شريط الأخبار
اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية سوريا ودول الخليج أول المتضررين.. حمد بن جاسم يدق ناقوس الخطر كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة "آسيان" تدعو لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية في غزة الكرملين يرفض مقترحات السلام التي تشمل نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا محافظ جرش يوجه بتنظيم الوسط التجاري وإزالة الاعتداءات على الأرصفة "الأونروا : غزة أصبحت مقبرة للأطفال والجوعى ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى "حقوق الإنسان": 798 شخصاً استشهدوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة الرواشدة يرعى حفل إشهار كتاب" التشكيل الفني في أعمال بهاء طاهر الروائية" للكاتبة د. مها بلكيزي محافظ الكرك يؤكد أهمية التنسيق بين لجنة مجلس المحافظة ولجان البلديات والمجلس التنفيذي ترامب يقول إنه سيدلي بـ"تصريح مهم" بشأن روسيا الاثنين نتنياهو: آمل أن نتمكن من إبرام اتفاق بشأن المحتجزين في غضون أيام الجيش الإسرائيلي يخرق خط الانسحاب مع لبنان

شارع يتحدث سكانه 70 لغة

شارع يتحدث سكانه 70 لغة

القلعة نيوز- شارع بارتون هو الشارع الأكثر تنوعاً ثقافياً في بريطانيا، حيث يتحدث سكانه 70 لغة من عشرات المجموعات العرقية المختلفة. ويعتبر الشارع الذي يقع في مدينة غلوستر الهادئة، موطناً لسكان من مناطق عدة من مختلف أنحاء العالم يصفون مجتمعهم متعدد الثقافات بأنه «مذهل»، وفق صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.


وشهد هذا الشارع على مر القرون توافد عدد كبير من العائلات من مناطق بعيدة، وهو مليء بمحلات البقالة ومصففي الشعر والمطاعم التي تخدم العديد من المجتمعات المختلفة التي تعيش هناك. ويمكن العثور في الشارع على سوق صغير يبيع منتجات من الشرق الأوسط، بجانب متجر يبيع منتجات شعر، وليس بعيداً عن ذلك مقهى بولندي وخياط هندي ومتجر أفريقي للطعام وغيره. وقد أقام العديد من الوافدين الجدد أعمالاً لهم مما أضفى على الشارع مزيداً من الحيوية، حيث يأتيه الناس من بريستول ولندن لشراء «كل ما يحتاجونه من أي مكان في العالم»، وحتى من أفريقيا والصين والفلبين أيضاً.

ويفيد أصحاب المحلات لـ«ديلي ميل» أنهم يحبون العيش في المكان وأن الحياة الاجتماعية تجعل الشارع مكاناً جاذباً للعيش كما أن التنوع شيء يضفي على الشارع إيجابية.