القلعة نيوز:
قال مدير إدارة الأرصاد الجوية رائد آل خطاب إن ظاهرة النينو قد تسجل رقمًا قياسيًا جديدًا لدرجة الحرارة العالمية السنوية، ومن المتوقع أن يصل تأثيرها على درجة الحرارة العالمية إلى الذروة فقط في عام 2024.
وبين آل خطاب أن من المبكر التنبؤ فيما إذ ستتأثر المملكة بظاهرة النينو في هذا الوقت، خاصة وأن مراكز الرصد الجوي العالمية لم تتضح الصورة لها بعد بما يخص هذه الظواهر.
وأكد آل خطاب أن المملكة تأثرت بـ "النينو” في السنوات التي شهد العالم فيها أرقاما قياسية في درجات الحرارة، إذ سجلت المملكة ارتفاعا مقداره 1.2 درجة مئوية عن المعدل العام السنوي في عام 2016.
وبين أن درجات الحرارة العظمى التي سجلت على مستوى المملكة بلغت 50.1 درجة مئوية في العام 2020 في محطة دير علا في الاغوار الوسطى.
وأضاف أن المجاميع المطرية لغالبية مناطق المملكة في تلك الفترة سجلت أعلى من معدلاتها العامة السنوية.
وأوضح آل خطاب أن ظاهرة النينو ظاهرة طبيعية ناتجة عن ارتفاع درجات حرارة سطح البحر في وسط وشرق المحيط الهادئ، تحدث في المتوسط كل 2 إلى 7 سنوات، وتستمر عادة من 9 إلى 12 شهرًا.
وكانت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قد حذرت من أن العالم سيشهد درجات حرارة قياسية هي الأعلى عبر التاريخ خلال السنوات الخمس من 2023 ولغاية 2027.
وأشارت إلى أنه من المحتمل بنسبة 66 بالمئة أن يتجاوز المتوسط السنوي لدرجات الحرارة العالمية بالقرب من سطح الأرض، مستويات ما قبل العصر الصناعي بمقدار 1.5 درجة مئوية، وذلك في عام واحد على الأقل في الفترة من 2023 حتى 2027.
ولفتت أنه من المحتمل بنسبة 98 بالمئة أن تكون سنة واحدة على الأقل من هذه السنوات "الأكثر حرارة عبر التاريخ”.
وبين آل خطاب أن من المبكر التنبؤ فيما إذ ستتأثر المملكة بظاهرة النينو في هذا الوقت، خاصة وأن مراكز الرصد الجوي العالمية لم تتضح الصورة لها بعد بما يخص هذه الظواهر.
وأكد آل خطاب أن المملكة تأثرت بـ "النينو” في السنوات التي شهد العالم فيها أرقاما قياسية في درجات الحرارة، إذ سجلت المملكة ارتفاعا مقداره 1.2 درجة مئوية عن المعدل العام السنوي في عام 2016.
وبين أن درجات الحرارة العظمى التي سجلت على مستوى المملكة بلغت 50.1 درجة مئوية في العام 2020 في محطة دير علا في الاغوار الوسطى.
وأضاف أن المجاميع المطرية لغالبية مناطق المملكة في تلك الفترة سجلت أعلى من معدلاتها العامة السنوية.
وأوضح آل خطاب أن ظاهرة النينو ظاهرة طبيعية ناتجة عن ارتفاع درجات حرارة سطح البحر في وسط وشرق المحيط الهادئ، تحدث في المتوسط كل 2 إلى 7 سنوات، وتستمر عادة من 9 إلى 12 شهرًا.
وكانت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية قد حذرت من أن العالم سيشهد درجات حرارة قياسية هي الأعلى عبر التاريخ خلال السنوات الخمس من 2023 ولغاية 2027.
وأشارت إلى أنه من المحتمل بنسبة 66 بالمئة أن يتجاوز المتوسط السنوي لدرجات الحرارة العالمية بالقرب من سطح الأرض، مستويات ما قبل العصر الصناعي بمقدار 1.5 درجة مئوية، وذلك في عام واحد على الأقل في الفترة من 2023 حتى 2027.
ولفتت أنه من المحتمل بنسبة 98 بالمئة أن تكون سنة واحدة على الأقل من هذه السنوات "الأكثر حرارة عبر التاريخ”.