شريط الأخبار
دبلوماسيون: مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين ينعقد في 28 و29 تموز وزير الثقافة يكشف نسبة مشاركة الفنانين الأردنيين في مهرجان جرش البيت الأبيض ينشر صورة للرئيس.. "سوبرمان ترامب" السير: مخالفات عكس الاتجاه تسببت بـ0.5% من وفيات حوادث عام 2024 "FBI" يخضع موظفيه لكشف الكذب لقياس ولائهم لإدارة ترامب روسيا تدعو لاستمرار وقف إطلاق النار بين ايران وإسرائيل اختتام معسكر النشاط الرياضي والبدني في مركز شباب وشابات الزرقاء النموذجي الاحتراق العاطفي للأمومة: استنزاف القُدرة النفسية في رعاية مراهق مدمن مهرجان صيف الأردن يواصل فعالياته في الزرقاء الأردن يحمي أكثر من 1600 متر مربع من الفسيفساء في مأدبا صندوق النقد: أسعار الكهرباء في الأردن ضمن الأعلى إقليميًا صحة غزة: كميات الوقود لا تلبي أدنى احتياجات المستشفيات ولي العهد يشيد بجهود الدفاع المدني في إخماد حرائق سورية سوريا ودول الخليج أول المتضررين.. حمد بن جاسم يدق ناقوس الخطر كالاس: اتفاق مع إسرائيل بشأن إيصال المساعدات لغزة "آسيان" تدعو لوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية في غزة الكرملين يرفض مقترحات السلام التي تشمل نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا محافظ جرش يوجه بتنظيم الوسط التجاري وإزالة الاعتداءات على الأرصفة "الأونروا : غزة أصبحت مقبرة للأطفال والجوعى ‎50 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

الجيطان ممثلا للاردن في " العمل العربية"

الجيطان ممثلا للاردن في  العمل العربية

القلعة نيوز:
أُنتخب نائب رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة الأردن محمد وليد الجيطان عضواً في مجلس إدارة منظمة العمل العربية، كممثلاً عن أصحاب العمل، ذلك خلال الدورة التاسعة والأربعين لمؤتمر العمل العربي التي عقدت في القاهرة بمشاركة وزراء العمل وممثلي أصحاب العمل والعمال من 21 دولة عربية.

وقد أكد الجيطان أن انتخابه جاء ليؤكد دور الأردن في المنظمة وبأن المرحلة الممقبلة تتضمن عملاً عربياً مشتركاً على مختلف المستويات، كما شدد الجيطان على أهمية التعاون المشترك بين أطراف الإنتاج الثلاث (الحكومة وأصحاب العمل والعمال) في الوطن العربي، والتي كانت السبب في مواجهة الدول العربية لكافة التحديات التي عصفت بكافة اقتصاديات وأسواق العمل عالمياً بداً من جائحة كورونا انتهاءاً بالأزمة الروسية الأوكرانية.

وقد نوه الجيطان إلى أهمية وجود تعاون عربي مشترك لأهميته الكبرى في النهوض بأسواق العمل العربية والتخلص من معضلة البطالة التي تؤرق غالبية اقتصاداتها، وهذا سيكون من خلال دعم كافة مشاريع ريادة الأعمال والأفكار الابداعية ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة لما لها من دور كبير في خلق فرص العمل ودعم الاقتصاد الوطني لمختلف الدول العربية.

وقد جاء هذا المؤتمر في دورته التاسعة والأربعين لمناقشة تقرير "الحوار الاجتماعي بين تحديات الحاضر وآفاق المستقبل"، وبحث سبل تعزيز آليات النهوض بالحوار الاجتماعي على المستويين الوطني والقومي كخيار استراتيجي أمثل لتعزيز مقدرة الاقتصادات والمجتمعات على الصمود إزاء تلك الأزمات، واحتواء تداعياتها والتكيف مع التحولات وتطويعها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، واستثمار دوره في خلق المسارات والتفاهمات التي تستجيب لاحتياجات أطراف الإنتاج الثلاثة والمجتمع، خلال عقد اجتماعي شامل يمثل أرضية مشتركة توحد الرؤى والاهداف وتحدد التزامات كل طرف بما من شأنه الحفاظ على الحقوق والمكتسبات وتحقيق العدالة الاجتماعية.