
القلعة نيوز - تطورت المدرسة التكعيبية عبر مرحلتين رئيسيتين، وكلاهما يتميز بأسلوب فني مميز:
المرحلة الأولى - التكعيبية التحليلية:
في بدايات المدرسة التكعيبية، كانت الأعمال تشابه بشكل كبير بين الفنانين بابلو بيكاسو وجورج براك. كان التركيز في هذه المرحلة على تحليل الأشكال وانهيارها، واستخدام لون واحد تقريبًا مثل درجات اللون البني أو الكريمي أو الرمادي. تم بسط مخطط الألوان الخاص بكل منهما لكي لا يشتت المشاهد عن بنية الشكل المرسوم نفسه. وظهرت في هذه المرحلة استخدام الأشكال الهندسية والأشكال المتداخلة والشفافة.
المرحلة الثانية - التكعيبية الاصطناعية:
في عام 1912، تغيرت طرق الرسم في المدرسة التكعيبية وظهرت أنماط جديدة تمامًا تسيطر على الفن التشكيلي التكعيبي وأطلق عليها التكعيبية الاصطناعية. اعتمد الفنانون في هذه المرحلة على التأليف والجمع بين الأشكال المختلفة المرسومة في اللوحة وأصبحت الألوان تظهر بقوة وتؤدي دورًا هامًا في العمل والشكل. واحتفظوا بالصورة مسطحة ومجزأة، وجمعوا بين المتناقضات مثل الأسطح الخشنة والملساء، وقاموا باستخدام أشياء غريبة مثل الصحف وعلب التبغ وغيرها، وألصقوها على قماش اللوحة، لإبراز التناقض بين الواقعي والوهمي.
تعريف المدرسة التكعيبية:
تأسست المدرسة التكعيبية في أوائل القرن العشرين في باريس على يد الفنانين الكبار بابلو بيكاسو وجورج براك. تميزت المدرسة بأنها واحدة من أشهر المدارس الفنية في العصر الحديث، وتطورت عن طريق اعتماد الأشكال الهندسية كأساس للأعمال الفنية. قلل الفنانون في هذه المدرسة من رسم الأشكال على طبيعتها وخرجوا بها إلى أشكال هندسية.
رواد المدرسة التكعيبية:
تميزت المدرسة التكعيبية بظهور العديد من الفنانين الكبار، ومن أشهرهم بابلو بيكاسو، الذي ولد عام 1881 وتوفي عام 1973، وهو واحد من أشهر الرسامين في القرن العشرين، وقد أثرى الفن بأعماله الفنية الرائعة، ولوحاته الشهيرة تشمل "ثلاث نساء" و"فتاة مع مندولين" و"عازف الجيتار القديم" و"غيرنيكا".
ومن رواد المدرسة أيضًا جورج براك الذي ولد عام 1882 وتوفي عام 1963، وهو رسام مميز آخر في التكعيبية جنبًا إلى جنب مع بيكاسو، وألهم العديد من الأعمال العظيمة، ولوحاته المعروفة تشمل "بيانو وماندولا" و"كمان ولوح" و"طاولة البلياردو" و"الكمان والشمعدان".
المدرسة التكعيبية كانت تُعتبر إحدى الحركات الفنية البارزة التي تركت أثرًا دائمًا على فن التشكيل في العصر الحديث.
المرحلة الأولى - التكعيبية التحليلية:
في بدايات المدرسة التكعيبية، كانت الأعمال تشابه بشكل كبير بين الفنانين بابلو بيكاسو وجورج براك. كان التركيز في هذه المرحلة على تحليل الأشكال وانهيارها، واستخدام لون واحد تقريبًا مثل درجات اللون البني أو الكريمي أو الرمادي. تم بسط مخطط الألوان الخاص بكل منهما لكي لا يشتت المشاهد عن بنية الشكل المرسوم نفسه. وظهرت في هذه المرحلة استخدام الأشكال الهندسية والأشكال المتداخلة والشفافة.
المرحلة الثانية - التكعيبية الاصطناعية:
في عام 1912، تغيرت طرق الرسم في المدرسة التكعيبية وظهرت أنماط جديدة تمامًا تسيطر على الفن التشكيلي التكعيبي وأطلق عليها التكعيبية الاصطناعية. اعتمد الفنانون في هذه المرحلة على التأليف والجمع بين الأشكال المختلفة المرسومة في اللوحة وأصبحت الألوان تظهر بقوة وتؤدي دورًا هامًا في العمل والشكل. واحتفظوا بالصورة مسطحة ومجزأة، وجمعوا بين المتناقضات مثل الأسطح الخشنة والملساء، وقاموا باستخدام أشياء غريبة مثل الصحف وعلب التبغ وغيرها، وألصقوها على قماش اللوحة، لإبراز التناقض بين الواقعي والوهمي.
تعريف المدرسة التكعيبية:
تأسست المدرسة التكعيبية في أوائل القرن العشرين في باريس على يد الفنانين الكبار بابلو بيكاسو وجورج براك. تميزت المدرسة بأنها واحدة من أشهر المدارس الفنية في العصر الحديث، وتطورت عن طريق اعتماد الأشكال الهندسية كأساس للأعمال الفنية. قلل الفنانون في هذه المدرسة من رسم الأشكال على طبيعتها وخرجوا بها إلى أشكال هندسية.
رواد المدرسة التكعيبية:
تميزت المدرسة التكعيبية بظهور العديد من الفنانين الكبار، ومن أشهرهم بابلو بيكاسو، الذي ولد عام 1881 وتوفي عام 1973، وهو واحد من أشهر الرسامين في القرن العشرين، وقد أثرى الفن بأعماله الفنية الرائعة، ولوحاته الشهيرة تشمل "ثلاث نساء" و"فتاة مع مندولين" و"عازف الجيتار القديم" و"غيرنيكا".
ومن رواد المدرسة أيضًا جورج براك الذي ولد عام 1882 وتوفي عام 1963، وهو رسام مميز آخر في التكعيبية جنبًا إلى جنب مع بيكاسو، وألهم العديد من الأعمال العظيمة، ولوحاته المعروفة تشمل "بيانو وماندولا" و"كمان ولوح" و"طاولة البلياردو" و"الكمان والشمعدان".
المدرسة التكعيبية كانت تُعتبر إحدى الحركات الفنية البارزة التي تركت أثرًا دائمًا على فن التشكيل في العصر الحديث.