شريط الأخبار
"وزير الثقافة" يرعى اختتام فعاليات مدن الثقافية الأردنية في ثلاثة مواقع رئيسية نهاية الأسبوع الجاري فلسطين ترحب بالقرار الأممي بشأن غزة وتؤكد جاهزيتها لمواكبة التنفيذ ترحيب دولي بقرار مجلس الأمن بتشكيل "قوة استقرار" في غزة "الخارجية الفلسطينية": قرار الأمم المتحدة "أول خطوة على طريق السلام" اللواء الطبيب المتقاعد الحياري : يجري عملية (( نوعية )) لمريض عربي بدون إيذاء للعين وقاع الجمجمة البلبيسي: الرياح الحالية لا تؤثر في زيادة انتشار الفيروسات الأردنية للمناطق الحرة والتنموية تخصص رقم طوارئ مباشر الأمير الحسن بن طلال يعقد اجتماعا مع رؤساء وممثلي وكالات الأمم المتحدة العاملة في الأردن وزير البيئة: تسهيل وحماية الاستثمارات بالمملكة أولوية ثابتة وزير النقل يبحث مع منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية تعزيز التعاون المشترك الخارجية تدين التصريحات التحريضية الإسرائيلية لاستهداف القيادة الفلسطينية إعمار الضيافة السعودية: الأردن بيئة استثمارية جاذبة ونعتزم إقامة مشروع للسياحة العلاجية بعجلون الدفاع المدني: وفاة إثر سقوط قطعة حديدية داخل شركة في العقبة انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية...وعيار 21 يصل إلى 81.50 دينار وزارة الزراعة: وصول أولى شحنات زيت الزيتون المستورد خلال أسابيع قليلة طريقة عمل فول مدمس .. خطوة بخطوة سلطة يونانية بالجبن والزيتون عادات يومية تحد من الأمراض المرتبطة بالشيخوخة سمك مشوي بالفرن ولي العهد السعودي يبدأ زيارة رسمية إلى أميركا

مناهج البحث في علم النفس

مناهج البحث في علم النفس

القلعة نيوز - على مر العصور، اختلفت الأساليب التي استخدمها الإنسان في دراسة وفهم الظواهر النفسية. في العصور القديمة، كان الاعتماد على التأمل الداخلي والاستنباط لملاحظة وفهم الشعور والتجربة الداخلية. ومع تطور العلم والمنهجية العلمية، اعتمد علم النفس على البحث العلمي الممنهج والدقيق.


تعتبر مناهج البحث في علم النفس الأساليب التي يستخدمها الباحث للوصول إلى المعارف والحقائق بشكل دقيق وتحليل العلاقات بينها. وقد تطورت هذه المناهج على مر الزمن، ومنها:

المنهج التجريبي: يعتمد على التجارب والتطبيقات العملية للعلوم النظرية. يركز على الملاحظة الدقيقة وتكرار التجارب للوصول إلى نتائج قابلة للتطبيق والتحقق، وقد أثر هذا المنهج على العلوم الإنسانية بشكل عام وعلم النفس بشكل خاص.

المنهج التتبعي: يركز على دراسة عمليات النمو النفسي للأفراد خلال مراحل عمرية معينة، وذلك من خلال متابعة مستمرة لهم واختبارات نفسية دورية. يسمح هذا المنهج بتحليل التغيرات التي يمر بها الفرد ونشوء الظواهر النفسية لديه.

المنهج الذاتي: يعتمد على الملاحظة الداخلية للشعور والتجربة النفسية للفرد. ومع أنه من أقدم المناهج المستخدمة، إلا أنه يُعتبر أقل تطابقًا مع المنهجيات العلمية الحديثة نظرًا لتحديات تحقيق الدقة والتعميم.

المنهج الوصفي: يُستخدم لتقديم وصف مفصل لظاهرة معينة من خلال فهم مكوناتها وخصائصها. يعتمد على دور الباحث في تحديد الأسئلة المهمة واختيار العينة المناسبة للدراسة.

المنهج التاريخي: يدرس الظواهر بتتبع خلفياتها التاريخية عبر الزمن وتطورها الاجتماعي والثقافي والنفسي. يعتمد على تحليل الوثائق التاريخية وفهم التغيرات التي أثرت على تلك الظواهر.

تتنوع مناهج البحث في علم النفس ويمكن استخدام مزيج منها للوصول إلى فهم شامل ومتعمق للظواهر النفسية والسلوكية للإنسان.