القلعة نيوز - علم النفس المعرفي هو فرع من فروع علم النفس يهتم بدراسة العمليات العقلية والإدراكية للإنسان، وكيفية معالجته للمعلومات المستلمة من العالم الخارجي. يتشابه عملية معالجة البيانات في علم النفس المعرفي مع العمليات التي تتم في أجهزة الحاسوب، حيث تشمل استقبال البيانات وتخزينها واسترجاعها من الذاكرة.
تاريخ علم النفس المعرفي يعود إلى الفلسفة القديمة لأفلاطون وأرسطو، ولكن بدأ تطوره الحديث في الستينات والسبعينات عندما ظهرت نظريات الإدراك والتعلم ونمذجة السلوك. في الثمانينيات والتسعينيات، بدأت جهود للعثور على المكونات العصبية المرتبطة بالعمليات المعرفية، ومع التقدم التكنولوجي ظهرت طرق جديدة لدراسة الدماغ وتطبيقها في علم النفس المعرفي.
مناهج علم النفس المعرفي تشمل علم النفس المعرفي التجريبي الذي يقوم بإجراء تجارب عملية لفهم استجابة الأفراد ودراسة العمليات المعرفية. هناك أيضًا علم النفس المعرفي الحاسوبي الذي يشمل إنشاء نماذج حاسوبية لوظائف الإدراك البشري. وعلم النفس المعرفي العصبي يدرس الأشخاص الذين عانوا من تلف في الدماغ لفهم مواقع العمليات المعرفية في الدماغ. كما يستخدم علم النفس المعرفي الإدراكي أجهزة تصوير الدماغ لدراسة الوظائف المعرفية ومكان حدوثها في الدماغ.
اليوم، يظل علم النفس المعرفي يتطور ويتقارب مع العلوم الحاسوبية وعلم الأعصاب، ويساهم في فهم أعمق لعمليات التفكير والإدراك للإنسان.
تاريخ علم النفس المعرفي يعود إلى الفلسفة القديمة لأفلاطون وأرسطو، ولكن بدأ تطوره الحديث في الستينات والسبعينات عندما ظهرت نظريات الإدراك والتعلم ونمذجة السلوك. في الثمانينيات والتسعينيات، بدأت جهود للعثور على المكونات العصبية المرتبطة بالعمليات المعرفية، ومع التقدم التكنولوجي ظهرت طرق جديدة لدراسة الدماغ وتطبيقها في علم النفس المعرفي.
مناهج علم النفس المعرفي تشمل علم النفس المعرفي التجريبي الذي يقوم بإجراء تجارب عملية لفهم استجابة الأفراد ودراسة العمليات المعرفية. هناك أيضًا علم النفس المعرفي الحاسوبي الذي يشمل إنشاء نماذج حاسوبية لوظائف الإدراك البشري. وعلم النفس المعرفي العصبي يدرس الأشخاص الذين عانوا من تلف في الدماغ لفهم مواقع العمليات المعرفية في الدماغ. كما يستخدم علم النفس المعرفي الإدراكي أجهزة تصوير الدماغ لدراسة الوظائف المعرفية ومكان حدوثها في الدماغ.
اليوم، يظل علم النفس المعرفي يتطور ويتقارب مع العلوم الحاسوبية وعلم الأعصاب، ويساهم في فهم أعمق لعمليات التفكير والإدراك للإنسان.