شريط الأخبار
سيدة تتعرض للطعن على يد طليقها في إربد .. والأمن يبحث عن الجاني الفراية يدعو طلبة الأردن أن لا يشكلوا عبئا على الوطن المومني: مشاريع كبرى منها الناقل الوطني وسكك الحديد والطاقة تنطلق العام المقبل السعودية تُرحِّب باعتراف سوريا بكوسوفو خلال لقاء ثلاثي في الرياض سوريا تعلن اعترافها بجمهورية كوسوفو الشرع: السعودية مفتاح سوريا استثمارياً ... ورهاني على شعبي الذي انتصر الشرع وعيد ميلاده والصدفة البيت الأبيض: ترامب يلتقي الرئيس الصيني الخميس الحنيطي يلتقي وزير الدفاع السويدي ونائب وزير الخارجية المومني يشارك في حفل تخريج نخبة من الصحفيين والإعلاميين العرب المشاركين بمشروع "صحافة الحوار" السفير القضاة يشارك في احتفال السفارة التركية بدمشق الصفدي يجري مباحثات موسّعة مع وزير الخارجية الألماني الصفدي يناقش كتّابًا ومحللين سياسيين توجيهات ملكية لإرسال مركبتين إضافيتين لدعم مبتوري الأطراف في غزة أهالي الصفاوي في البادية الشمالية يناشدون الجهات المعنية التدخل الفوري لحل مشكلة الكلاب الضالة ( فيديو ) رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يعلن موعد التسجيل لامتحان الشامل للدورة الشتوية لعام 2026 "الكاف" يعلن عن أماكن إقامة مباريات الملحق الإفريقي المؤهل لكأس العالم 2026 البنك الدولي يتوقع ارتفاعا إضافيا في أسعار الذهب "محادثة سرية ونوم متأخر".. حجج نتنياهو الجديدة في جلسة محاكمته بقضايا الفساد الأولمبية المصرية تعلن عقوبة عمر عصر ومحمود أشرف بعد مشادتهما في بطولة إفريقيا

أهمية المنهج التجريبي في علم النفس

أهمية المنهج التجريبي في علم النفس

القلعة نيوز - المنهج التجريبي في علم النفس يحمل أهمية كبيرة، حيث يساعد على تحقيق إمكانية أكبر للتحقق من نتائج الدراسات النفسية ويزيد من مستوى الثقة فيها. هذا المنهج يسمح للعلماء النفسيين باختبار الافتراضات والنظريات التي يطرحونها بشأن الظواهر النفسية.


عادةً، يبدأ العالم النفسي بوضع افتراضات محتملة حول ظاهرة ما، ثم يقوم بمقارنة واختبار هذه الافتراضات من خلال التجارب والتحقق من صحتها وقربها من الصواب. هذا المنهج يسمح للباحثين بفهم علاقة السبب والنتيجة في الظواهر النفسية ويضمن أن تكون التجارب موضوعية وغير متأثرة بالعوامل الشخصية أو الخارجية.

في الماضي، كان الفلاسفة يستخدمون المنهج التأملي، حيث يعتمدون على التفكير الفلسفي والتفسير المنطقي للظواهر. ولكن مع ظهور المنهج التجريبي في علم النفس، زادت الثقة بين العلماء وأصبح بالإمكان التحقق من الدراسات السابقة واستكمالها.

تتضمن التجارب في علم النفس ثلاثة أنواع رئيسية: التجارب المعملية التي تجرى في بيئة محكمة يمكن التحكم فيها، وتتيح فهمًا دقيقًا للمتغيرات المختلفة. والتجارب الميدانية التي تجرى في بيئة الحياة اليومية للمشاركين، وعلى الرغم من أنها أقل صرامة، إلا أنها تتيح دراسة الظواهر في سياقها الطبيعي. وأخيرًا، التجارب الطبيعية التي تتم في الحياة الواقعية وتكون أكثر انفتاحًا وتحتوي على متغيرات أكثر، وهي تسمح بفهم الظواهر في سياقها الشامل.

بهذه الطريقة، يستفيد علم النفس من دقة المنهج التجريبي ويضمن أن النتائج تكون موثوقة ومحددة بشكل دقيق، مما يساهم في تقدم هذا العلم وزيادة فهمنا للعقل البشري وسلوكه.