القلعة نيوز- الصدمة النفسية هي حالة تنجم عن تعرض الشخص لأحداث صعبة ومؤلمة تؤثر عليه بشكل كبير، وتؤدي إلى تحطم مشاعره، وقد تصعب عليه استعادة حياته الطبيعية بعد مرور تلك الأزمات الصعبة. مراحل التعافي من الصدمة النفسية تتضمن ما يلي:
قبول الدعم والمساعدة: عندما يقرر الشخص التغلب على صدمته النفسية الماضية، يجب أن يكون مستعدًا لقبول الدعم والمساندة من الآخرين، حيث يلعب الدعم الإيجابي دورًا هامًا في عملية التعافي.
التواصل مع الآخرين: يجب أن يحافظ الشخص على التواصل مع الآخرين، فالانعزال قد يؤدي إلى الاكتئاب، وبالتحدث للأصدقاء المقربين وفتح قلبهم، يمكنه التخفيف من حدة الصدمة والآثار النفسية السلبية.
ممارسة التمارين الرياضية: يمكن للتمارين الرياضية أن تساهم في تخفيف التوتر والحزن، حيث تعزز إفراز المواد الكيميائية الإيجابية في الجسم مثل الإندورفين.
تقبل المشاعر: يجب على المصاب بالصدمة أن يتقبل مشاعر الحزن والألم، فهي طبيعية وجزء من عملية التعافي، وكتابة المذكرات قد تساعد في التعبير عن تلك المشاعر.
الاعتناء بالنفس: من خلال رعاية النفس والاستمتاع بأنشطة تحبها الشخص يمكنه التغلب على الصدمة وتخفيف التوتر والقلق.
الحصول على قسط من الراحة: الاسترخاء والراحة الكافية تساهم في استعادة طاقته وتمكنه من العودة إلى حياته الطبيعية.
أعراض الصدمة النفسية قد تشمل الارتباك وصعوبة التركيز، التقلبات المزاجية والغضب، القلق المستمر، الشعور بالذنب والحزن المستمر، الأرق والكوابيس، الإعياء الدائم، الغثيان، وتسارع معدل ضربات القلب.
بعض أمثلة المسببات التي يمكن أن تؤدي إلى الصدمة النفسية هي الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والأعاصير، التعرض للعنف مثل الاعتداء الجنسي أو العنف الأسري، الحوادث المؤلمة مثل حوادث السير، والتعامل مع أحداث عنيفة مثل السطو المسلح أو الحروب والإرهاب.
تحتاج الصدمة النفسية إلى متابعة ودعم مناسب من قبل المحترفين النفسيين إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو أثرت بشكل كبير على حياة الشخص.
قبول الدعم والمساعدة: عندما يقرر الشخص التغلب على صدمته النفسية الماضية، يجب أن يكون مستعدًا لقبول الدعم والمساندة من الآخرين، حيث يلعب الدعم الإيجابي دورًا هامًا في عملية التعافي.
التواصل مع الآخرين: يجب أن يحافظ الشخص على التواصل مع الآخرين، فالانعزال قد يؤدي إلى الاكتئاب، وبالتحدث للأصدقاء المقربين وفتح قلبهم، يمكنه التخفيف من حدة الصدمة والآثار النفسية السلبية.
ممارسة التمارين الرياضية: يمكن للتمارين الرياضية أن تساهم في تخفيف التوتر والحزن، حيث تعزز إفراز المواد الكيميائية الإيجابية في الجسم مثل الإندورفين.
تقبل المشاعر: يجب على المصاب بالصدمة أن يتقبل مشاعر الحزن والألم، فهي طبيعية وجزء من عملية التعافي، وكتابة المذكرات قد تساعد في التعبير عن تلك المشاعر.
الاعتناء بالنفس: من خلال رعاية النفس والاستمتاع بأنشطة تحبها الشخص يمكنه التغلب على الصدمة وتخفيف التوتر والقلق.
الحصول على قسط من الراحة: الاسترخاء والراحة الكافية تساهم في استعادة طاقته وتمكنه من العودة إلى حياته الطبيعية.
أعراض الصدمة النفسية قد تشمل الارتباك وصعوبة التركيز، التقلبات المزاجية والغضب، القلق المستمر، الشعور بالذنب والحزن المستمر، الأرق والكوابيس، الإعياء الدائم، الغثيان، وتسارع معدل ضربات القلب.
بعض أمثلة المسببات التي يمكن أن تؤدي إلى الصدمة النفسية هي الكوارث الطبيعية مثل الزلازل والأعاصير، التعرض للعنف مثل الاعتداء الجنسي أو العنف الأسري، الحوادث المؤلمة مثل حوادث السير، والتعامل مع أحداث عنيفة مثل السطو المسلح أو الحروب والإرهاب.
تحتاج الصدمة النفسية إلى متابعة ودعم مناسب من قبل المحترفين النفسيين إذا استمرت الأعراض لفترة طويلة أو أثرت بشكل كبير على حياة الشخص.