القلعة نيوز- جمال الدين الأفغاني هو مفكر وناشط سياسي مهم من القرن التاسع عشر. وُلد في أسد أباد، أفغانستان، في أغسطس 1838. وقد كان جمال الدين شخصية مؤثرة في النهضة الإسلامية ومدرسة الإصلاح والتجديد. درس الشريعة والصوفية، وكان ملماً باللغة العربية ومتعلماً في مجموعة متنوعة من المجالات مثل المنطق والفلسفة والرياضيات.
تجول جمال الدين الأفغاني بين عدة دول خلال حياته، منها الهند وأفغانستان ومصر وباريس ولندن. وقد أقام لفترة في مصر حيث شارك في نشر أفكاره التي دعت إلى التجديد في الفكر الإسلامي من خلال الدروس والمحاضرات. اشتُهر بلقب "رجل الشرق الحكيم" وكان له تأثير كبير على مفكرين وطلاب من مختلف البلدان.
تناول جمال الدين الأفغاني في أفكاره موضوعات متنوعة، بدءًا من التجديد الإسلامي والمعرفة العلمية، وحتى التحديات التي تواجه العالم الإسلامي من قوى الاستعمار الأوروبية. دعا إلى تحقيق استقلالية الدول الإسلامية وتعزيز وحدتها وتقدمها عبر تعزيز العلم والتعليم. وقد عمل أيضًا كناشط صحفي في مصر وروسيا ونشر أفكاره من خلال مجلات وصحف مختلفة.
أثر جمال الدين الأفغاني كذلك في السياسة، حيث ركز على مقاومة الاستعمار البريطاني ودعم استقلال الدول الإسلامية. أقام في عدة دول وعمل على نشر رؤيته للتحرر والتقدم.
توفي جمال الدين الأفغاني في إسطنبول عام 1897. إرثه يظل حاضرًا في تاريخ الفكر الإسلامي والجهود التجديدية التي سعت لتعزيز دور العلم والتعليم في تقدم الأمة الإسلامية.
تجول جمال الدين الأفغاني بين عدة دول خلال حياته، منها الهند وأفغانستان ومصر وباريس ولندن. وقد أقام لفترة في مصر حيث شارك في نشر أفكاره التي دعت إلى التجديد في الفكر الإسلامي من خلال الدروس والمحاضرات. اشتُهر بلقب "رجل الشرق الحكيم" وكان له تأثير كبير على مفكرين وطلاب من مختلف البلدان.
تناول جمال الدين الأفغاني في أفكاره موضوعات متنوعة، بدءًا من التجديد الإسلامي والمعرفة العلمية، وحتى التحديات التي تواجه العالم الإسلامي من قوى الاستعمار الأوروبية. دعا إلى تحقيق استقلالية الدول الإسلامية وتعزيز وحدتها وتقدمها عبر تعزيز العلم والتعليم. وقد عمل أيضًا كناشط صحفي في مصر وروسيا ونشر أفكاره من خلال مجلات وصحف مختلفة.
أثر جمال الدين الأفغاني كذلك في السياسة، حيث ركز على مقاومة الاستعمار البريطاني ودعم استقلال الدول الإسلامية. أقام في عدة دول وعمل على نشر رؤيته للتحرر والتقدم.
توفي جمال الدين الأفغاني في إسطنبول عام 1897. إرثه يظل حاضرًا في تاريخ الفكر الإسلامي والجهود التجديدية التي سعت لتعزيز دور العلم والتعليم في تقدم الأمة الإسلامية.