شريط الأخبار
وفيات الاثنين 19-5-2025 الخصاونة عن زيارة وزير الشباب لإربد دون علم النواب: تجاهل أم استخفاف؟ صدور نظام ترخيص شركات خدمات تنظيف المنازل لجان نيابية تناقش اليوم قضايا عدة إطلاق بطاقة فيزا "رفاق السلاح" لمنتسبي الأجهزة الأمنية حاملي محفظة Orange Money بالأسماء .... إصدار مذكرات تبليغ وقرارات إمهال لمتهمين وفاة فتى وإنقاذ آخر إثر غرقهما في سد وادي الموجب بالكرك فقدان فتى داخل بركة مائية في وادي الموجب وفرق الإنقاذ تواصل البحث "وزير الثقافة" عيد الاستقلال فخر لكل أردني واحتفالاتنا بهذه المناسبة استثنائية تليق بتاريخ الأردن رئيس المخابرات المصرية يبحث مع كبير مستشاري ترامب الأوضاع في ليبيا الاحتلال يوافق على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة الرئيس المصري يبحث مع مستشار ترامب الأوضاع في غزة وليبيا الشيباني يعلن الاتفاق مع سلام لإنهاء معاناة السوريين الموقوفين في لبنان اعفاءات جمركية وضريبية للمركبات والقوارب لمن يشتري عقارا في العقبة مجلس أعلى للتنسيق بين الأردن وسوريا الجيش يضبط شخصا حاول التسلل للأردن في المنطقة الشمالية ابو هنية يقدم مقترح لتعزيز دور مجلس النواب وتجسير الثقة بين المواطن والسلطتين التشريعية والتنفيذية ولي العهد يتابع استعدادات نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم لمواجهة نظيره العُماني استطلاع ميشع للدرسات: 77 بالمئة يثقون بالتوجهات الاقتصادية لحكومة الدكتور جعفر حسان اقتصادنا حين يعلق في العموميات ويغرق في التفاصيل

ما هي الفراسة

ما هي الفراسة

القلعة نيوز - الفراسة تُعرف عادة بأنها القدرة على تحليل الشخصية والسلوك من خلال ملاحظة العلامات الخارجية على الجسم، مثل ملامح الوجه والمظهر العام. تُطلق أيضًا عليها اسم "فن تحليل الطباع"، حيث يُعتقد أن المظهر الخارجي يمكن أن يكشف عن بعض جوانب الشخصية.


في السياق الإسلامي، يُعرف علم الفراسة بأنه دراسة تحليل الأحوال والصفات من خلال ملاحظة علامات خاصة، ولا يُعتبر هذا العلم علمًا للغيب، بل يعتمد على قدرات فردية يمكن أن تكون مكتسبة أو هبة من الله. يشتهر الشافعي بكونه واحدًا من الأشخاص الذين كانوا لديهم قدرات استثنائية في علم الفراسة.

يعود تاريخ علم الفراسة إلى العصور القديمة حيث كان يُستخدم للكشف عن العيوب الوراثية والسمات البشرية من خلال المظهر الجسدي، وكان يرتبط بعض العلماء في العصور الوسطى بالعرافة والتنجيم. أرسطو كتب عن هذا الموضوع ووضح كيفية تحليل الشخصية من خلال المظهر الخارجي والصفات البدنية.

في مجال الفن والتمثيل، يمكن استخدام علم الفراسة لتجسيد الشر والخير من خلال إضافة تفاصيل خارجية لشخصيات الأدوار. فالشخصيات الشريرة غالبًا ما تُصوّر بملامح خارجية تشمل أسنان حادة وعيون حمراء ومظهر مخيف، بينما تُجسد الشخصيات الطيبة بمظهر جميل وشعر طويل وجلد نقي. تاريخيًا، استخدمت علامات الفراسة لتمييز شخصيات الروايات وإثراء تصوّر القرّاء عنهم.