شريط الأخبار
"مستشفى الحسين في السلط.. إنجازٌ طبي يستحق الفخر" بحث التعاون الرقمي بين الأردن وسوريا منظمتان حقوقيتان إسرائيليتان تتهمان تل أبيب بالإبادة الجماعية في غزة أبو صعيليك: إنجاز 70% من مبادرات تحديث القطاع العام الملك يلتقي المستشار الألماني في برلين وزير العدل يلتقي وفدا من الجمعية الأردنية للمقدرين العقاريين وزير الزراعة يشارك في أعمال القمة الثانية حول نظم الغذاء المستدامة في إثيوبيا محافظ الزرقاء يؤكد تعزيز التنسيق بين المجلسين التنفيذي والمحافظة الأردن يحتضن مرضى سرطان من قطاع غزة برحلة علاج إنسانية عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى مرصد عالمي للجوع:"أسوأ سيناريو مجاعة يحصل في غزة " ورشات عمل المرحلة الثانية لرؤية التحديث الاقتصادي تختتم أعمالها بالديوان الملكي الهاشمي السفير المغربي: العلاقات بين المملكتين نموذج يحتذى في العلاقات العربية هولندا : حظر دخول بن غفير وسموتريتش لتحريضهما على التطهير العرقي في غزة الملك يتلقى اتصالا من رئيس الوزراء البريطاني ويؤكد ضرورة الإنهاء الفوري للكارثة الإنسانية في غزة رئيس الديوان الملكي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظة مأدبا مشاركة سودانية متميزة في مهرجان جرش 2025 مدير الأمن العام يفتتح مصنع "لوحات أرقام المركبات في مشاغل الأمن العام/ الموقر الصراع الفكري. .. "فوج العِلم" يجمع خريجي البكالوريوس والدبلوم في كلية عجلون الجامعية.. وتكريم لروح الطالبة ملاك فريحات

الحزن يخيم على مواقع التواصل الاجتماعي إثر وفاة الشاب أبو بكر بشر

الحزن يخيم على مواقع التواصل الاجتماعي إثر وفاة الشاب أبو بكر بشر
القلعة نيوز:
توشحت مواقع التواصل الاجتماعي بالسواد، عقب وفاة الشاب "أبو بكر بشر" من دولة تشاد والذي غادر الحياة بعد أن خطفه الموت نتيجة حادث سير وقع له في تشاد.

أبو بكر والذي درس الصحافة والإعلام في جامعة الزرقاء، عاش في الأردن أكثر من 5 أعوام، كافح فيها لأجل أكمال دراسته في الإعلام بعد أن تم وقف منحته من بلده تشاد لظروفها السياسية ووقف المصروف عنه وعن زملائه، أبو بكر أصر على عدم الرجوع إلى بلاده إلا وهو حامل للشهادة لوالديه وأخوته والذين انتظروه طويلا خلال الخمس سنوات.

ما نشر في رثاء أبو بكر
يقول أصدقائه من كلية الإعلام في جامعة الزرقاء، إن أبو بكر تحامل على نفسه كثيرا خلال إقامته في المملكة، وكان يبحث على العمل في أي مكان فقط لأجل أن يستطيع تحمل تكاليف معيشته ودراسته ويؤمن مكان مبيت له خلال الفترة التي أقامها في الأردن .

وبحسب ما تم نشره في رثاء أبو بكر، فقد كان كثيرا وفي آخر فصل دراسي له يعبر عن فرحته و سعادته بقرب عودته إلى بلاده و لم شمله مع أهله، والذي تحقق قبل سنة من الان قبل ان يأخذ الله وديعته.

أبو بكر نعاه الكثيرين لحسن أخلاقه و طيبته وسيرته الحسنة ، فقد كان دمث الخلق ، سهل الانددماج مع الشباب الأردنيين والذين أحبوه و رافقوه في مسيرته الدراسية إلى وصول خبر وفاته لهم.

وتعبيرا عن حزنهم الشديد عقب سماع خبر الوفاة آثر أصدقاء أبو بكر في الأردن ومن زاملوه في الجامعة، إقامة بيت عزاء له في ديوان آل فحماوي بمدينة الرصيفة.