شريط الأخبار
الخرشة يكتب : وزارة الداخلية ليست الجهة التي تملك المرجعية الدينية أو الاجتماعية في مثل هذه القضية الأمم المتحدة: افتحوا جميع المعابر إلى غزة العجارمة يرد على مبادرة وزير الداخلية : كيف يطلب من السياسيين وأصحاب المناصب عدم مشاركة أقاربهم وأصدقائهم أفراحهم أو ترؤس الجاهات، فهؤلاء أبناء عشائر وعائلات أردنية إسرائيل: بدء مهلة الـ 72 ساعة لتسليم المحتجزين لدى حماس ضمن اتفاق الهدنة إسرائيل تنشر قائمة بأسماء 250 أسيرا يرتقب الإفراج عنهم ضمن اتفاق التبادل "الصحفي اليماني" لـ "وزير الداخلية" : اتركوا الناس على الأقل تفرح بفلذات اكبادها، كيفما تشاء تغييرات وتعيينات متوقعه في مواقع مهمة منها الامن العام ..قريبآ بدء مهلة الـ72 ساعة لإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس وزير الخارجية يبحث مع نظيره البرتغالي تطورات الأوضاع في غزة الأردن يرحب بتبني المجلس التنفيذي لليونسكو قرارات بالإجماع بشأن مدينة القدس وأسوارها نتنياهو: القوات الإسرائيلية ستبقى في غزة .. والحرب لم تنته بعد مندوبًا عن الملك وولي العهد.. العيسوي يشارك في تشييع جثمان الشاب فواز أبو تايه عاجل : وزير الصحة يتواصل مع والد الشاب "سند القويدر " إسرائيل تعلن دخول اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ الليلة الأولى بدون حرب منذ عامين .. كيف قضاها الغزيون؟ منح نوبل للسلام إلى زعيمة المعارضة الفنزويلية مارينا ماشادو الشيباني يصل لبنان في أول زيارة لمسؤول سوري كبير منذ سقوط الأسد عزل رئيسة البيرو .. وزعيم الكونغرس يؤدي اليمين خلفا لها المسارات السياحية في عجلون.. رافد حيوي لتنشيط السياحة الداخلية أسعار النفط تهبط وسط تراجع توترات الشرق الأوسط

حادث مروع سببه منشار.. رجل يلملم أحشاءه في قميص

حادث مروع سببه منشار.. رجل يلملم أحشاءه في قميص
القلعة نيوز:

في حادثة مروعة، تعرض البريطاني، بريندان كلانسي، أثناء قيامه بقص بعض القطع الخشبية في حديقة منزله لإصابة خطيرة بسبب منشار.

شعر الرجل بألم غريب لتكون الصدمة أن أمعاءه تبعثرت خارج جسمه، إلا أنه تماسك وجمعها في قميص وانطلق نحو المستشفى لإسعاف نفسه بمفرده.

وقد تعافى كلانسكي، وهو أب لخمسة أبناء، بشكل كامل دون أي إصابات دائمة سوى ندبة بطول عدة سنتيمترات.

وبحسب صحيفة "الصن"، قال الرجل البالغ من العمر 67 عاما:

كان لدي مجموعة من المنصات الخشبية، بطريقة ما تعثرت وسقطت على المنشار.

أدركت أن أمعائي أصبحت خارج جسمي.

دخلت المنزل ولملمت أحشائي داخل قميص وتوجهت إلى المستشفى مذعورا.

كانت زوجتي خارج المنزل لذا قدت السيارة بنفسي.

عندما وصلت إلى المستشفى، ذعر مقدمو الرعاية من مشهد أمعائي المتدلية.

كان النزول إلى نقالة الإسعاف مؤلم للغاية وعندها بدأت أفقد تركيزي من شدة الألم.

تم نقلي لمستشفى جراحي متخصص حيث تم إنقاذ حياتي.

أقدر كم أنا محظوظ لكوني على قيد الحياة، أريد أن أشكر كل من ساعدني في يوم الحادث.

الحقيقة الدولية - وكالات