شريط الأخبار
5 وفيات جديدة في غزة بسبب المجاعة تركيا: رصدنا تحركات في سوريا لتقسيم البلاد الموت يترصد 100 ألف طفل في غزة ما لم يدخل الحليب فورا وفاة رضيع نتيجة سوء التغذية والمجاعة في غزة ليرتفع العدد إلى 127 بريطانيا ماضية في خطة إسقاط مساعدات غذائية من الجو في غزة ارتفاع ضحايا التجويع في غزة إلى 127 شهيدًا وزيرة النقل تترأس اجتماعا لبحث البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي 2026-2029 وزير الزراعة يتفقد مصنعا بيطريا قيد الإنشاء في مدينة الحسن الصناعية "مهرجان جرش "يواصل فعالياته الفنية ويزهو بالعروض المحلية والدولية الأردن وسوريا ... تعاون وتكامل اقتصادي وأعد مبني على المصالح المتبادلة مدير الأمن العام يكرم كبار الضباط المتقاعدين تقديراً لعطائهم المميز النظام العربي الرسمي محرجُ جدا في ظل استمرار كارثة غزة الحالة السورية..... وزير التربية: مستمرون في تطوير امتحان "التوجيهي" ليكون إلكترونيا القوات المسلحة: مشروع التحول الرقمي في "الخدمات الطبية" سيسهل رحلة المريض العلاجية وزير الصحة: لن يتم دفع مستحقات الشركة المنفذة لمستشفى مأدبا الجديد قبل تسليمه أعضاء بالشيوخ الأميركي يطالبون نتنياهو بتغيير مساره في حرب غزة فورا محافظ الطفيلة يطلع على إجراءات توسعة مصنع جرش للأزياء في الحسا "شؤون المرأة" تنظم لقاء حواريا لتعزيز تمثيل النساء في مجالس الإدارة المحلية رئيس لجنة بلدية جرش يشيد بجهود الإعلام في دعم المهرجان

اخصائية تكشف مدى خطورة الإصابة بالحصبة

اخصائية تكشف مدى خطورة الإصابة بالحصبة
القلعة نيوز:

دعت مستشارة الأمراض المعدية وعضو مجلس الأعيان د. نجوى خوري، إلى ضرورة التعامل مع مرض الحصبة بجدية من قبل المجتمع، وضرورة تلقي المطاعيم.

وأوضحت خوري في تصريحات تلفزيونية، أن مرض الحصبة من أكثر الفيروسات وأخطرها وأسرعها في الانتشار.

وأضافت خوري، أن المرض يسبب إلتهابات رئوية خطيرة، والتي تؤدي إلى الوفاة، مؤكدة أنه ليس من الأمراض السهلة.

وأشارت العين خوري، إلى أن برنامج التطعيم الوطني بدأ في السبعينات وهو من أهم برامج وزارة الصحة.

وأكملت: "بدأنا نرصد الحصبة ودخلنا المطعوم في عام 1987 ولاحظنا أنه مرض سريع الانتشار".

وأكدت خوري أن المشكلة في الوقت الحالي هي الحصبة، سواء الألمانية أو غيرها، داعية المجتمع المحلي إلى التعامل مع تحذيرات وزارة الصحة بشكل جدي.

وكانت منظمة الصحة العالمية، علقت بعد جدل واسع في الأردن بين مؤيد ومعارض لحملة التطعيم الوطنية، التي تعتزم وزارة الصحة بدء تنفيذها في تشرين الأول / أكتوبر المقبل.

وجددت المنظمة التأكيد على أن لقاح MR، آمن وفعال ومؤهل مسبقاً من قبلها، منذ العام 2000، مشيرة إلى استخدامه في العديد من الدول حول العالم ومن بينها الأردن في حملات تطعيم سابقة.

وبينت المنظمة أن المطاعيم تخضع لتقييم شامل للبيانات الخاصة به واختبار عينات من المطعوم والقيام بزيارات تفتيشية لمواقع التصنيع، مشيرة إلى أن المطعوم في حال كانت نتيجته إيجابية يتم ادراجه في قائمة المنظمة للمطاعيم المؤهلة مسبقاً.

من جهته، قال وزير الصحة فراس الهواري، في تصريح سابق، إن البرنامج الوطني للتطعيم أثبت نجاحه، إذ ساهم في حماية أعداد كبيرة من الإصابة بالأمراض.

وأضاف هواري، أن التعاون في نجاح الحملة واجب وطني من قبل المدارس والأهالي لحماية الجميع من مرض الحصبة.

وأكد الوزير هواري على الشفافية في تنفيذ الإجراءات المتبعة، وأن الوزارة لن تغامر بصحة المواطن وأن المطعوم ليس جديدا، حيث تم استخدامه في حملة عام 2013 واثبت مأمونيته.

كما أوصت لجنة الصحة والبيئة والسكان في مجلس الأعيان بضرورة إعلان كافة تفاصيل ونتائج فحوصات المطاعيم قيد النقاش بين المواطنين، وبما يضمن حق الجميع في الحصول على معلومات تفصيلية علمية من المؤسسات الوطنية المعتمدة في هذا الملف.