القلعة نيوز- أعلن مجلس محافظة العاصمة استنكاره للاعتداء الوحشي الذي تمارسه سلطات الإحتلال الإسرائيلي على المدنيين والأبرياء في قطاع غزة، حيث تعدت ممارسات الاحتلال الغاشم كل الأعراف والقوانين الدولية، من قصف المستشفيات والمباني السكنية، ومباني الأمم المتحدة ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، وقطع للماء والكهرباء عن القطاع المحاصر، وقطع كل السبل أمام إيصال المساعدات لأبناء شعبنا الأعزل داخل قطاع غزة.
وطالب المجلس في بيان له نشره اليوم الخميس، باتخاذ موقف حاسم أمام هذه الإبادة التي يتعرض لها المدنيون في غزة العزة والكرامة.
ويتابع مجلس محافظة العاصمة بقلق شديد كل ما يجري على أرضنا المحتلة في الداخل الفلسطيني من وحشية المستوطنين الإجرامية، وقيام حكومة الكيان المغتصب، بتسليحهم ودفعهم إلى إرتكاب الجرائم بحق شعبنا الصامد على أرضه.
ووجه رسائل التحية معلنًا وقوفه إلى جانب شعبنا داخل فلسطين الطبيعية مؤكدين على حقهم في سيادة أراضيهم، مؤكدًا، على أن محاولات الكيان الصهيوني في تهجير أهلنا في غزة، ما هي إلا سلوك فاشي يهدف إلى تطهير الأرض من سكانها.
وأكد المجلس دعمه لجهود الخارجية الأردنية ممثلة بجلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين، في ارسال الدعم الطبي والغذائي إلى غزة، وإذ نقف جميعا خلف جلالة الملك وندعم بأرواحنا الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.
وطالب المجلس في بيان له نشره اليوم الخميس، باتخاذ موقف حاسم أمام هذه الإبادة التي يتعرض لها المدنيون في غزة العزة والكرامة.
ويتابع مجلس محافظة العاصمة بقلق شديد كل ما يجري على أرضنا المحتلة في الداخل الفلسطيني من وحشية المستوطنين الإجرامية، وقيام حكومة الكيان المغتصب، بتسليحهم ودفعهم إلى إرتكاب الجرائم بحق شعبنا الصامد على أرضه.
ووجه رسائل التحية معلنًا وقوفه إلى جانب شعبنا داخل فلسطين الطبيعية مؤكدين على حقهم في سيادة أراضيهم، مؤكدًا، على أن محاولات الكيان الصهيوني في تهجير أهلنا في غزة، ما هي إلا سلوك فاشي يهدف إلى تطهير الأرض من سكانها.
وأكد المجلس دعمه لجهود الخارجية الأردنية ممثلة بجلالة الملك عبدلله الثاني ابن الحسين، في ارسال الدعم الطبي والغذائي إلى غزة، وإذ نقف جميعا خلف جلالة الملك وندعم بأرواحنا الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف.