شريط الأخبار
وزير الطاقة: المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد خطوة أساسية في استكشاف النفط والموارد الطبيعية وزيرة السياحة تعلن عن اكتشاف أثري جديد جنوب شرقي محمية وادي رم وزير الدولة للشؤون الاقتصادية يعلق على إشادة صندوق النقد الدولي بمرونة الاقتصاد الأردني الجامعة العربية تدعو لتوخي الحذر من تحولات الذكاء الاصطناعي الأردن يدين دعوات تفجير المسجد الأقصى المبارك فراغ حضاري.. 92 شهيدا في قطاع غزة خلال يومين الملك يتلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس المصري محاميات المفرق: الأردن مُصان بقيادته الهاشمية وجيشه وأجهزته الأمنيه وفيات السبت 19-4-2025 المنطقة العسكرية الجنوبية تحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة السعودية: على الراغبين في أداء فريضة الحج الحصول على تصريح عيسى الخشاشنة نقيباً للأطباء الأردنيين الوزير الأسبق قفطان المجالي: الأردن قوي بقيادته الهاشميه ووحدته الوطنيه وتماسك شعبه فعاليات عجلونية تشيد بمواقف الملك والأجهزة الأمنية بمواجهة التحديات الإمارات: لا استقرار بالمنطقة دون حل الدولتين فاعليات تؤكد اعتزازها بجهود الأجهزة الأمنية في إحباط المخططات الإرهابية المنطقة العسكرية الشمالية تحبط محاولة تسلل على واجهتها الشمالية وزير الداخلية يكشف عن خطوات سهلة لإصدار الشهادات عبر تطبيق سند "الأونروا": الحصار الإسرائيلي الراهن على غزة الأشد منذ بدء الحرب

متى يسمع الجنين صوت الأم؟

متى يسمع الجنين صوت الأم؟
القلعة نيوز:

قد يبدأ الطفل في سماع أصوات خافتة داخل جسم الأم، مثل الضوضاء الصادرة عن التنفس ونبض القلب والهضم بين الأسبوع 16 إلى 22 من الحمل. وسوف ترتفع هذه الأصوات مع نمو سمع الطفل.

وبعد 23 أسبوعاً، سيتمكن الطفل من تمييز صوت أمه، والأصوات الأخرى من خارج الرحم، بحسب "بيبي سنتر".

وبدخول الحمل الثلث الأخير سيتمكن الطفل من التنصت على محادثات الأم، بل ويستمتع معها بالموسيقى التي تستمع إليها.

وفي بداية الأسبوع الـ 23، يمكن لأذني الجنين سماع الأصوات منخفضة الطبقة فقط، ما يعني أن الأطفال في الرحم يمكنهم عموماً سماع أصوات الذكور بشكل أفضل من أصوات الإناث.

ومع ذلك، فإن صوت الأم سيبدو مرتفعاً بالنسبة للجنين، لأنه قريب ويتردد صداه في داخل الجسم عندما تتحدث.

وتُظهر الأبحاث أن الأطفال يتعلمون التعرف على صوت أمهاتهم داخل الرحم، ويظهرون تفضيلًا واضحاً لصوتها على الآخرين.

نمو السمع

ومع نضوج أذني الطفل ودماغه، سيدرك تدريجياً نطاقاً أوسع من الأصوات، بما في ذلك المزيد من الأصوات في النطاقات الأعلى.

وفي حوالي الأسبوع 26، قد يبدأ الطفل في الاستجابة للأصوات التي يسمعها من خلال تغيرات في ضربات القلب والتنفس والحركة.

فإذا كان الضجيج مرتفعاً بشكل خاص، فقد يفاجأ الطفل، وقد تشعر الأم بحركته.

كما رصدت الموجات فوق الصوتية تغيرات في تعبيرات وجه الأطفال عندما يسمعون الموسيقى.

وتبدو الأصوات والضوضاء التي يسمعها الطفل من العالم الخارجي مكتومة. لأنها تمر عبر طبقات متعددة، بما في ذلك الجلد وجدار الرحم والسائل الأمنيوسي.

ومع ذلك، سوف يسمع الطفل صوت أمه بشكل أكثر وضوحاً، لأن صوتها يتردد صداه في داخل عندما تتحدث.

وتشير الأبحاث إلى أن الأطفال في الرحم قد يصبحون أكثر يقظة عندما يسمعون أمهاتهم تتحدث أو تقرأ بصوت عالٍ.

الحقيقة الدولية – وكالات