شريط الأخبار
الأردن يعزي تنزانيا بضحايا حادث كليمنجارو إرادة ملكية بالاميرة بسمة ....رئيسة لمجلس أمناء لجنة شؤون المرأة تنقلات بين السفراء .. الحمود وعبيدات والحباشنة والفايز والنمرات والنبر والعموش والخوري لماذا الثانوية العامة. ... الجيش يحبط محاولة تسلل وتهريب كمية كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية الفايز يستعرض عناصر قوة الدولة الأردنية وصمودها برئاسة كريشان "إدارية الأعيان" تزور مركز الخدمات الحكومية في المقابلين أعضاء مجلس مفوضي العقبة يؤدون القسم القانوني القوات المسلحة تحتفل بذكرى الهجرة النبوية الشريفة ورأس السنة الهجرية ارتفاع تدفق الاستثمار الأجنبي بالربع الأول 14.3% ليسجل 240 مليون دينار الإدعاء العام يستمع اليوم لبيانات النيابة العامة بقضية التسمم بكحول الميثانول الصحة: 57 حالة راجعت المستشفيات بسبب التسمم بمادة الميثانول وزير الأوقاف يفتتح ملتقى الوعظ ويوما خيريا في اشتفينا شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة الأمن العام: إحالة قضية التسمم بالميثانول إلى مدعي عام محكمة الجنايات الكبرى وزير المالية: الاقتصاد الوطني على المسار الصحيح ارتفاع مقلق في إصابات "السحايا" وسط تدهور الأوضاع الصحية في قطاع غزة ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً تعليق مثير لتركي آل الشيخ عقب فوز الهلال على مانشستر سيتي ارتفاع غرام الذهب في السوق المحلية 70 قرشاً

إغلاق المحكمة الخاصة بمقتل الحريري

إغلاق المحكمة الخاصة بمقتل الحريري

القلعة نيوز- قالت الامم المتحدة إن أمينها العام، أنطونيو غوتيريس قد أحيط علما بإغلاق "المحكمة الخاصة" بلبنان، وأشاد بالعاملين بالمحكمة والدول التي دعمتها.

وأُنشئت المحكمة الخاصة عقب اتخاذ قرار مجلس الأمن رقم 1757 (لعام2007) لمحاكمة المسؤولين عن الهجوم الذي وقع في 14 شباط 2005 في بيروت وأدى إلى مقتل 22 شخصا، من بينهم رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، وإصابة 226 آخرين.

كما امتد اختصاص المحكمة الخاصة ليشمل هجمات أخرى تم تحديدها قضائيًا على أنها "مرتبطة" بهجوم 14 شباط 2005.

وعقدت المحكمة الخاصة إجراءات غيابية ووجدت أن ثلاثة أفراد، وهم سليم جميل عياش وحسن حبيب مرعي وحسين حسن عنيسي، مذنبون فيما يتعلق باعتداء 14 شباط، وحكمت عليهم بخمسة أحكام متزامنة بالسجن مدى الحياة.

وفي هذا الصدد، قال بيان أممي ان "أفكار الأمين العام لا تزال تتجه نحو ضحايا الهجوم والهجمات المرتبطة به وأسرهم"، معربا عن "تقديره العميق لتفاني القضاة والموظفين في المحكمة الخاصة وعملهم الجاد على مر السنين وللدعم الذي قدمته حكومة لبنان وحكومة هولندا باعتبارها الدولة المضيفة والدول الأعضاء، والدول المانحة، بما في ذلك أولئك الذين شاركوا في لجنة إدارة المحكمة الخاصة".