القلعة نيوز - قالت رئيسة لجنة المرأة وشؤون الأسرة النيابية، الدكتورة زينب البدول، إن الأردن وبفضل قيادته الحكيمة، استطاع تحقيق الكثير من الإنجازات على مستوى الإصلاحات السياسية والاقتصادية والإدارية.
وأضافت خلال لقاء اللجنة ،الاثنين، عددًا من طلبة وقادة برامج من جامعات أميركية وكندية، أن التحديات والمعيقات التي تواجه المرأة الأردنية كبيرة، خصوصًا في ظل المعتقدات الاجتماعية السائدة والظروف الاقتصادية التي تشكل العبء الأكبر أمام طموحاتها.
وأوضحت البدول أن اللجنة تسعى جاهدة لنشر الوعي لدى سيدات المجتمع بأهمية المشاركة في العملية السياسية والحزبية، مشيرة إلى أن المرأة الأردنية ما تزال تُعاني صعوبات وتحديات كبيرة تجاه تمكينها من المشاركة السياسية، سيما وأن نسبة المرأة في مجلس النواب الحالي لا تتجاوز 11.6 بالمئة.
وتابعت نتطلع اليوم إلى دور أكبر للمرأة الأردنية في مختلف الصعد، لافتة إلى أن الحاجة أصبحت أكبر لبرامج تدريبية وتأهيلية للمرأة للوقوف على نقاط القوة والضعف، وتمكينها من المشاركة في الحياة الحزبية والسياسية، خصوصًا وأن التجربة الأردنية بالأحزاب ما تزال حديثة العهد.
وأكدت البدول أن المرأة الأردنية تتمتع بدعم وتمكين مطلق من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، قائلة إن التعديلات الأخيرة على الدستور، وإقرار قانوني الأحزاب والانتخاب، سيكون لها دور أكبر في دعم وتمكين المرأة، لتعزيز مشاركتها في العمل السياسي والحزبي.
بدورهم، أكد النواب: فايزة عضيبات، عبير الجبور، هادية السرحان، أسماء الرواحنة، أن ما يدور اليوم في قطاع غزة من تنكيل وجرائم حرب يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، لهو أكبر دليل على همجية هذا العدو المتغطرس، لافتين إلى أن موقف الأردن بقيادة جلالة الملك، ثابت وراسخ تجاه القضية الفلسطينية.
وأشاروا إلى أن المرأة النيابية استطاعت خلال الفترة الماضية تحقيق كثير من الإنجازات على المستوى التشريعي من خلال إقرار العديد من القوانين أبرزها قانون الطفل.
من جانبهم، ثمن الطلبة التوضيح الذي قدمته "الأسرة النيابية" حول دورها في تمكين المرأة الأردنية، وتوعيتها، بأهمية انخراطها في العمل السياسي والحزبي.
وأضافت خلال لقاء اللجنة ،الاثنين، عددًا من طلبة وقادة برامج من جامعات أميركية وكندية، أن التحديات والمعيقات التي تواجه المرأة الأردنية كبيرة، خصوصًا في ظل المعتقدات الاجتماعية السائدة والظروف الاقتصادية التي تشكل العبء الأكبر أمام طموحاتها.
وأوضحت البدول أن اللجنة تسعى جاهدة لنشر الوعي لدى سيدات المجتمع بأهمية المشاركة في العملية السياسية والحزبية، مشيرة إلى أن المرأة الأردنية ما تزال تُعاني صعوبات وتحديات كبيرة تجاه تمكينها من المشاركة السياسية، سيما وأن نسبة المرأة في مجلس النواب الحالي لا تتجاوز 11.6 بالمئة.
وتابعت نتطلع اليوم إلى دور أكبر للمرأة الأردنية في مختلف الصعد، لافتة إلى أن الحاجة أصبحت أكبر لبرامج تدريبية وتأهيلية للمرأة للوقوف على نقاط القوة والضعف، وتمكينها من المشاركة في الحياة الحزبية والسياسية، خصوصًا وأن التجربة الأردنية بالأحزاب ما تزال حديثة العهد.
وأكدت البدول أن المرأة الأردنية تتمتع بدعم وتمكين مطلق من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني، وجلالة الملكة رانيا العبدالله، قائلة إن التعديلات الأخيرة على الدستور، وإقرار قانوني الأحزاب والانتخاب، سيكون لها دور أكبر في دعم وتمكين المرأة، لتعزيز مشاركتها في العمل السياسي والحزبي.
بدورهم، أكد النواب: فايزة عضيبات، عبير الجبور، هادية السرحان، أسماء الرواحنة، أن ما يدور اليوم في قطاع غزة من تنكيل وجرائم حرب يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، لهو أكبر دليل على همجية هذا العدو المتغطرس، لافتين إلى أن موقف الأردن بقيادة جلالة الملك، ثابت وراسخ تجاه القضية الفلسطينية.
وأشاروا إلى أن المرأة النيابية استطاعت خلال الفترة الماضية تحقيق كثير من الإنجازات على المستوى التشريعي من خلال إقرار العديد من القوانين أبرزها قانون الطفل.
من جانبهم، ثمن الطلبة التوضيح الذي قدمته "الأسرة النيابية" حول دورها في تمكين المرأة الأردنية، وتوعيتها، بأهمية انخراطها في العمل السياسي والحزبي.