شريط الأخبار
رئيس نادي الهلال في باريس لحسم صفقة الشتاء الأخيرة الرئيس الإيراني لا يستبعد إمكانية التعاون العسكري الشامل مع روسيا هل يقدم الزمالك هدية للبورسعيدي؟.. موعد مباراته ضد أنيمبا والتشكيلة والقنوات الناقلة موقع عبري: كلفة الحرب الإسرائيلية على غزة تتجاوز 41 مليار دولار الجيش الإسرائيلي يعلن استلام الأسيرات الثلاثة من قطاع غزة الروسية ميرا أندرييفا تودع أستراليا الملك يستقبل المفوضة الأوروبية للمساواة والاستعداد وإدارة الأزمات ولي العهد يترأس الاجتماع الأول للمجلس الوطني لتكنولوجيا المستقبل في رئاسة الوزراء الملك يستقبل رئيس حكومة إقليم كردستان العراق "احتفال مثير".. ميسي يشتبك مع جماهير كلوب أمريكا بعد فوز إنترميامي سكجها يكتب عن لقاء الملكة رانيا العبدالله وميلانيا ترامب الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" الصفدي يعلن من اربد عن حوار شامل حول "الإدارة المحلية" نجم النشامى على أعتاب الدوري المصري الحياري تكتب: غزة وسوريا الجديدة .. مفترقُ طرقٍ بين الإعمار والتحديات إنهاء خدمات أمين عام الشباب حسين الجبور "الهيئة الخيرية": 100 شاحنة مساعدات أردنية ستدخل غزة فور وقف إطلاق النار حماس: تأخر تسليم أسماء من سنفرج عنهم "لأسباب فنية ميدانية" لحظات حاسمة قبل بدء سريان الاتفاق اجواء باردة نسبيًا حتى الثلاثاء

العين الطراونة :صلابة الأردن واستقراره وثوابته ومصالحه تصب في مصلحة القضية الفلسطينية

العين الطراونة :صلابة الأردن واستقراره وثوابته ومصالحه تصب في مصلحة القضية الفلسطينية
القلعة نيوز- قال عضو مجلس الأعيان، إبراهيم الطراونة، إننا نجد أنفسنا في مفترق طرق، فمشروع قانون الموازنة ليس مجرد وثيقة عادية بل خطة لمستقبل بلادنا، وشهادة على صلابتنا ومنارة أمل وسط بحر من الاضطراب.

وأضاف الطراونة، خلال مناقشات مجلس الأعيان لمشروع قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2024 اليوم الثلاثاء، أننا أمام معدلات للفقر والبطالة تستحق الوقفة لوضع حلول عملية ومبتكرة وقابلة للتطبيق.

ولفت إلى أن الأردن تبنى على مدار تاريخه سياسة محافظة توزان ما بين المصلحة العليا والثوابت القومية وبين التحديث والتطور والإصلاح، "على قاعدة لا افراط ولا تفريط، نجحنا في تجاوز المطبات السياسية".

وبين، أن الاقتصاد يحتاج إلى أكثر من مجرد التعافي بل تتطلب إعادة الأحياء، لذا يتوجب الاستثمار في التنمية المستدامة، لاستعادة ثقة المواطنين بالدولة ومؤسساتها، داعيًا إلى تصحيح الهيكلة الاقتصادية انطلاقا من معالجة جميع التشوهات.

ووجه رسالة بالمشككين بالمواقف الأردنية، قائلا: ان الخطاب الأردني الرسمي كان على الدوام وطنيًا عروبيًا بوصلته المصلحة الوطنية العليا، والتي هي جزء لا يتجزأ من عمقه العروبي والإسلامي والإنساني، وأن صلابة الأردن واستقراره وثوابته ومصالحه تصب حكمًا في مصلحة القضية الفلسطينية.