شريط الأخبار
أوساط أوكرانية: واشنطن وجهت رسالة خطيرة لا تقبل التأويل لزيلينسكي عبر مدير مكتبه الأردن يدين توغّل القوات الإسرائيلية وقصفها بلدة بيت جن في ريف دمشق ترامب: وفاة امرأة من الحرس الوطني تعرضت لإطلاق نار شهيد وإصابتان جراء قصف الاحتلال جنوبي قطاع غزة القوانين والأعراف في الأردن تكفلان السكينة والعلاقات الطيبة بين الجيران وزير الخارجية: الأردن ملتزم بالعمل مع الجميع لتحقيق السلام وتعزيز التعاون بين الدول وفاة طفل داخل منزل ذويه في عين الباشا .. والأمن يحقق عشيرة التل تستقبل الأردنيين في منزل الشهيد وصفي التل بحضور أردني... إطلاق الميثاق الأوروبي للمتوسط رسميا ترامب يعلن وقف الهجرة بشكل دائم من كل دول العالم الثالث الصفدي: الاحتلال الإسرائيلي يلعب دورا كبيرا جدا بعدم إعطاء الفلسطينيين فرص العيش الكريم كالاس: مستوى السلام العالمي يشهد تراجعا مستمرا وزير خارجية بلجيكا عن هجمات المستوطنين: هذا العنف يجب أن يتوقف سوريا بعد الاعتداء الإسرائيلي على أهالي بيت جن: سنواصل ممارسة حقنا في الدفاع عن أرضنا وشعبنا الأردن محور رئيسي في "ميثاق البحر المتوسط" الجديد الصفدي يلتقي مع نظيره اللبناني في برشلونة عجلون: إحياء العادات والتراث لتعزيز الهوية وصون الذاكرة الشعبية قطاع تربية النحل في الأردن أحد الموارد الزراعية الواعدة الصحة اللبنانية: 1308 بين شهيد وجريححصيلة عام من العدوان الإسرائيلي السياحة تعزز تعاونها مع السوق الأذري لاستقطاب المزيد من السياح للأردن

شهود على مجزرة الطحين : إطلاق النار استمر 3 ساعات

شهود على مجزرة الطحين : إطلاق النار استمر 3 ساعات
القلعة نيوز:
روى شهود عيان ما عايشوه من مشاهد مروعة في أثناء هجوم الاحتلال الإسرائيلي على قافلة مساعدات بقطاع غزة، الخميس 29 فبراير/شباط 2024، والذي أسفر عن مقتل وإصابة المئات، وذلك في تقرير نشرته صحيفة The New York Times الأمريكية، السبت 2 فبراير/شباط 2024.

حيث قال محمد الشولي، الذي ظل منتظراً طوال الليل كي يتمكن من جلب بعض الطعام لعائلته: "رأيت أشياء لم أتصور أنني سأراها يوماً. رأيت أشخاصاً يسقطون على الأرض بعد إطلاق النار عليهم، وآخرون حملوا ما حصلوا عليه من غذاء واستمروا في الركض للنجاة بحياتهم".

وأضاف الشولي أنه وسط الفوضى وإراقة الدماء، دهست شاحنات المساعدات بعض الأشخاص.

وقال الشولي، وهو سائق سيارة أجرة يبلغ من العمر 34 عاماً، إنه ذهب لانتظار القافلة، لأنه وأسرته، التي تضم ثلاثة أطفال صغار، كانوا يعيشون على البهارات والقمح المفروم وما يجدونه من الخضر البرية.

وكان قد سمع الأربعاء 28 فبراير/شباط، أن الناس حصلوا على أكياس طحين من شاحنات المساعدات، ودارت شائعات عن وصول قافلة أخرى. فذهب إلى دوار مروري مع أصدقائه لانتظارها، إلا أنه لم ير قط هذا العدد من الناس مجتمعين في مكان واحد.