القلعة نيوز - افتتح نائب رئيس جامعة البلقاء التطبيقية لشؤون الاعتماد وضمان الجودة الدكتور هيثم الشبلي اليوم الخميس فعاليات مؤتمر الجامعة الأول في مشاريع البحث العلمي، بحضور عدد من ممثلي المؤسسات الوطنية ذات العلاقة بالبحث العلمي.
وقال الشبلي، إن المؤتمر يأتي تجسيدا لرؤية الجامعة بتحقيق الريادة والتميز في البحث التطبيقي، ولرسالتها في توفير بيئة حاضنة ومحفزة للإبداع والابتكار وأهمية دعم الباحثين والطلبة وتشجيعهم على طرح أفكارهم المبتكرة وإجراء البحوث العلمية التي تسهم في وإيجاد الحلول للتحديات التي تواجه المجتمعات.
وأشار إلى سعي الجامعة لتجويد منظومة البحث العلمي وتوظيف مخرجاته في حلول مستدامة تتواءم مع الأولويات الوطنية ومتطلبات التنمية الشاملة والتطورات العلمية والتكنولوجيا الحديثة، مشيرًا أنه ولتحقيق هذه الغاية أطلقت الجامعة أكثر من (15) خطة تنفيذية على شكل خطط سنوية وبرامج ومشاريع ومبادرات لتعزيز التعاون البحثي مع الجامعات والمراكز البحثية ومشروع إدماج الطلبة في البحث العلمي ومبادرة علماء المستقبل ومشروع نقل التكنولوجيا وتوظيف نتائج البحث العلمي في التنمية المستدامة.
بدوره، قال عميد البحث العلمي والابتكار الدكتور محمد غيث، إن هذا المؤتمر يجمع القامات العلمية والرفيعة للعمل على تبادل الأفكار والخبرات من خلال التجارب العلمية المبنية على أساس علمي وممنهج ومدروس يحمل في طياته العديد من النتائج المرجوة، التي بدورها تسهم وتعزز استدامة التنمية في شتى المجالات، لافتًا إلى أن الهدف من انعقاد المؤتمر تعزيز التعاون والتفاعل الأكاديمي بين أعضاء الهيئة التدريسية ومؤسسات البحث العلمي المحلية والدولية من خلال تبادل الخبرات والتجارب وتطوير شبكات التواصل الأكاديمي .
من جهته، أكد المهندس راضي الوردات رئيس قسم الأبحاث التطبيقية والتعاون العلمي من المركز الأردني للتصميم والتطوير جامعة البلقاء التطبيقية، أهمية توجيه البحث العلمي نحو الصناعة وفرص تمويل البحوث العلمية التطبيقية ومشاريع التخريج الطلابية ومواكبة التطور التكنولوجي العلمي العالمي في العلوم والنظريات والبرمجيات، ودعم وتمكين مؤسسات البحث العلمي بتنفيذ مشاريع بحثية في الصناعة يكون لها اثر مباشر في تطويرها ونقل وتوطين التكنولوجيا والتوسع في استخدامها.
وناقش المؤتمر العديد من الأوراق البحثية في محاور، منها العلوم الهندسية، والعلوم الطبية، والعلوم التطبيقية، وعلوم تكنولوجيا المعلومات، والعلوم الإنسانية، والعلوم الزراعية والتطبيقية، والتي تتواءم مع المشاريع المدعومة من داخل وخارج الجامعة وعكست بدورها الأولويات الوطنية المهمة في تحقق أهداف التنمية المستدامة.
وقال الشبلي، إن المؤتمر يأتي تجسيدا لرؤية الجامعة بتحقيق الريادة والتميز في البحث التطبيقي، ولرسالتها في توفير بيئة حاضنة ومحفزة للإبداع والابتكار وأهمية دعم الباحثين والطلبة وتشجيعهم على طرح أفكارهم المبتكرة وإجراء البحوث العلمية التي تسهم في وإيجاد الحلول للتحديات التي تواجه المجتمعات.
وأشار إلى سعي الجامعة لتجويد منظومة البحث العلمي وتوظيف مخرجاته في حلول مستدامة تتواءم مع الأولويات الوطنية ومتطلبات التنمية الشاملة والتطورات العلمية والتكنولوجيا الحديثة، مشيرًا أنه ولتحقيق هذه الغاية أطلقت الجامعة أكثر من (15) خطة تنفيذية على شكل خطط سنوية وبرامج ومشاريع ومبادرات لتعزيز التعاون البحثي مع الجامعات والمراكز البحثية ومشروع إدماج الطلبة في البحث العلمي ومبادرة علماء المستقبل ومشروع نقل التكنولوجيا وتوظيف نتائج البحث العلمي في التنمية المستدامة.
بدوره، قال عميد البحث العلمي والابتكار الدكتور محمد غيث، إن هذا المؤتمر يجمع القامات العلمية والرفيعة للعمل على تبادل الأفكار والخبرات من خلال التجارب العلمية المبنية على أساس علمي وممنهج ومدروس يحمل في طياته العديد من النتائج المرجوة، التي بدورها تسهم وتعزز استدامة التنمية في شتى المجالات، لافتًا إلى أن الهدف من انعقاد المؤتمر تعزيز التعاون والتفاعل الأكاديمي بين أعضاء الهيئة التدريسية ومؤسسات البحث العلمي المحلية والدولية من خلال تبادل الخبرات والتجارب وتطوير شبكات التواصل الأكاديمي .
من جهته، أكد المهندس راضي الوردات رئيس قسم الأبحاث التطبيقية والتعاون العلمي من المركز الأردني للتصميم والتطوير جامعة البلقاء التطبيقية، أهمية توجيه البحث العلمي نحو الصناعة وفرص تمويل البحوث العلمية التطبيقية ومشاريع التخريج الطلابية ومواكبة التطور التكنولوجي العلمي العالمي في العلوم والنظريات والبرمجيات، ودعم وتمكين مؤسسات البحث العلمي بتنفيذ مشاريع بحثية في الصناعة يكون لها اثر مباشر في تطويرها ونقل وتوطين التكنولوجيا والتوسع في استخدامها.
وناقش المؤتمر العديد من الأوراق البحثية في محاور، منها العلوم الهندسية، والعلوم الطبية، والعلوم التطبيقية، وعلوم تكنولوجيا المعلومات، والعلوم الإنسانية، والعلوم الزراعية والتطبيقية، والتي تتواءم مع المشاريع المدعومة من داخل وخارج الجامعة وعكست بدورها الأولويات الوطنية المهمة في تحقق أهداف التنمية المستدامة.