شريط الأخبار
"الرواشدة" يرعى الحفل الختامي لمهرجان الاغنية الأردنية ( صور ) الأردن يشارك في مؤتمر "تقاطع الثقافات" الدولي في يريفان الخارجية الفلسطينية: الإعدام الميداني سياسة ممنهجة وجريمة حرب إسرائيلية متعمدة وفد أممي في غزة: جهود المستشفى الأردني مقدرة الأردن يفتتح تصفيات كأس العالم لكرة السلة بفوز على سوريا الاحتلال يعدم شابين في جنين بطريقة وحشية ويحتجز جثمانيهما ردود فعل منددة بحادثة الرمثا الإرهابية الجيش الإسرائيلي يقصف مواقعًا في ريف القنيطرة قرار بوقف رخص الإعمار أو التغيير على أراضي مصنع الإسمنت بالفحيص الجيش الإسرائيلي: إعادة مدنيين اسرائيليين اقتحموا الحدود ودخلوا سوريا "السفيرة القضاة "يستقبل وفداً شبابًا أردنيًا في دمشق بوتين: روسيا ستوقف القتال إذا انسحبت أوكرانيا من أراض تطالب بها موسكو الاتحاد من أجل المتوسط: الأردن يمتلك دبلوماسية رفيعة المستوى في رئاسته المشتركة للمنتدى الوزاري أربع دول أوروبية تحث إسرائيل على وقف عنف المستوطنين في الضفة الغربية الصفدي يترأس أعمال المنتدى الإقليمي الـ10 للاتحاد من أجل المتوسط " عزم النيابية" تزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا رئيس الأعيان بالإنابة وأعضاء المكتب الدائم يعودون مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الفراية يزور مصابي المداهمة الأمنية في الرمثا الملك يهنئ بعيد استقلال موريتانيا اللواء الركن الحنيطي يلتقي رئيس الأركان العامة للجيش الكويتي

الحمود: يهنئ بيوم الشباب العربي

الحمود: يهنئ بيوم الشباب العربي
القلعة نيوز- أكد المستشار في الديوان الأميري ورئيس المجلس الأعلى للشباب العرب الأسبق معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح على أهمية الاهتمام بالشباب وتذليل أية صعوبات تواجههم من أجل تطوير وتعزيز قدراتهم الإبداعية ومواهبهم، خاصة أنهم ركيزة البناء والتغيير في المجتمعات وأن دولة الكويت توليهم الأهتمام الأكبر لدعمهم على كافة المستويات ، وجاء هذا بمناسبة احتفال دولة الكويت والدول العربية بيوم الشباب العربي الذي يصادف يوم 5 يوليو منتهزاً هذه المناسبة وكونه أحد رؤساء المجلس الأعلى للشباب العرب السابقين بتهنئة الشباب العربي بوجه عام والكويتي خاصة مؤكداً على أهمية دور الشباب في كل جهد ومسعى لتحقيق التنمية المستدامة وأوضح الشيخ فيصل أنه في ظل المتغيرات والتحديات التي تعيشها الأوطان العربية لا بد ان يكون للشباب الدور الفاعل بل الاساس في هذه المرحلة بالتسلح بالعلم والمعرفة التي تمكنهم من مواجهة تحديات العصر كما أن العلم الرصين يمدهم بالقدرات اللازمة لتحقيق الأهداف السامية التي بها يقودوا بلدانهم لتكون في مصاف الدول المتقدمة ، كما حث على ضرورة تكاتف جميع الجهات في كافة الدول العربية لاستثمار طاقات الشباب وحماسهم وإبداعاتهم وايجاد حلول لحاجاتهم، وإزالة المعوقات والتحديات التي أمامهم، ومناقشة البرامج التي من شأنها دعم القطاع الشبابي واستيعاب الشباب بشكل كامل، ذلك الامر الذي يزيد من تفاعلهم وانخراطهم وإدماجهم في المجتمع بشكل ايجابي .