شريط الأخبار
الوداد المغربي يقدم عرضا لضم نجم الأهلي المصري أبرز نتائج 2024 .. نمو الاقتصاد الروسي رغم العقوبات الغربية زاخاروفا: ألمانيا منعت صحفييها من حضور مؤتمر لافروف مهاجم نادي برشلونة فيران توريس يتعرض لانتكاسة جديدة "واشنطن بوست": بايدن قد يفرض عقوبات إضافية ضد روسيا قبل رحيله مدفيديف: 440 ألف شخص وقعوا عقودا للانضمام لصفوف الجيش الروسي العام الحالي غوارديولا يكشف عن سبب مشكلة العقم التهديفي لمانشستر سيتي اهم قرارات مجلس الوزراء اليوم الثلاثاء- تفاصيل السفارة الأردنية في دمشق جاهزة لاستقبال الأردنيين والسوريين الجعفري من موسكو يفجر مفاجأة : لم يكن لدينا نظام في شبكة مافيا "المستقلة للانتخاب" تنشر التقرير التفصيلي للانتخابات النيابية 2024 استمرار فعاليات التمرين التعبوي "الثوابت القوية /4 " لليوم الثاني المساعد للإدارة والقوى البشرية يرعى حفل تخريج دورة الكتبة الحقوقيين رقم (1) / إناث في مركز تدريب المرأة شخصيات أمنية وعسكرية رافقت الصفدي في زيارته إلى دمشق الصفدي يتسلم تقرير ديوان المحاسبة حل الفصائل السورية ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع العيسوي يلتقي وفدا من مبادرة "البادية بهمة شبابها" البنك المركزي: لم نوافق على رفع قسط التأمين الإلزامي وفقا للمقترح المقدم من شركات التأمين الصفدي: نعمل دبلوماسيا وسياسيا وعمليا لإنهاء العدوان الإسرائيلي "مالية النواب" تناقش موازنة هيئة الأوراق المالية وبورصة عمان ومركز إيداع الأوراق المالية

نقيب المحامين: قانون التنفيذ وجد ليضمن التوازن بين المصالح المتعارضة

نقيب المحامين: قانون التنفيذ وجد ليضمن التوازن بين المصالح المتعارضة
قال نقيب المحامين، يحيى أبو عبود، إن قانون التنفيذ وُجِدَ ليضمن التوازن بين المصالح المتعارضة وأن يستوفي كل حق حقه.

وأضاف أبو عبود الأربعاء، أن التعديل الأخير الذي طرأ على قانون التنفيذ لمس فكرة حبس المدين في الديون التعاقدية.

وأشار إلى أن العامين الماضيين كانا كافيين للحكم على التعديل على القانون، من خلال التجربة الواقعية، إذ ينصب القانون الآن على فكرة الحبس التي أصبحت حاليًا موجودة لفترة مؤقتة.

وأوضح أبو عبود أنه في منتصف عام 2025 سينتهي الحبس في الديون التعاقدية، عدا الديون العمالية وإيجار العقارات، فيما سيظل هناك حبس في الديون الناشئة في الأضرار الناجمة عن الجرائم وفقًا لقانون العقوبات.

وبين أن قانون العقوبات تم تعديله بالتوازي، حيث أصبح الشيك غير مجرم بالمعايير التقليدية (دون رصيد، غير كاف للسداد أو إصدار أمر المسحوب عليه بعدم الدفع)، وأصبح في عام 2025 "غير مجرم".

وحول كيفية ضمان حقوق الدائن، قال أبو عبود إن الأطراف تتعاقد بصورة ودية، وغالبًا ما يتم الوفاء بالتزاماتهم، وإذا نشب نزاع بين المتعاقدين يلجأ المدعي إلى المحكمة لإثبات حقه ويحصل على حكم قضائي بعد التأكد من الحق وثبوته، ثم يتم التنفيذ.

ورأى نقيب المحامين أن "أحد أوجه التلكؤ في عجلة الاقتصاد الأردني سيكون بسبب قانون التنفيذ"، نتيجة لقلة التعاملات الفعلية بين الأطراف.

وأضاف أبو عبود أن ذلك يفرض البحث عن بدائل للحبس لضمان حقوق الدائن، بما في ذلك تخفيف الإجراءات التي وضعها المشرع لضمان عدم بيع أموال المدين إلا بأسعار عادلة، وتوسيع حالات الحبس التي تنص عليها القوانين في بعض الحالات.

وأوضح أنه يجب توسيع نطاق فكرة الحبس في جميع أشكال العقود، والبحث عن بدائل لحبس المدين في الديون التعاقدية.

رؤيا