شريط الأخبار
العقيد المساعيد يكرّم عددا من مرتب غرفة العمليات وزير الأوقاف يبحث ونظيره الفلسطيني تعزيز التعاون لخدمة الحجاج الرواشدة في رسالة شكر لموظفي وزارة الثقافة : تفانيكم وإخلاصكم في أداء مهامكم محل فخر واعتزاز الملك يبدأ زيارة إلى اليابان السبت في مستهل جولة عمل آسيوية أسعار الذهب في الأردن اليوم الخميس "فيفا" يطلق "جائزة السلام" وترامب أبرز المرشحين هل ستتأثر حركة المسافرين في مطارات الأردن بهذا الأمر .. ! وصفات طبيعية وآمنة لإنبات الشعر وتحفيزه ستيك على الطريقة اليابانية طرق بسيطة لمعالجة مشكلة المسام الواسعة لدى الفتيات كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحية أن يعرض الإنسان للعمى؟ كيف يمكن لفنجان القهوة الصباحية أن يعرض الإنسان للعمى؟ الهشاشة .. مرض صامت يضعف العظام دون إنذار ماذا يحدث لجسمك عند وضع البقدونس على طعامك؟ مشروبات يومية تحمي الكبد من تراكم الدهون والتليف فرض حظر إلزامي على نقل الطيور في إيرلندا بعد تفشي إنفلونزا الطيور كيم كارداشيان تُحمّل شات جي بي تي مسؤولية فشلها في اختبارات القانون "أضعف خلقه".. أول تعاون سينمائي يجمع أحمد حلمي وهند صبري عمّان تستضيف بطولة غرب آسيا للجودو بمشاركة 11 دولة عربية اتحاد الرمثا يعزز صدارته لدوري الدرجة الأولى بعد ختام الأسبوع السابع

في "المعركة الديمقراطية" .. لماذا لا يترشح باراك أوباما؟

في المعركة الديمقراطية .. لماذا لا يترشح باراك أوباما؟
القلعة نيوز- يعتبر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أحد أبرز الأسماء في الأوساط الديمقراطية ككل، وزاد الحديث عنه خلال الفترة الأخيرة لا سيما بسبب علاقته القوية التي تجمعه بنائبه السابق جو بايدن.

العلاقة الوطيدة تلك، دفعت الكثر للقول إن شخصين فقط كان يمكنهما إقناع بايدن بالانسحاب من السباق الانتخابي هما زوجته جيل ورئيسه السابق باراك أوباما.

وقد يطرح البعض تساؤلا بشأن إمكانية أوباما للترشح في الانتخابات الحالية بعد إعلان بايدن انسحابه من السباق، والإجابة على ذلك تكمن في التعديل الـ22 للدستور الأميركي.

ووفقا للتعديل لا يمكن لأي رئيس تولي الرئاسة أكثر من فترتين، وشغل أوباما منصب الرئيس لولايتين من 20 يناير 2009 وحتى 20 يناير 2017، وهو أول رئيس من أصول إفريقية يصل للبيت الأبيض.

قبل التصديق على التعديل، لم يكن الرئيس خاضعا لحدود الفترات، وفي الانتخابات الرئاسية لعام 1940 والانتخابات الرئاسية لعام 1944، أصبح فرانكلين روزفلت أول رئيس يفوز بولاية ثالثة ثم بعد ذلك لفترة رابعة، مما أثار مخاوف بشأن القضايا المحتملة المتعلقة برئيس يخدم عددًا غير محدود من الفترات.

وافق الكونغرس على التعديل الـ22 في 21 مارس 1947، وقدمه إلى الهيئات التشريعية في الولاية للتصديق عليه.

اكتملت هذه العملية في 27 فبراير 1951، بعد أن تم التصديق على التعديل من قبل 36 ولاية من 48 في ذلك الوقت (حيث لم تكن ألاسكا ولا هاواي كولايات)، ودخلت أحكامه حيز التنفيذ في ذلك التاريخ.

اختار أوباما بايدن ليكون نائبه في الانتخابات الرئاسية 2008 وذلك لكونه عضواً قديما في الكونغرس الأميركي وعلى دراية جيدة في مجال السياسة الخارجية وقضايا الدفاع، وقد استطاع مع أوباما تحقيق الانتصار في الانتخابات ليصبح نائبا للرئيس.

في 12 يناير 2017 فاجأه الرئيس باراك أوباما وقبل أيام من ترك الأخير لمنصبه في البيت الأبيض بمنحه أعلى وسام مدني في البلاد وهو وسام الحرية خلال حفل أُقيم في البيت الأبيض.