القلعة نيوز:
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، بأن إسرائيليين تلقوا رسائل على هواتفهم النقالة من جهة مجهولة، تتضمن تهديدات بالقتل.
وقالت الصحيفة الخاصة إنّ عددًا من الإسرائيليين تلقوا رسائل عبر هواتفهم من جهة مجهولة، تتضمن تهديدات بالقتل، مع إرفاق أسمائهم وعناوينهم الكاملة.
وفي إحدى هذه الرسائل، وردت عبارة "سيتم دفنك الأسبوع المقبل".
بدورها، طلبت الشرطة من الإسرائيليين الذين تعرضوا للتهديد عدم الرد على الرسائل وحظرها إن أمكن.
وقالت الشرطة، في بيان نشرته الصحيفة ذاتها، إن هذه رسائل كاذبة تهدف إلى إثارة الذعر بين الجمهور في زمن الحرب.
وهذه المرّة الأولى خلال الحرب الحالية التي يتحدث فيها الإعلام العبري عن تلقي إسرائيليين مثل هذه التهديدات.
وتترقب "إسرائيل" هجوما عسكريا محتملا من إيران وحزب الله، بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في 31 يوليو/تموز، وإعلان الجيش الإسرائيلي قبل ذلك بيوم اغتيال القيادي البارز في صفوف الحزب فؤاد شكر بغارة على بيروت.
وتأتي التوترات المتصاعدة بالمنطقة على خلفية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة بدعم أميركي واسع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي خلّفت أكثر من 131 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل "تل أبيب" هذه الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
المصدر : وكالة الأناضول
وقالت الصحيفة الخاصة إنّ عددًا من الإسرائيليين تلقوا رسائل عبر هواتفهم من جهة مجهولة، تتضمن تهديدات بالقتل، مع إرفاق أسمائهم وعناوينهم الكاملة.
وفي إحدى هذه الرسائل، وردت عبارة "سيتم دفنك الأسبوع المقبل".
بدورها، طلبت الشرطة من الإسرائيليين الذين تعرضوا للتهديد عدم الرد على الرسائل وحظرها إن أمكن.
وقالت الشرطة، في بيان نشرته الصحيفة ذاتها، إن هذه رسائل كاذبة تهدف إلى إثارة الذعر بين الجمهور في زمن الحرب.
وهذه المرّة الأولى خلال الحرب الحالية التي يتحدث فيها الإعلام العبري عن تلقي إسرائيليين مثل هذه التهديدات.
وتترقب "إسرائيل" هجوما عسكريا محتملا من إيران وحزب الله، بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران في 31 يوليو/تموز، وإعلان الجيش الإسرائيلي قبل ذلك بيوم اغتيال القيادي البارز في صفوف الحزب فؤاد شكر بغارة على بيروت.
وتأتي التوترات المتصاعدة بالمنطقة على خلفية عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة بدعم أميركي واسع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والتي خلّفت أكثر من 131 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وفي استهانة بالمجتمع الدولي، تواصل "تل أبيب" هذه الحرب متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بوقفها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية ولتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.
المصدر : وكالة الأناضول