وأوضحت الوزارة ما يلي:
1. إن وزارة الزراعة تؤكد حرصها على وصول المنتج الزراعي المحلي للمستهلك الأردني والخارجي على حد سواء وفق إجراءآت وبرامج رقابية على المدخلات تربة ومياه ري وبذور ومبيدات وآفات وأمراض وحتى المنتج النهائي بالتنسيق مع كافة الجهات الرقابية المحلية من وزارة الصحة ووزارة المياه والري والمؤسسة العامة للغذاء والدواء والجمعية العلمية الملكية.
2. إن الحديث عن تلوث منتجات الخضار الأردنية ينافي واقع الحال من حيث أن كافة منتجات الخضار الأردنية تأتي من مناطق المرتفعات ( الشفا والمنطقة الشرقية الصحراوي) وتعتمد على المياه الجوفية في سقايتها.
3. إن منطقة الأغوار ( وادي الأردن) والتي تعتمد على مياه نهر اليرموك وسد الوحدة المغذية لقناة الملك عبدالله الأول خالية تماماً من أي منتج من الخضار في هذا الوقت من العام.
4. تم إجراء مسح كامل للمياه والتربة ومياه سد الوحدة وأظهرت التنتائج خلوها تماماً من أي أثر لبكتيريا الكوليرا ( مرفق نتائج الفحوصات).
5. تهيب وزارة الزراعة بعدم تدوال هذه المعلومات غير الصحيحة والموجهة بشكل خاطئ من جهات ومواقع مشبوهة هدفها الإضرار بالإقتصاد الوطني دون أي دليل أو معلومات علمية موثقة.
6. ترحب وزارة الزراعة بأي جهة رقابية محلية أو عربية أو دولية لزيارة مناطق الإنتاج وإجراء المسوحات اللازمة لبيان حقيقة عدم وجود أي أصل لهذه الإشاعة.
وأوضحت الوزارة ما يلي:
1. إن وزارة الزراعة تؤكد حرصها على وصول المنتج الزراعي المحلي للمستهلك الأردني والخارجي على حد سواء وفق إجراءآت وبرامج رقابية على المدخلات تربة ومياه ري وبذور ومبيدات وآفات وأمراض وحتى المنتج النهائي بالتنسيق مع كافة الجهات الرقابية المحلية من وزارة الصحة ووزارة المياه والري والمؤسسة العامة للغذاء والدواء والجمعية العلمية الملكية.
2. إن الحديث عن تلوث منتجات الخضار الأردنية ينافي واقع الحال من حيث أن كافة منتجات الخضار الأردنية تأتي من مناطق المرتفعات ( الشفا والمنطقة الشرقية الصحراوي) وتعتمد على المياه الجوفية في سقايتها.
3. إن منطقة الأغوار ( وادي الأردن) والتي تعتمد على مياه نهر اليرموك وسد الوحدة المغذية لقناة الملك عبدالله الأول خالية تماماً من أي منتج من الخضار في هذا الوقت من العام.
4. تم إجراء مسح كامل للمياه والتربة ومياه سد الوحدة وأظهرت التنتائج خلوها تماماً من أي أثر لبكتيريا الكوليرا ( مرفق نتائج الفحوصات).
5. تهيب وزارة الزراعة بعدم تدوال هذه المعلومات غير الصحيحة والموجهة بشكل خاطئ من جهات ومواقع مشبوهة هدفها الإضرار بالإقتصاد الوطني دون أي دليل أو معلومات علمية موثقة.
6. ترحب وزارة الزراعة بأي جهة رقابية محلية أو عربية أو دولية لزيارة مناطق الإنتاج وإجراء المسوحات اللازمة لبيان حقيقة عدم وجود أي أصل لهذه الإشاعة.