شريط الأخبار
عندما يحكم العالم غبي... الصفدي: وحدتنا الوطنية أقدس من أن يعبث بها أي حاقد أو جاحد وزارة الداخلية تستعرض أبرز إنجازاتها خلال آذار اختتام معسكر القيادة والمسؤولية المجتمعية في عجلون النائب الهميسات يطالب العمل الإسلامي بالانفكاك عن الجماعة مطالبات نيابية بحل حزب جبهة العمل الإسلامي الملك: أحر التعازي للإخوة والأخوات المسيحيين في العالم بوفاة قداسة البابا فرنسيس النواب يشطب كلمة للعرموطي: لا خون في الحكومة ونحن نعرف أين الخون زلزال مالي جديد من قلب الصين دجاج محشي بالأرز والخضار محمد صلاح يتصدر قائمة أفضل لاعبي العالم .. وترتيب صادم لميسي أبرزها النوم الجيد.. نصائح سهلة لفقدان الدهون والتخلص من الوزن الزائد ماذا يحدث للجسم عند تناول الوجبات السريعة ؟ دراسة تربط بين السجائر الإلكترونية والسرطان زيت الطهي والسرطان.. دراسة تكشف العلاقة بينهما طفرة جينية تُمهد الطريق لعلاج جديد لالتهاب المفاصل الروماتويدي وجبات خفيفة غنية بالبروتين يجب أن تكون ضمن نظامك الغذائي المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب فوائد مذهلة لاستخدام قشر الفول السوداني.. كنز مهمل في مطبخك على عكس الشائع .. شرب الماء الدافيء على معدة فارغة له أضرار على الصحة

علي ناصر محمد رئيس مجموعة السلام العربي يصدر بيانا بعد مجزرة مدرسة التابعين بغزة

علي ناصر محمد رئيس مجموعة السلام العربي يصدر بيانا بعد مجزرة مدرسة التابعين بغزة
القلعة نيوز-أصدر الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد رئيس مجموعة السلام العربي بيانا حول مجزرة الكيان الصهيوني في مدرسة التابعين في غزة قال فيه ...
تابعنا كما تابعت الملايين من أمتينا العربية والإسلامية بألم وحزن بالغين المجزرة الجديدة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الفاشية في غزة فجر العاشر من اغسطس بغارة جوية استشهد نتيجة لها أكثر من مائة شهيد وشهيدة منهم مالا يقل عن ٥٠ % من النساء والأطفال وجرح العشرات. هذا الفعل الإجرامي باستهداف مدرسة التابعين التي تأوي النازحين الفلسطينيين انتهاك صارخ لجميع القوانين والمواثيق الدولية وحقوق الانسان . إن تمادي العدو الصهيوني في جرائمه ومجازره اليومية التي تستهدف شعبنا الصامد منذ اكثر من عشرة أشهر رسالة واضحة من حكومة الحرب الإسرائيلية بأنها عدو السلام وماضية في سياسة إبادة الشعب الفلسطيني وتصفية قضيته في ظل الضوء الأخضر والدعم اللا محدود الامريكي ومنه إعلان دعم إسرائيل بأسلحة ثمنها ثلاثة مليارات ونصف المليار لترتكب المزيد من المذابح ولتعمل مصانع السلاح. يتم كل هذا في ظل صمت عربي وإسلامي ودولي وكأن حياة الغزيين لا تعنيهم والصراع مع إسرائيل لم يعد يعني سوى المقاومة الفلسطينية وحدها.

وأضاف ناصر ببيانه...
لقد حان وضع حدٍّ لهذه البربريّة الإسرائيلية ومحاسبة جميع كل من ارتكب هذه الجرائم ومن مولها واستمر في الزعم بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها. إن الطريق واضح نحو السلام العادل وهو إنهاء الاحتلال وفق الشرعية الدولية التي بدونها كان الكيان سيظل فرق عصابات إرهابية وقيام الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧.
واختتم ناصر البيان بالقول .... المجد والخلود لشهداء هذا الشعب الصامد ولا حقوق بدون مقاومة.