شريط الأخبار
اللغة التي نحبّها أكثر مما نستخدمها جامعة البلقاء التطبيقية وشركة الكهرباء الأردنية تبحثان شراكة أكاديمية في الذكاء الاصطناعي والطاقة وخلق فرص تشغيل للطلبة الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب الملك والملكة يهنئان النشمي يزن النعيمات بالسلامة (فيديو) القريني: نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب يٌقام اليوم رغم الأمطار على ستاد لوسيل تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر رئيس الوزراء: ننتظر النشامى بتفاؤل وحماس في نهائي كأس العرب ولي العهد للجماهير الأردنية: التشجيع من البداية حتى صافرة النهاية اختتام أعمال مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في عمان الملك والملكة يهنئان يزن النعيمات بعد نجاح العملية الجراحية وزير البيئة: بدء إعداد البرنامج التنفيذي للحد من الإلقاء العشوائي للنفايات 100 % نسبة إشغال المقاهي والمطاعم تزامنا مع مباريات المنتخب الوطني وزير التربية: المحافظة على اللغة العربية مسؤولية مشتركة منتخب النشامى يوحد صفوف الأندية والجماهير ويبعث برسائل مطمئنة قبل المونديال الملك يهنئ أمير دولة الكويت بذكرى توليه مقاليد الحكم الحنيطي يزور كتيبة الأمير طلال الآلية/5 80 ألف مشجع لمتابعة نهائي كأس العرب بين النشامى والمغرب وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني "نابلس/ 9" الحنيطي يستقبل رئيس بعثة اللجنة الدولية للصليب الأحمر في الأردن وزيرة التنمية تلتقي وزيرة الشؤون الاجتماعية النيجيرية

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن

العياصرة تكتب : لا يوجد مشروع واقعي شامل لأي حزب أردني حتى الآن
نيڨين العياصرة

لا يوجد حتى الآن مشروع سياسي واقعي ولا اقتصادي لأي حزب في الأردن، حتى البرامج التي تم عرضها هي برامج غير منهجية وغير مقنعه؛ لأنه لن تكون هناك حكومة برلمانية خلال الأربع أو الثماني سنوات القادمة،والدليل أن هناك طبقة من كبار السياسيين تحجم حتى هذه اللحظه عن المشاركة في العملية الحزبية، لأنها تعلم أن البرامج المعلنه غير قابلة للتنفيذ، وتعلم أن الإختلاف لايُدار بطريقة ديمقراطية تُقييم الواقع وتعزز الرقابة وتطور المنظومة التشريعية،ولأن متطلبات المرحلة صيغت ، ولم يبقى الإ تعديل لبعض الأجزاء ، وامتداح للأخرى،بالتالي الجميع متلقي في دائرة الإصلاح!.


إذًا كل الشعارات والبرامج والخطط الحزبية لا يمكن أن تحصل على أرض الواقع الإ في حال أن يكون الحزب أو رئيس الحزب يتولى السلطة التنفيذية والتي هي "رئاسة الحكومة"وهذا لن يحدث في الأربع أو الثماني سنوات القادمة لأسباب عديدة وأهمها أن الأحزاب تعاني من أزمات بنيوية مركبة داخلية وخارجية، ولعل الثانية وهي علاقة الحزب بالآخر هي من أبرز الأزمات التي لن تضمن الحقوق ولن تحقق العدالة التي تحقق الإصلاح، بالتالي كلها قصص عربية.

لكن يتم تنفيذ البرنامج اذا كنت تملك الأغلبية وان تكون على رأس السلطة التنفيذية،