شريط الأخبار
قوات الاحتلال تطلق الرصاص باتجاه مدنيين سوريين بريف القنيطرة الجنوبي ويتكوف أبلغ الوسطاء أن المرحلة الثانية ستبدأ في يناير وسط أجواء حزينة.. المسيحيون في قطاع غزة يحتفلون بالعيد مصر تدفع بأضخم قوافلها لغزة.. 5900 طن إغاثة تدخل القطاع مستشار الرئيس السوري: الخيارات ضاقت مع قوات سوريا الديمقراطية بتهنئة المسيحيين .. الوزيران السابقان عربيات وداوود يُحرجان دعاة الكراهية ويعيدان تصويب البوصلة الدينية والوطنية نقيب الألبسة: استعدادات كبيرة لموسم كأس العالم عبر تصميمات مبتكرة لمنتخب النشامى نعيمات وعلوان والتعمري ضمن قائمة فوربس الشرق الأوسط 30تحت 30 لعام 2025 مدير تنشيط السياحة: أعياد الميلاد تمثل صورة حضارية مشرقة للعيش المشترك والوئام الديني بعثة تجارية إيطالية تزور الأردن شباط المقبل ترمب يتحدث مع أطفال ليلة عيد الميلاد: نتأكد من عدم تسلل «بابا نويل سيئ» إلى أميركا قفزة حادة.. الملك عبد الله يتخطى الشرع والسيسي في استطلاع "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" بعد 22 عاما .. المخبر نواف الزيدان يعترف: أنا من دللتُ الأمريكيين على مكان عدي وقصي صدام حسين سيصل إلى الأردن عبر نظام (التير).. بغداد: موانئ العراق تفتتح خطا بحريا مباشرا بين دبي وأم قصر " القلعة نيوز " تُهنئ بعيد الميلاد المجيد الاحتلال يتوغل مجددا في القنيطرة.. وقصف يستهدف محيط "سد المنطرة" نجل الشهيد القيسي منفذ عملية معبر الكرامة يعلن استلام جثمان والده ودفنه في عمان البابا يندد بأوضاع الفلسطينيين بغزة في أول عظة له في عيد الميلاد العدل: تنفيذ 2143 عقوبة بديلة عن الحبس منذ بداية العام الحالي التربية: 300 دينار رسوم فصلية للطلبة غير الأردنيين اعتبارا من 2026

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره
القلعة نيوز:
بينما كانت طفلته ذات العامين ترقد في حضنه معتقدة أنها آمنة في رعاية والدها، وضع يديه على أنفها وفمها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، ثم بعث بصور ورسالة صوتيه لطليقته يؤكد لها أنه قتل (طفلتها) نكاية بها؛ لأنها رفضت العودة إلى عصمته، حتى يحرق قلبها.

وفي الوقت الذي قضت فيه محكمة الجنايات الكبرى بحبس الأب بالأشغال الشاقة 20 عاما بعد تعديل وصف التهمة من القتل العمد إلى القتل القصد، فإن محكمة التمييز نقضت قرار الجنايات الكبرى موضوعا، وأكدت أن الجريمة ارتكبت مع سبق الإصرار، وأن قرار قتل الأب لطفلته كان منذ عام تقريبا منذ أن طلق زوجته.

وجاء في التفاصيل أن الطفلة كانت تعيش بحضانة والدتها، بعد طلاقها من زوجها بسبب تعاطيه المخدرات والكحول وطلبه منها العمل بالدعارة والتسول، لكنها رفضت مما أدى إلى خلافات بينهما انتهت بطلاقهما.

وقبيل موعد الجريمة بأيام توجه الأب (القاتل) إلى مكان إقامة طليقته لغايات أخذ طفلته، لتقيم معه فترة من الوقت، حيث كان يتواصل مع طليقته ويطالبها بالعودة إلى عصمته، إلا أن الأخيرة رفضت، وانتقم من طليقته بأخذ طفلته إلى جسر المدينة الصناعية في سحاب وأقدم على قتل الطفلة بعد أن وضع يده على أنفها وفمها لكتم أنفاسها إلى أن فارقت الحياة، ومن ثم أرسل صورة بذلك لطليقته ورسالة صوتية عبر الواتساب يعترف من خلالها بقتل طفلته "لحرق قلب أمها"، حيث تم نقل جثة الطفلة إلى المستشفى، وتبين أن سبب الوفاة الإختناق العنفي.