شريط الأخبار
برعاية العيسوي وبحضور حاشد.."ابشر سيدنا" تقيم مهرجانًا وطنيًا بمناسبة احتفالات المملكة بالأعياد الوطنية ترامب ونتنياهو يجريان مكالمة هاتفية 40 دقيقة الأمن يحقق مع أشخاص ألحقوا أضراراً بمركبة إسعاف وطوارئ مستشفى معان الحكومي رئيس الوزراء يعمم للوزارات والدوائر بإعداد مشروع قانون موازنة 2026 جولة دولية للملك .. حشد للمواقف الدولية الداعمة لحق الشعب الفلسطيني بالحياة مختصون : حديث الملك خلال مؤتمر المحيطات يعكس أهتمام الأردن بالاقتصاد الأزرق وحماية البيئة محافظ المفرق يرفع لجلالة الملك برقية تهنئة باسم أبناء وبنات المحافظة منتخب النشامى يختتم مشواره بالتصفيات المونديالية بمواجهة العراق وزير الثقافة في عيد الجلوس الملكي : 26 عاما من الحكمة أعلت خلالها القيم الإنسانية الملك يعود إلى أرض الوطن عيد ميلاد سمو الأمير هاشم بن الحسين يصادف غدا الملكة بصورة تجمعها مع الأمير هاشم : تي شيرت المنتخب زي رسمي هاليومين النهج الملكي يدفع المرأة الأردنية نحو تمثيل أكبر في البرلمان العودات: "التحديث السياسي" محطة مضيئة لرؤية ملكية لترسيخ مبادئ الديمقراطية وتجديد النخب السياسية عراقيون يعبرون عن مكانة الأردن كبلد عروبي يجمع الأشقاء العين كريشان يهنئ جلالة الملك بعيد الجلوس الملكي الملك يعقد لقاءات لحشد المواقف الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني الرئيس اللبناني يزور الأردن الثلاثاء لجنة الحوار المجتمعي تهنئ جلالة الملك بمناسبة ذكرى الجلوس الملكي السادس والعشرين نزار الرشدان .. هدفنا تحقيق الفوز على منتخب العراق

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره

أب يكتم أنفاس طفلته ويقتلها ليحرق قلب أمها المطلقة التي رفضت العمل بالدعاره
القلعة نيوز:
بينما كانت طفلته ذات العامين ترقد في حضنه معتقدة أنها آمنة في رعاية والدها، وضع يديه على أنفها وفمها وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، ثم بعث بصور ورسالة صوتيه لطليقته يؤكد لها أنه قتل (طفلتها) نكاية بها؛ لأنها رفضت العودة إلى عصمته، حتى يحرق قلبها.

وفي الوقت الذي قضت فيه محكمة الجنايات الكبرى بحبس الأب بالأشغال الشاقة 20 عاما بعد تعديل وصف التهمة من القتل العمد إلى القتل القصد، فإن محكمة التمييز نقضت قرار الجنايات الكبرى موضوعا، وأكدت أن الجريمة ارتكبت مع سبق الإصرار، وأن قرار قتل الأب لطفلته كان منذ عام تقريبا منذ أن طلق زوجته.

وجاء في التفاصيل أن الطفلة كانت تعيش بحضانة والدتها، بعد طلاقها من زوجها بسبب تعاطيه المخدرات والكحول وطلبه منها العمل بالدعارة والتسول، لكنها رفضت مما أدى إلى خلافات بينهما انتهت بطلاقهما.

وقبيل موعد الجريمة بأيام توجه الأب (القاتل) إلى مكان إقامة طليقته لغايات أخذ طفلته، لتقيم معه فترة من الوقت، حيث كان يتواصل مع طليقته ويطالبها بالعودة إلى عصمته، إلا أن الأخيرة رفضت، وانتقم من طليقته بأخذ طفلته إلى جسر المدينة الصناعية في سحاب وأقدم على قتل الطفلة بعد أن وضع يده على أنفها وفمها لكتم أنفاسها إلى أن فارقت الحياة، ومن ثم أرسل صورة بذلك لطليقته ورسالة صوتية عبر الواتساب يعترف من خلالها بقتل طفلته "لحرق قلب أمها"، حيث تم نقل جثة الطفلة إلى المستشفى، وتبين أن سبب الوفاة الإختناق العنفي.