وأضافت المحافظة ،في بيان، أن كل عملية هدم تتضمن هدم أكثر من منزل ومنشأة تجارية، ما يترتب عليه تشريد آلاف المواطنين.
وأوضحت أن هناك أكثر من 30 ألف عقار في القدس، مهدد بالهدم، الأمر الذي سيؤدي إلى تشريد وإلحاق خسائر اقتصادية بحياة نحو 100 ألف مقدسي ،لافتة إلى أن الاحتلال يسارع في تنفيذ عمليات الهدم، وأن عددا من المنازل والمنشآت جرى هدمها دون إخطار، أو دون انتظار قرار "قضائي" بشأن الهدم.
وبينت المحافظة أن بلدة سلوان خاصة تتعرض لاستهداف ممنهج، ولاسيما أحياء البستان ووادي الربابة، ووادي قدوم لقربها من المسجد الأقصى، وذلك بهدف تنفيذ مخططات الاحتلال بهدمها لإنشاء ما يسمى بالحدائق التوراتية.
وأشارت المحافظة إلى أن عمليات الهدم لا تقتصر على المناطق داخل جدار الفصل والتوسع العنصري، بل أنها طالت كل من بلدات حزما و عناتا و الرام، وذلك لتمرير مشروعات مخططات استعمارية لشق وتوسعة المستعمرات في القدس.
وأضافت المحافظة ،في بيان، أن كل عملية هدم تتضمن هدم أكثر من منزل ومنشأة تجارية، ما يترتب عليه تشريد آلاف المواطنين.
وأوضحت أن هناك أكثر من 30 ألف عقار في القدس، مهدد بالهدم، الأمر الذي سيؤدي إلى تشريد وإلحاق خسائر اقتصادية بحياة نحو 100 ألف مقدسي ،لافتة إلى أن الاحتلال يسارع في تنفيذ عمليات الهدم، وأن عددا من المنازل والمنشآت جرى هدمها دون إخطار، أو دون انتظار قرار "قضائي" بشأن الهدم.
وبينت المحافظة أن بلدة سلوان خاصة تتعرض لاستهداف ممنهج، ولاسيما أحياء البستان ووادي الربابة، ووادي قدوم لقربها من المسجد الأقصى، وذلك بهدف تنفيذ مخططات الاحتلال بهدمها لإنشاء ما يسمى بالحدائق التوراتية.
وأشارت المحافظة إلى أن عمليات الهدم لا تقتصر على المناطق داخل جدار الفصل والتوسع العنصري، بل أنها طالت كل من بلدات حزما و عناتا و الرام، وذلك لتمرير مشروعات مخططات استعمارية لشق وتوسعة المستعمرات في القدس.