شريط الأخبار
هل يسبب الإكثار من النوم آلاماً في الظهر؟.. تقرير يكشف يوغا الوجه: وقاية للشباب ومكمّل للطب التجميلي على عكس ما هو متوقع .. لماذا يجب تجنب الاستحمام بالماء البارد خلال الصيف؟ العلاج بالضحك: فوائده على الصحة النفسية والجسدية الرواشدة يفتتح فعاليات "مهرجان عيشات طقوس الدولي" الـ 18 بمشاركة محلية وعربية ثمانية أمراض ناجمة عن قلة النوم بمكونات بسيطة في دقائق.. طريقة عمل الطحينية الخام في المنزل بالعسل والبابونج والليمون.. 6 وصفات منزلية لتفتيح الشعر طبيعيًا النصائح العشر إلى مدير عام الضمان الاجتماعي الجديد استخدامات لا تعرفها لزيت السمسم حلول سريعة لتشقق الشفاه .. كيف تستعيدين جمال ابتسامتكِ؟ طبيبة تكشف أسباب تساقط الشعر وتحذر من العلاج الذاتي شيرين عبدالوهاب تتهم حسام حبيب بسرقة شيكات بنكية مصر .. نقابة الموسيقيين تحقق مع راغب علامة بعد أزمة حفل مريم حسين تكشف سبب حضورها "زفاف يومي" دون دعوة حياة الفهد تدخل المستشفى ونجوم الكويت يتمنون لها الشفاء لأول مرة .. جينيفر أنيستون تتحدث عن طلاقها من براد بيت نادي الوحدات يتعاقد مع العُماني العلوي وزارة البيئة: الأردن من أكثر دول العالم تأثراً بارتفاع درجات الحرارة وفيات الخميس 14 / 8 / 2025

الفراية يكتب: د.سفيان القضاه ... شهادة حق في رجل يستحق كتب: الصحفي ليث الفراية

الفراية يكتب: د.سفيان القضاه ... شهادة حق في رجل يستحق   كتب: الصحفي ليث الفراية

القلع نيوز -كتب الصحفي ليث الفراية

في البدء أقول ليس من عادتي أن امتدح أو أن أهجو معاذ الله ولكنها شهادة أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب وهذا اعتراف الجميع بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامة هذا الرجل شهادة في حق رجل قل نظيره وأنها لا تزيده شهرة ولا تكسبه سمعة فهنيئا لنا جميعا بأن نرى شخصية بهذه القامة بيننا أنه سعادة السفير الدكتور سفيان القضاة.

إن الدكتور القضاة نال من الجميع الكثير من الاحترام و التقدير لما عرف عنه دقته وصرامته وشجاعته في إبداء الرأي وهو ما أكسبه محبة كل من عرفه.

الدكتور سفيان القضاه هذا الشخص الخلوق المتواضع يعمل بصمت غير باحث عن شهره أو لأجل مصلحه ساعد القريب والبعيد من خلال عمله في وزارة الخارجية ليغير النمط كامل وليثبت إن من حول المسؤول هم المئتمنون على خدمة ومصلحة المواطنين وإيصال همومهم إلى المسؤول فإذا صلحوا صلح سائر العمل .

ان الدكتور سفيان القضاه من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم على بلدهم فأنجزوا ما وعدوا وسعوا إلى حيث أرادوا فتحقق لهم الهدف ونالوا الغاية وسعدوا بحب المجتمع وتقديره.

هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاء ولا شكوراً فطروا على بذل الخير فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع بتواضعهم وحلمهم فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح أعماله ومسؤولياته حفظه الله ورعاه وسدد على طريق خطاه .