شريط الأخبار
جسر الملك حسين بوابة أمل وبهجة للغزيين نحو الشفاء الأردن يشارك في منتدى قازان 2025 وزير الخارجية العراقي: القضية الفلسطينية ستبقى القضية المركزية أبو الغيط: الفلسطينيون يتعرّضون لأبشع حروب الإبادة في التاريخ اللواء المعايطة يلتقي مدير الدفاع المدني الفلسطيني ويؤكد على تعزيز التعاون المشترك وزير الخارجية البحريني: قمة البحرين حملت رسائل للسلام والتضامن العربي ترامب: قطر ستستثمر 10 مليارات دولار في قاعدة العديد الجوية الجامعة العربية تدين رفض إسرائيل الانصياع لوقف إطلاق النار بغزة وفد إعلامي ألماني يزور مدينة البترا ويطلع على مقوماتها السياحية مجلس الأمة ينجز 14 تشريعا بالدورة العادية الأولى رئيس لجنة فلسطين النيابية: النكبة جرح ما زال مفتوحا في صدر الأمة السفيرة النرويجية: نقدر الدور الأردني الكبير بإيصال المساعدات إلى غزة بدء أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب التحضيري للقمة العربية مقتل مستوطنة إسرائيلية وإصابة آخر بجروح في عملية إطلاق نار قرب سلفيت العقبة: ورشة عن نظام الرقابة على السلع ذات الاستخدام المزدوج وزير الخارجية يشارك بالجلسة الافتتاحية لاجتماع وزراء الخارجية التحضيري للقمة العربية مدير عام الجمارك الأردنية يشارك عدد من الشركاء الاستراتيجيين لتحديث الخطة الاستراتيجية 2026-2028 النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني حكم إنجليزي سابق يتحول إلى "مجرم جنسي مدى الحياة" وزارة الصحة: إجمالي الإنفاق الصحي في 2022 بلغ 2.670 مليار دينار

الفراية يكتب: د.سفيان القضاه ... شهادة حق في رجل يستحق كتب: الصحفي ليث الفراية

الفراية يكتب: د.سفيان القضاه ... شهادة حق في رجل يستحق   كتب: الصحفي ليث الفراية

القلع نيوز -كتب الصحفي ليث الفراية

في البدء أقول ليس من عادتي أن امتدح أو أن أهجو معاذ الله ولكنها شهادة أرجو أن يكون هذا وقتها المناسب وهذا اعتراف الجميع بثقافة وفكر وشهامة ونبل واستقامة هذا الرجل شهادة في حق رجل قل نظيره وأنها لا تزيده شهرة ولا تكسبه سمعة فهنيئا لنا جميعا بأن نرى شخصية بهذه القامة بيننا أنه سعادة السفير الدكتور سفيان القضاة.

إن الدكتور القضاة نال من الجميع الكثير من الاحترام و التقدير لما عرف عنه دقته وصرامته وشجاعته في إبداء الرأي وهو ما أكسبه محبة كل من عرفه.

الدكتور سفيان القضاه هذا الشخص الخلوق المتواضع يعمل بصمت غير باحث عن شهره أو لأجل مصلحه ساعد القريب والبعيد من خلال عمله في وزارة الخارجية ليغير النمط كامل وليثبت إن من حول المسؤول هم المئتمنون على خدمة ومصلحة المواطنين وإيصال همومهم إلى المسؤول فإذا صلحوا صلح سائر العمل .

ان الدكتور سفيان القضاه من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم على بلدهم فأنجزوا ما وعدوا وسعوا إلى حيث أرادوا فتحقق لهم الهدف ونالوا الغاية وسعدوا بحب المجتمع وتقديره.

هؤلاء الرجال لا يريدون بأعمالهم جزاء ولا شكوراً فطروا على بذل الخير فوجدوا القبول والاحترام من أفراد المجتمع بتواضعهم وحلمهم فهو يسعى إلى تحقيق النجاح فكان النجاح أعماله ومسؤولياته حفظه الله ورعاه وسدد على طريق خطاه .