القلعة نيوز:
يغادر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى الولايات المتحدة الأمريكية، غدا الخميس، لإلقاء خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة الجمعة في زيارة مقتضبة.
وكان من المقرر أن يغادر نتنياهو إلى نيويورك يوم الاثنين ولكن تم إرجاء الزيارة أكثر من مرة بسبب التطورات على الجبهة اللبنانية.
وقال مكتب نتنياهو في بيان: "سيغادر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الأمم المتحدة غدًا (الخميس) بدلاً من الليلة، وسيعود مساء السبت".
وأضاف: "سيجري رئيس الوزراء طوال اليوم مشاورات مع مسؤولين أمنيين من أجل مناقشة استمرار الهجمات في لبنان".
وتشهد الجبهة اللبنانية تصعيداً ملحوظاً منذ أيام، إذ يشن الجيش الإسرائيلي منذ صباح الاثنين هجوما هو "الأعنف والأوسع والأكثر كثافة" على لبنان منذ بدء المواجهات مع "حزب الله" في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ومنذ "حرب تموز" عام 2006؛ مما أسفر عن 558 شهيدا بينهم 50 طفلا و94 امرأة، و1835 جريحًا و27 ألف نازح، وفق أحدث بيانات السلطات اللبنانية.
في المقابل، يستمر انطلاق صفارات الإنذار شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة قرب الحدود مع لبنان، إثر إطلاق "حزب الله" مئات الصواريخ على مواقع عسكرية ومستوطنات.
ومنذ 8 أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، أسفر عن مئات بين شهيد وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي يشنها الاحتلال إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
"الأناضول"
وكان من المقرر أن يغادر نتنياهو إلى نيويورك يوم الاثنين ولكن تم إرجاء الزيارة أكثر من مرة بسبب التطورات على الجبهة اللبنانية.
وقال مكتب نتنياهو في بيان: "سيغادر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلى الأمم المتحدة غدًا (الخميس) بدلاً من الليلة، وسيعود مساء السبت".
وأضاف: "سيجري رئيس الوزراء طوال اليوم مشاورات مع مسؤولين أمنيين من أجل مناقشة استمرار الهجمات في لبنان".
وتشهد الجبهة اللبنانية تصعيداً ملحوظاً منذ أيام، إذ يشن الجيش الإسرائيلي منذ صباح الاثنين هجوما هو "الأعنف والأوسع والأكثر كثافة" على لبنان منذ بدء المواجهات مع "حزب الله" في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 ومنذ "حرب تموز" عام 2006؛ مما أسفر عن 558 شهيدا بينهم 50 طفلا و94 امرأة، و1835 جريحًا و27 ألف نازح، وفق أحدث بيانات السلطات اللبنانية.
في المقابل، يستمر انطلاق صفارات الإنذار شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة قرب الحدود مع لبنان، إثر إطلاق "حزب الله" مئات الصواريخ على مواقع عسكرية ومستوطنات.
ومنذ 8 أكتوبر الماضي، تتبادل فصائل لبنانية وفلسطينية في لبنان، أبرزها "حزب الله"، مع الجيش الإسرائيلي قصفا يوميا عبر "الخط الأزرق" الفاصل، أسفر عن مئات بين شهيد وجريح معظمهم بالجانب اللبناني.
وتطالب هذه الفصائل بإنهاء الحرب التي يشنها الاحتلال إسرائيل بدعم أمريكي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر، وخلّفت أكثر من 137 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
"الأناضول"