شريط الأخبار
النفط يتراجع وسط توقعات باتفاق نووي أميركي - إيراني حكم إنجليزي سابق يتحول إلى "مجرم جنسي مدى الحياة" وزارة الصحة: إجمالي الإنفاق الصحي في 2022 بلغ 2.670 مليار دينار مستوطنون متطرفون يقتحمون الاقصى نمو "السعة المركبة للمصادر المتجددة" 3 % في الأردن صدمة للنصر السعودي.. وقرار مفاجئ يهدد بتقليص نقاطه ارتفاع تدريجي على الحرارة الخميس وأجواء حارة نهاية الأسبوع محادثات روسية أوكرانية اليوم في اسطنبول ابو العبد البوريني .. رجل العطاء والإصلاح بحث تأسيس مجلس أعمال أردني قبرصي "ترامب يريده".. مفاجآت جديدة في مستقبل رونالدو مع النصر السعودي اتفاقية الشراكة الاقتصادية بين الأردن والإمارات تدخل حيز التنفيذ الخميس الرئيس السوري: لا أنسى ترحيب الملك وموقف الأردن من القضايا الساخنة الثلاجة قنبلة بكتيرية موقوتة! .. كيف نتجنب هذا الخطر؟ 43 شهيدا في غزة منذ فجر الخميس قطر: "إسرائيل" غير مهتمة بالتفاوض على وقف إطلاق النار نادي الشعلة الرياضي يحتفي بعيد العمال وفيات الخميس 15-5-2025 الخارجية تحذر الأردنيين في ليبيا .. وتؤكد: الجميع بخير الصفدي: الاتفاق على معالجة أي ثغرات في آلية التعاون الأردني المصري العراقي

ابتسام العشوش تكتب في بمناسبة يوم المعلم

ابتسام  العشوش تكتب في بمناسبة يوم المعلم
القلعة نيوز:
بمناسبة يوم المعلم اوجه تحية اجلال الى المعلم الاول جلاة الملك عبد الله الثاني المعظم راعي المسيره التربويه وجلالة الملكه رانيا العبدالله راعية مبادرةمدرستي فثقتنا بالمعلم ولله الحمد لم تتزعزع يوما لأنه المربي والقدوة فهو محل الاحترام والتقدير أينما حل أو ارتحل فهو الذي يصنع التاريخ وهو رمز من رموز التقدم والحضارة فانت أيها المعلم من زرعت في قلوب طلابك المحبة وانت من تساعدهم على بناء حياتهم ليكونوا قادرين على إقتحام المصاعب مهما كان حجمها .

تحية وفاء واخلاص نزفها الى ذلك المعلم الذي ربى وعلم وقدم وما زال يقدم لمجتمعه كواكب من الخريجين وبناة الوطن فزودهم بخلاصة علمه وفكره وتجاربه وخبراته .

فهذا هو المعلم الذي كنا نريده دائما الحريص على مصلحة ابنائه الطلبة وعلى مصلحة وطنه ومجتمعه فهو صاحب الرسالة المقدسة والمهنة الشريفة ولا ننسى ما قاله احد الملوك " لو لم أكن ملكا لتمنيت أن أكون معلما" لما لهذه المهنة من تقدير واحترام وشرف عظيم .

أنت أيها المعلم من أنفق أحاسيسه ومشاعره ووقته الثمين ليخرج جيلا قادرا على تحمل المسؤولية، فأنت حامي الثغر ومربي الأجيال ومقوم الأعوجاج .

فلا تنسى أيها المعلم الجليل أن مهنة التعليم هي مهنة الأنبياء وأصحابها هم ورثة الأنبياء الذين يرفعون عن الناس الجهل وينقلونهم من الجهل الى نور العلم والايمان والمعرفة، وبذلك تصنع عقول الاجيال المتعاقبة وتتحمل مسؤولية وصل الماضي بالحاضر والحاضر بالمستقبل لنبني معا وطنا قويا منيعا يتسلح أبنائه بسلاح العلم والمعرفة.
ابتسام سليمان العشوش