ووقع الاتفاقية وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور صالح الخرابشة، وعن الشركة رئيسها التنفيذي، الدكتور معاذ الراوي.
وقال الخرابشة خلال التوقيع إن هذه الاتفاقية تُعد من أهم الاتفاقيات، وتمثل مرحلة أولى من المسوحات الجيوفيزيائية لمختلف المناطق في المملكة.
وأضاف أن تنفيذ عملية المسح الزلزالي في المنطقة سيستمر 8 أشهر، متأملا تحقيق نتائج مميزة وإيجابية، وأن تكون هذه الاتفاقية بداية لاتفاقيات وتعاون أوسع.
من جهته، بيّن الراوي أن "أركاس" من أعرق شركات المسح الجيوفيزيائي والجيولوجي في العالم، وتعمل في العديد من الدول في مجال استكشاف الموارد الطبيعية.
وقال إن تنفيذ المسوحات في منطقة الجفر سيكون وفق خطط العمل والجدول الزمني المحدد، وبأعلى المواصفات، للمساهمة في تطوير المحتوى المحلي الأردني وإعادة تقييم ثروات الموارد الطبيعية في الأردن.
وأكد أن الشركة تنظر إلى الاتفاقية كعقد استراتيجي يتيح لها التواجد في الأردن، والمساهمة في خدمة المشاريع التي تنفذها الوزارة.
وشملت الاتفاقية تنفيذ أعمال المسح الزلزالي العميق في المنطقة التي تُعد الأكبر من نوعها في الأردن، إذ ستسهم في توفير قاعدة بيانات لفهم التراكيب الجيولوجية تحت السطحية في منطقة الدراسة، مما يُعتمد عليه في حفر الآبار بحثا عن البترول والغاز، ويتيح تسويق المنطقة للشركات العالمية الراغبة في الاستكشاف والتنقيب عن البترول والغاز في الأردن.
ويأتي هذا المشروع، الذي تنفذه الوزارة بتمويل من عائدات حقل حمزة النفطي، ضمن مبادرة تطوير البنية التحتية في البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023-2025) لقطاعي الطاقة والتعدين.
وأكد مدير مشاريع الموارد الطبيعية في الوزارة، بهجت العدوان، أن المشروع سيوفر نحو 400 فرصة عمل، وتسعى الوزارة من خلاله والمشاريع القائمة حاليًا، التي تهدف إلى البحث عن النفط في مناطق حقل حمزة وحقل السرحان التطويرية، إلى زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية.
وتتمتع شركة "أركاس" بخبرة عالمية لتنفيذ مثل هذه المشاريع، حيث تمتلك خبرة تزيد على 60 عاما في هذا المجال. وهي إحدى شركات مجموعة تصنيع وخدمات الطاقة السعودية، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، وفازت مؤخرًا بعطاء المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد، بقيمة 21 مليون دينار.
وتعمل الشركة في مجال المسح الجيوفيزيائي للتنقيب عن النفط والغاز في البحر واليابسة لشركات النفط والغاز حول العالم، كما تُعنى باستكشاف الموارد الطبيعية والمعادن، وخدمات تحليل البيانات والتصوير.
يُذكر أن للشركة مكتبًا مسجلًا في الأردن، وتعمل على جذب الاستثمارات في قطاع الطاقة والتعدين.
ووقع الاتفاقية وزير الطاقة والثروة المعدنية، الدكتور صالح الخرابشة، وعن الشركة رئيسها التنفيذي، الدكتور معاذ الراوي.
وقال الخرابشة خلال التوقيع إن هذه الاتفاقية تُعد من أهم الاتفاقيات، وتمثل مرحلة أولى من المسوحات الجيوفيزيائية لمختلف المناطق في المملكة.
وأضاف أن تنفيذ عملية المسح الزلزالي في المنطقة سيستمر 8 أشهر، متأملا تحقيق نتائج مميزة وإيجابية، وأن تكون هذه الاتفاقية بداية لاتفاقيات وتعاون أوسع.
من جهته، بيّن الراوي أن "أركاس" من أعرق شركات المسح الجيوفيزيائي والجيولوجي في العالم، وتعمل في العديد من الدول في مجال استكشاف الموارد الطبيعية.
وقال إن تنفيذ المسوحات في منطقة الجفر سيكون وفق خطط العمل والجدول الزمني المحدد، وبأعلى المواصفات، للمساهمة في تطوير المحتوى المحلي الأردني وإعادة تقييم ثروات الموارد الطبيعية في الأردن.
وأكد أن الشركة تنظر إلى الاتفاقية كعقد استراتيجي يتيح لها التواجد في الأردن، والمساهمة في خدمة المشاريع التي تنفذها الوزارة.
وشملت الاتفاقية تنفيذ أعمال المسح الزلزالي العميق في المنطقة التي تُعد الأكبر من نوعها في الأردن، إذ ستسهم في توفير قاعدة بيانات لفهم التراكيب الجيولوجية تحت السطحية في منطقة الدراسة، مما يُعتمد عليه في حفر الآبار بحثا عن البترول والغاز، ويتيح تسويق المنطقة للشركات العالمية الراغبة في الاستكشاف والتنقيب عن البترول والغاز في الأردن.
ويأتي هذا المشروع، الذي تنفذه الوزارة بتمويل من عائدات حقل حمزة النفطي، ضمن مبادرة تطوير البنية التحتية في البرنامج التنفيذي لرؤية التحديث الاقتصادي (2023-2025) لقطاعي الطاقة والتعدين.
وأكد مدير مشاريع الموارد الطبيعية في الوزارة، بهجت العدوان، أن المشروع سيوفر نحو 400 فرصة عمل، وتسعى الوزارة من خلاله والمشاريع القائمة حاليًا، التي تهدف إلى البحث عن النفط في مناطق حقل حمزة وحقل السرحان التطويرية، إلى زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المحلية.
وتتمتع شركة "أركاس" بخبرة عالمية لتنفيذ مثل هذه المشاريع، حيث تمتلك خبرة تزيد على 60 عاما في هذا المجال. وهي إحدى شركات مجموعة تصنيع وخدمات الطاقة السعودية، التابعة لصندوق الاستثمارات العامة، وفازت مؤخرًا بعطاء المسح الزلزالي ثلاثي الأبعاد، بقيمة 21 مليون دينار.
وتعمل الشركة في مجال المسح الجيوفيزيائي للتنقيب عن النفط والغاز في البحر واليابسة لشركات النفط والغاز حول العالم، كما تُعنى باستكشاف الموارد الطبيعية والمعادن، وخدمات تحليل البيانات والتصوير.
يُذكر أن للشركة مكتبًا مسجلًا في الأردن، وتعمل على جذب الاستثمارات في قطاع الطاقة والتعدين.