شريط الأخبار
نتنياهو يهدد الدول المستضيفة لقادة حماس: اطردوهم أو حاكموهم وإلا ولي العهد بعد لقائه الشيخ تميم : من دوحة العرب نؤكد وقوفنا التام إلى جانب قطر ولي العهد يلتقي أمير دولة قطر ويؤكد تضامن الأردن المطلق مع قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها ميسي يحقق إنجازا غير مسبوق في مسيرته انخفاض أسعار المنتجين في الولايات المتحدة الشهر الماضي تقرير عن إجراء عسكري تركي لم يعلن عنه رسميا بعد قصف إسرائيل في الدوحة الهلال السعودي يرفض صفقة "مغرية" من روسيا رئيس الوزراء الروسي: الاقتصاد يحافظ على زخم إيجابي رغم التحديات ميرتس بعد اختراق مسيرة لأجواء بولندا: "الناتو" مستعد للدفاع عن نفسه بعد ظهور مفاجئ مع شقيقة جورجينا.. مبابي يكشف سر عدم زواجه أو ارتباطه بفتاة! الأردنيون يدينون العدوان الإسرائيلي على الدوحة ويعتبرون أمن قطر من أمن الأردن تصاعد الإدانات الدولية للهجوم الإسرائيلي على قطر إسرائيل تهاجم موقعًا عسكريًأ وقسمًا للإعلام في صنعاء السفير الإسرائيلي في واشنطن: إذا أخطأنا الهدف في الدوحة سنصيبه المرة المقبلة الجيش الاسرائيلي يحتفل بتأسيس فرقته الجديدة على الحدود الأردنية وزير السياحة يوقف العمل بـ"مصفوفة المخالفات" لمراجعتها "الرواشدة" يلتقي مدير الشركة الأردنية لإحياء التراث التهاني والمباركة ل ال حمادة فاروق الدريملي وال خالد ابراهيم محمد القصاص الرواشدة يلتقي رئيس نادي السلط الثقافي ومدير عام مؤسسة حرير للتنمية الملك يستقبل الرئيس عباس ويؤكد دعم الأردن الراسخ للأشقاء الفلسطينيين في نيل حقوقهم العادلة والمشروعة

توقعها 9 مرات صحيحة .. مؤرخ يتنبأ بالرئيس الأميركي الجديد فمن هو؟

توقعها 9 مرات صحيحة .. مؤرخ يتنبأ بالرئيس الأميركي الجديد فمن هو؟
القلعة نيوز- قال المؤرخ الشهير ألان ليختمان، إنه لا يزال متمسكًا بتوقعاته بشأن الفائز في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، رغم استطلاعات الرأي الأخيرة، موضحا أنه لم يسبق له أن شهد كمية من "الكراهية" تجاهه خلال الدورة الانتخابية هذه.


ويعرف ليختمان بلقب "نوستراداموس" استطلاعات الرأي، نظرًا لأنه توقع بشكل صحيح نتائج تسع من عشر انتخابات رئاسية منذ عام 1984، وفق صحيفة "الإندبندنت".

ويعتمد ليختمان في توقعاته على نظام يُعرف باسم "مفاتيح البيت الأبيض"، الذي ابتكره بالتعاون مع الأكاديمي الروسي فلاديمير كيلس-بوروك في عام 1981.

وعلى الرغم من استطلاعات الرأي التي تُظهر أن المنافسة أصبحت أكثر شدة من أي وقت مضى بين دونالد ترامب وكامالا هاريس، فإن ليختمان يواصل دعم توقعاته بأن الديمقراطية هاريس ستفوز بالبيت الأبيض خلال الشهر الحالي.

وقال ليختمان، المتخصص في التاريخ الأميركي الحديث والأساليب الكمية في جامعة هارفارد، والبالغ من العمر 77 عاما، في قناته على يوتيوب: "توقعاتي لم تتغير"، مضيفا "قدمت توقعاتي بشكل صحيح كثيرًا رغم استطلاعات الرأي، وهي مستندة إلى 160 عامًا من التوقعات السوابقة".

ومع ذلك، أقر ليختمان بأنه قد يكون هناك دائمًا احتمال أن يكون مخطئًا.

وأضاف: "المفاتيح قوية جدًا. ولكن من الممكن دائمًا أن يحدث شيء كارثي وغير مسبوق يغير مجرى التاريخ".

ودافع الأكاديمي بقوة عن منهجيته، التي تأخذ في الاعتبار 13 عاملا، بدءًا من وضع الحزب الرئاسي في مجلس النواب إلى صحة الاقتصاد المحلي، وأي سجل من الفضائح، والاضطرابات الاجتماعية، أو الكوارث في السياسة الخارجية خلال فترة ولايتهم، بالإضافة إلى المقارنة بين جاذبية المرشحين لتحديد الفائز، مع تطبيق تصنيفات "صحيح" أو "خاطئ" على كل فئة.

وأضاف: "توقعاتي أثبتت صحتها على مر الزمن، وكانت مؤشراتي دائمًا صحيحة، المفاتيح موضوعية وكمية جدًا".

وأكد ليختمان أن منهجيته وتوقعاته "غير متحيزة تماما"، مشيرًا إلى أنه توقع بشكل صحيح "أكثر رئيسين محافظين في عصره"، في إشارة إلى رونالد ريغان عندما تم انتخابه لولاية ثانية في عام 1984 وترامب في عام 2016.

ويتوقع ليختمان أن تفوز كامالا هاريس في تشرين الثاني، ولكنه كشف أنه تعرض هذا العام لقدر غير مسبوق من الكراهية بسبب توقعه بفوز هاريس.

وقال: "لم أسبق لي أن عشت شيئًا قريبًا من الكراهية التي تعرضت لها هذه المرة"، في حديثه مع كريس كومو من نيوزنيشن.

وأضاف: "تلقيت ردود فعل فظة وعنيفة وتهديدات، وحتى أن سلامة عائلتي قد تعرضت للخطر."

وأشار إلى أن ثمانية من المفاتيح الثلاثة عشر حاليًا تعطي إجابات "صحيحة"، مما يشير إلى انتصار هاريس وأربع سنوات أخرى من الحكم للديمقراطيين.

وقال ليختمان: "السياسة الخارجية معقدة، وقد تغير هذه المفاتيح".

وأضاف: "إدارة بايدن مستثمرة بشكل عميق في الحرب على غزة، التي تمثل كارثة إنسانية بلا أفق واضح لنهايتها. ولكن حتى لو انقلبت كلا مفتاحي السياسة الخارجية إلى 'خاطئ'، فهذا يعني أنه سيكون هناك خمسة مفاتيح سلبية فقط، وهو ما لن يكون كافيًا لدونالد ترامب لاستعادة البيت الأبيض".

ويستخدم هذا المؤرخ الذي يعيش في ماريلاند، 13 مفتاحاً أو مؤشرا، وهي طريقة طورها عام 1981 مع عالم الرياضيات، فلاديمير كيليس-بوروك، ويستند إليها للخروج بتوقعاته هذه، من بينها المؤشرات الاقتصادية وشخصية وكاريزما المرشحين، بدون التطلع إلى استطلاعات الرأي. "الإندبندنت"