شريط الأخبار
الأسباب الحقيقية وراء عدم مشاركة نتنياهو في قمة شرم الشيخ للسلام إسرائيل تساوم حماس.. عودة الجثامين مقابل إعادة الإعمار رسالة ترامب في سجل الكنيست: "حرب غزة انتهت.. إنه يوم عظيم" ترامب من الكنيست الإسرائيلي: الشرق الأوسط سيصبح منطقة رائعة قريبا حماس: سنسلم اليوم جثامين 4 محتجزين إسرائيليين ترامب يغادر إسرائيل متجها إلى شرم الشيخ نواب يثمنون سرعة الاستجابة لإجراء تحسينات شاملة على طريق البترول في إربد عضو الكنيست الإسرائيلي أيمن عودة: أخرجوني من الكنيست بعدما رفعت شعار الاعتراف بفلسطين ترامب امام الكنيست الاسرائيلي: فجر تاريخي لشرق اوسط جديد الأردن وسوريا يبحثان تعزيز التعاون الأكاديمي الرئيس السيسى يستقبل الرئيس التركى فور وصوله للمشاركة بقمة شرم الشيخ الرئيس السيسى يستقبل رئيسة وزراء إيطاليا فور وصولها للمشاركة بقمة شرم الشيخ الملك يصل مقر قمة شرم الشيخ للسلام في مصر نتنياهو: ملتزم بتحقيق السلام وفق خطة ترامب المخابرات المصرية تدخل غزة وتصل سجن "كتسيعوت" ماكرون: سيكون لفرنسا دور خاص إلى جانب السلطة الفلسطينية في حكم غزة ترامب: "حماس" وافقت على تنفيذ بند نزع السلاح في خطة السلام لافروف ينفي شائعات تعرض الأسد لمحاولة تسميم في موسكو بدء توافد قادة وزعماء دول العالم المشاركين في قمة شرم الشيخ للسلام حماس تسلّم 20 محتجزا إسرائيليا إلى الصليب الأحمر

أرقام صادمة من غزة.. والاحتياط يرفضون العودة للميدان

أرقام صادمة من غزة.. والاحتياط يرفضون العودة للميدان
القلعة نيوز- كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الأحد، أن ثلث قتلى الحرب الإسرائليين في قطاع غزة هم من أفراد قوات الاحتياط.

وقالت تقارير عبرية انه في أعقاب معركة طوفان الأقصى التي شنتها المقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، دعم العديد من الإسرائيليين قوات الاحتياط في الجيش الإسرائيلي بدافع الانتقام.

ومع استمرار الحرب، ووسط الخسائر البشرية والاقتصادية الكبيرة، تنامى في صفوف جنود الاحتياط سلوك رافض للخدمة، وشكوك بشأن دوافع الاستمرار في الحرب، لا سيما مع الإرهاق الشديد الذي يعاني منه جنود الاحتياط بعد خوضهم حربا طويلة الأمد، امتدت خدمة العديد منهم طوال مدتها، ما أدى إلى بعدهم عن عائلاتهم لأشهر متتالية، وفقدان بعضهم وظائفهم أو اضطرارهم للتخلي عن دراستهم.

وبحسب صحيفة هآرتس، فإن ثلث جنود الاحتياط الإسرائيليين خدموا أكثر من 150 يوما، ونصفهم خدم أكثر من 100 يوم، أثناء 13 شهرا من الحرب.

ويشعر العديد من جنود الاحتياط باستياء متزايد من دعم الحكومة مشروع قانون يسمح باستمرار إعفاء متدينين يهود من الحريديم من الخدمة العسكرية، الأمر الذي يزيد العبء على جنود الاحتياط.

وبعد مرور عام على الحرب، انخفض معدل الاستجابة للخدمة الاحتياطية بشكل حاد، فقد تخلف من جنود الاحتياط عند الاستدعاء ما تتراوح نسبته بين 15% و25% من مجمل الذين تم استدعاؤهم، في حين كانت نسبة الاستجابة 100% في بداية الحرب.

ودفع الإعراض عن الاستجابة الجيش الإسرائيلي في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، إلى تقليص النشاط العسكري لجنود الاحتياط من متوسط 20 أسبوعا لكل جندي إلى 9 أسابيع فقط، لتخفيف الضغوط عنهم، وتحفيزهم للامتثال عند الاستدعاء للخدمة.