شريط الأخبار
خطاب: انخفاض درجات الحرارة وأجواء صيفية معتدلة حتى الثلاثاء الرمثا ينفرد بصدارة الدوري بعد فوزه على الفيصلي أنس صويلح يكتب: من قلب المعركة… الأردن يواجه الخيانة ويواصل دعم فلسطين المومني يؤكد دور الإعلام الوطني في دعم وحماية المجتمع ترامب وبوتين يتصافحان قبل بدء قمتهما في ألاسكا الحكومة : تصريحات نتنياهو وخطة بناء المستوطنات تزيد حالة العداء إقليميا جيش الاحتلال الإسرائيلي: ننفذ عمليات على مشارف مدينة غزة 31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو بشأن ما يُسمى بـ "إسرائيل الكبرى" الهيئة الخيرية الهاشمية الأردنية : 43 شاحنة مساعدات جديدة تعبر من الأردن لغزة الأردن يواصل إيصال المساعدات إلى غزة عبر إنزالات جوية جديدة واجهات ساعات هواوي: أناقة لافتة وتصاميم شخصية على معصمك يصادف اليوم الخامس عشر من شهر آب الجاري عيد ميلاد.والد الطالب عنان دادر المرحوم بإذن الله تعالى السيد عدنان رجب دادر رابطة عشيرة الفارس الشوابكة تحتفي بكوكبة من أبنائها المتفوقين في الثانوية العامة حزب الله يهدد: قرار تجريدنا من السلاح قد يؤدي لـ"حرب أهلية" 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى السفارة الهندية بعمان تحتفل بالذكرى الـ79 لاستقلال بلادها مقتطفات لاستقبال ولي العهد أوائل التوجيهي (فيديو) المومني: سنتخذ كل الاجراءات للتصدي لأي محاولات للمساس بسيادة وأمن الأردن انطلاق مهرجان الحصاد الحادي عشر للثقافة والفنون في إربد

الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة

الشرع: المقاتلون الأجانب في سوريا يستحقون مكافأة
القلعة نيوز- أعلن القائد العام للإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، أن المقاتلين الأجانب الذين يقاتلون في صفوف المعارضة المسلحة "يستحقون المكافأة"، إذ ساعدوا "هيئة تحرير الشام" في الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وأوضح الشرع، في تصريحات للصحافيين بمقر مجلس الوزراء السوري، قبل أيام أن المقاتلين الأجانب الذين دخلوا سوريا للقتال ضد الحكومة كان جزءا من الحركة التي ساهمت في سقوط بشار الأسد، مؤكدا أنه يجب الاحتفال بهم، حسب تعبيره.

كما قال الشرع في حديثه "إذا أخذنا في الاعتبار أن الأشخاص الذين كانوا في بلد آخر لمدة سبع سنوات يحصلون على الجنسية، فيجب أن يكون ذلك خارج نطاق المستحيلات ويمكن دمجهم في المجتمع السوري، إذا كانوا يحملون نفس أيديولوجية وقيم السوريين".

وفيما يتعلق بعدد المقاتلين الأجانب، شدد الشرع على أن الإعلام يبالغ في الأرقام، خاصة في ظل غياب سجلات دقيقة توثق الأعداد. ومع ذلك، تشير التقارير الإعلامية المختلفة إلى أن هناك نحو 3800 مقاتل من جنسيات متعددة، مثل الإيغور، الألبان، الشيشانيين، الأوزبك، التركستانيين، والقوقازيين، بالإضافة إلى مقاتلين من دول أخرى، وفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية.

كيف سيتم دمجهم في في المجتمع السوري ؟

وفقا للتقارير الإعلامية المحلية، كان هؤلاء المقاتلون متمركزين في مناطق محددة شمال غربي إدلب قرب الحدود التركية، وكذلك في شمال شرقي اللاذقية. وقد خصصت لهم "هيئة تحرير الشام" مناطق معزولة وأعادت فرض رقابة مشددة عليهم، مع منع السكان المحليين والفصائل الأخرى من الاقتراب منهم.

بدأ وصول هؤلاء المقاتلين إلى سوريا منذ عام 2015 عبر الحدود التركية، وكانوا في الغالب برفقة عائلاتهم. معظمهم جاءوا بعد أن خاضوا معارك في مناطق نزاع أخرى مثل العراق وأفغانستان ضمن صفوف جماعات متشددة.

كما تزوج بعضهم من سوريات في المناطق التي تسيطر عليها فصائل المعارضة المسلحة في إدلب، حلب، واللاذقية، مما أضاف بعدا اجتماعيا معقدا فيما يتعلق بإمكانية دمجهم في المجتمع السوري مستقبلا.

مونت كارلو