شريط الأخبار
العيسوي: رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقت برعاية الملك تمثل خيارا وطنيا استراتيجيا رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل السفير الروماني الأردن يدين القصف الإسرائيلي لكنيسة دير اللاتين في غزة إيران تقر لأول مرة بإخفاقات أمنية في الحرب ضد إسرائيل "إرادة النيابية" تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي محافظ عجلون يؤكد أهمية التشاركية لدفع عجلة التنمية وتعزيز الخدمات المعايطة: لا يجوز لأي جهة أن تدعي أنها تحمي الدين في الأردن "المستقلة للانتخاب": عملية التحديث السياسي مستمرة وهي مصلحة أردنية غزيون مشمولون بمكرمة "الممر الطبي الاردني": الحلم أصبح حقيقة في أردن الهاشميين إصابة 5 جنود إسرائيليين في غزة عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى إصابات بينهم راعي كنيسة اللاتين بغزة بقصف إسرائيلي الأردن يواصل دعم غزة بإرسال قافلة جديدة مكوّنة من 50 شاحنة مساعدات غذائية مدعي عام عمان يستدعي النائب ينال فريحات استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي ضبط اعتداءات على خطوط مياه رئيسية في حسبان وسحاب رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أبناء بيت فجار* عشرات الوفيات والإصابات إثر حريق مركز تجاري بمدينة الكوت شرقي العراق «النقل» تستضيف الاجتماع الأول للتحضير للمرحلة الثانية من «التحديث الاقتصادي» ريال مدريد يعلن رحيل موهبته المغربية

أسماء الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض اللوكيميا،

أسماء الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض اللوكيميا،
القلعة نيوز:

ذكرت مصادر أن أسماء الأسد تعاني من إعياء شديد بسبب مرض اللوكيميا، مشيرة إلى أنها معزولة بأوامر الأطباء، الذين قدروا فرصة نجاتها من المرض بـ50 في المائة.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من عائلة أسماء الأسد أنها معزولة بعيداً عن الآخرين لتجنب إصابتها بأي عدوى ويمنع عليها الوجود في نفس الغرفة مع أي شخص آخر. وأضافت المصادر أن والد أسماء، فواز الأخرس، يقوم على رعاية ابنته في موسكو.

ولجأ بشار الأسد وزوجته إلى موسكو بعد أن فقد السيطرة على الحكم في سوريا بعد 13 عاماً من الحرب الأهلية.

وأعلنت الرئاسة السورية في مايو (أيار) من هذا العام أن السيدة الأولى السابقة قد تم تشخيصها باللوكيميا، وهو نوع عدواني من السرطان يصيب نخاع العظام والدم. وكانت قد تعافت سابقاً من سرطان الثدي، وفي أغسطس (آب) 2019 أعلنت أنها «تعافت تماماً» منه بعد عام من العلاج.

وقال مصدر على تواصل مباشر مع ممثل عن العائلة: «أسماء تموت. لا يمكنها أن توجد في نفس الغرفة مع أي شخص (بسبب حالتها)». وقال مصدر آخر، الذي كان على اتصال بالعائلة في موسكو: «عندما تعود اللوكيميا، تكون شرسة. لقد كانت فرصة نجاتها 50 في المائة في الأسابيع القليلة الماضية».