شريط الأخبار
‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى الاحداث ووجهة نظر أخرى

أسماء الأسد تمنع من تلقي علاج السرطان في بريطانيا

أسماء الأسد تمنع من تلقي علاج السرطان في بريطانيا
القلعة نيوز- أكدت تقارير بريطانية، اليوم الأحد، أن زوجة الرئيس السوري السابق بشار الاسد، التي تعاني من حالة صحية حرجة، مُنعت من العودة إلى بريطانيا لتلقي العلاج من السرطان بعد انتهاء صلاحية جواز سفرها، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

وبحسب الصحيفة، لن "تتمكن أسماء الأسد (49 عامًا) من العودة إلى موطنها لندن دون وثائق سفرها الرسمية وسط تقارير تفيد بأنها مريضة بشدة بسرطان الدم، وأن فرص بقائها على قيد الحياة لا تتجاوز 50%".

ويأتي ذلك بعد أن غادر والدها طبيب القلب الشهير، فواز الأخرس، عيادته في هارلي ستريت، فيما يبدو أنها محاولة لرعاية ابنته التي فرت إلى روسيا بعد انهيار نظام زوجها.

وتدور تكهنات في الأيام الأخيرة حول طلب أسماء الطلاق من الأسد، وأنها تريد العودة إلى بريطانيا لمواصلة علاجها الحيوي من السرطان.

لكن مصادر في الحكومة البريطانية أكدت أن أسماء، التي تحمل أيضًا الجنسية السورية، لم تعد تمتلك وثائق سفر بريطانية صالحة بعد انتهاء صلاحية جواز سفرها في عام 2020.

كما صرحت وزيرة الداخلية البريطانية إيفايت كوبر بأن الحكومة لن تسمح لها بالعودة إلى البلاد؛ لأن القرار "لا يمكن أن يستند فقط إلى أسباب صحية".

وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية ديفيد لامي لأعضاء البرلمان، إن أسماء، التي ولدت ونشأت في أكتون، غرب لندن، "غير مرحب بها هنا".

وأصبحت أسماء سيدة سوريا الأولى عام 2000 بعد زواجها من الأسد (59 عامًا)، في سوريا بنفس العام الذي تولى فيه السيطرة على البلاد، بعد وفاة والده حافظ الأسد الذي توفي عن عمر ناهز 69 عامًا.


وكالات