شريط الأخبار
"إرادة النيابية" تبحث ووزير الصحة سبل النهوض بالقطاع الصحي محافظ عجلون يؤكد أهمية التشاركية لدفع عجلة التنمية وتعزيز الخدمات المعايطة: لا يجوز لأي جهة أن تدعي أنها تحمي الدين في الأردن "المستقلة للانتخاب": عملية التحديث السياسي مستمرة وهي مصلحة أردنية غزيون مشمولون بمكرمة "الممر الطبي الاردني": الحلم أصبح حقيقة في أردن الهاشميين إصابة 5 جنود إسرائيليين في غزة عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى إصابات بينهم راعي كنيسة اللاتين بغزة بقصف إسرائيلي الأردن يواصل دعم غزة بإرسال قافلة جديدة مكوّنة من 50 شاحنة مساعدات غذائية مدعي عام عمان يستدعي النائب ينال فريحات استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي ضبط اعتداءات على خطوط مياه رئيسية في حسبان وسحاب المحكمة الدستورية تقضي بعدم دستورية قانون نقابة المعلمين الأردنيين رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أبناء بيت فجار* عشرات الوفيات والإصابات إثر حريق مركز تجاري بمدينة الكوت شرقي العراق «النقل» تستضيف الاجتماع الأول للتحضير للمرحلة الثانية من «التحديث الاقتصادي» ريال مدريد يعلن رحيل موهبته المغربية أجواء حارة نسبيا الخميس الجنائية الدولية ترفض إلغاء مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت الشرع: لا نخشى الحرب لكننا اخترنا حماية الوطن

سورية: تعين ميساء صابرين حاكما للمصرف المركزي

سورية: تعين ميساء صابرين حاكما للمصرف المركزي
القلعة نيوز:

قال مسؤول سوري كبير إن الإدارة الجديدة عينت ميساء صابرين في منصب حاكم مصرف سوريا المركزي.

وبذلك تصبح صابرين، النائب السابق لحاكم المصرف، أول امرأة تتولى قيادة المؤسسة في تاريخها الممتد لأكثر من 70 عاما، لتحل محل محمد عصام هزيمة الذي عينه الرئيس المخلوع بشار الأسد محافظا للمصرف المركزي في عام 2021.

وظلت صابرين، التي كانت تركز بشكل أساسي في عملها على الإشراف على القطاع المصرفي، في منصبها بعدما أطاحت المعارضة بالأسد في هجوم خاطف شنته يوم الثامن من ديسمبر كانون الأول.

ولم ترد صابرين بعد على طلب للتعليق.

واتخذ المصرف منذ استيلاء المعارضة على السلطة خطوات، من بينها إلغاء ضرورة الحصول على موافقات مسبقة للتصدير أو الاستيراد وتشديد القيود على استخدام العملة الأجنبية، من أجل تحرير الاقتصاد الذي كان خاضعا بشدة لسيطرة الدولة.

لكن سوريا والمصرف نفسه لا يزالان يخضعان لعقوبات أميركية صارمة.

وأفادت رويترز بأن المصرف جرد أصول الدولة بعد سقوط الأسد وموجة من عمليات النهب لم تستمر طويلا وسرقت خلالها أموالا لكن خزائن البلاد الرئيسية لم تُمس.

وقال مصدر لرويترز إن الخزائن تحتوي على 26 طنا تقريبا من الذهب، وهي الكمية نفسها التي كانت موجودة عندما بدأت الحرب الأهلية في عام 2011، لكن احتياطيات النقد الأجنبي تقلصت من نحو 18 مليار دولار قبل الحرب إلى قرابة 200 مليون.

وكالات