شريط الأخبار
العميد حسان القضاة مديرة إدارة مكافحة المخدرات .. قيادة فذة وإدارة حصيفة ونظرة ثاقبة ‏"وزيرة قطرية "تخرج عن صمتها بعد القصف الإسرائيلي : إفلاس أخلاقي وسياسي العين العياصرة : الإقليم أصبح " ملطشة " ومستباحًا للاحتلال الإسرائيلي ترامب يدعو قطر إلى مواصلة جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة الأردن يشارك غدا في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي 2025 بالشارقة دول ومنظمات تدين العدوان الإسرائيلي على قطر المومني : الأردن يدين العدوان على قطر ويؤكد عدم عبور الطائرات الإسرائيلية للأجواء الأردنية المومني : أمن واستقرار قطر جزء لا يتجزأ من الأمن الوطني العربي والأردني قطر تنفي إبلاغها بالهجوم الإسرائيلي مسبقاً مصدر عسكري ينفي مرور طائرات إسرائيلية لضرب أهداف بقطر عبر الأجواء الأردنية رئيس مجلس النواب: هجوم جبان على الدوحة يتطلب موقفا عربيا موحدا وقويا البيت الأبيض: ترامب لم يوافق على عملية إسرائيل وطلب إبلاغ الدوحة حماس تعلن اغتيال 5 من أعضائها ونجاة قادتها من الهجوم الإسرائيلي الداخلية القطرية: استشهاد عنصر وإصابة آخرين من قوة الأمن نتنياهو: استهداف قادة حماس قد ينهي حرب غزة الصفدي ونظيره السعودي يبحثان الهجوم الإسرائيلي السافر على قطر الرواشدة يلتقي المدير العام للمركز الوطني للثقافة الآسيوية ماكرون الضربات الإسرائيلية في قطر غير مقبولة ولي العهد: دعمنا الكامل للحفاظ على امن وسيادة قطر الاحداث ووجهة نظر أخرى

سورية: تعين ميساء صابرين حاكما للمصرف المركزي

سورية: تعين ميساء صابرين حاكما للمصرف المركزي
القلعة نيوز:

قال مسؤول سوري كبير إن الإدارة الجديدة عينت ميساء صابرين في منصب حاكم مصرف سوريا المركزي.

وبذلك تصبح صابرين، النائب السابق لحاكم المصرف، أول امرأة تتولى قيادة المؤسسة في تاريخها الممتد لأكثر من 70 عاما، لتحل محل محمد عصام هزيمة الذي عينه الرئيس المخلوع بشار الأسد محافظا للمصرف المركزي في عام 2021.

وظلت صابرين، التي كانت تركز بشكل أساسي في عملها على الإشراف على القطاع المصرفي، في منصبها بعدما أطاحت المعارضة بالأسد في هجوم خاطف شنته يوم الثامن من ديسمبر كانون الأول.

ولم ترد صابرين بعد على طلب للتعليق.

واتخذ المصرف منذ استيلاء المعارضة على السلطة خطوات، من بينها إلغاء ضرورة الحصول على موافقات مسبقة للتصدير أو الاستيراد وتشديد القيود على استخدام العملة الأجنبية، من أجل تحرير الاقتصاد الذي كان خاضعا بشدة لسيطرة الدولة.

لكن سوريا والمصرف نفسه لا يزالان يخضعان لعقوبات أميركية صارمة.

وأفادت رويترز بأن المصرف جرد أصول الدولة بعد سقوط الأسد وموجة من عمليات النهب لم تستمر طويلا وسرقت خلالها أموالا لكن خزائن البلاد الرئيسية لم تُمس.

وقال مصدر لرويترز إن الخزائن تحتوي على 26 طنا تقريبا من الذهب، وهي الكمية نفسها التي كانت موجودة عندما بدأت الحرب الأهلية في عام 2011، لكن احتياطيات النقد الأجنبي تقلصت من نحو 18 مليار دولار قبل الحرب إلى قرابة 200 مليون.

وكالات