شريط الأخبار
محافظ عجلون يؤكد أهمية التشاركية لدفع عجلة التنمية وتعزيز الخدمات المعايطة: لا يجوز لأي جهة أن تدعي أنها تحمي الدين في الأردن "المستقلة للانتخاب": عملية التحديث السياسي مستمرة وهي مصلحة أردنية غزيون مشمولون بمكرمة "الممر الطبي الاردني": الحلم أصبح حقيقة في أردن الهاشميين إصابة 5 جنود إسرائيليين في غزة عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى إصابات بينهم راعي كنيسة اللاتين بغزة بقصف إسرائيلي الأردن يواصل دعم غزة بإرسال قافلة جديدة مكوّنة من 50 شاحنة مساعدات غذائية مدعي عام عمان يستدعي النائب ينال فريحات استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي ضبط اعتداءات على خطوط مياه رئيسية في حسبان وسحاب المحكمة الدستورية تقضي بعدم دستورية قانون نقابة المعلمين الأردنيين رئيس الديوان الملكي يلتقي وفدا من أبناء بيت فجار* عشرات الوفيات والإصابات إثر حريق مركز تجاري بمدينة الكوت شرقي العراق «النقل» تستضيف الاجتماع الأول للتحضير للمرحلة الثانية من «التحديث الاقتصادي» ريال مدريد يعلن رحيل موهبته المغربية أجواء حارة نسبيا الخميس الجنائية الدولية ترفض إلغاء مذكرات اعتقال نتنياهو وغالانت الشرع: لا نخشى الحرب لكننا اخترنا حماية الوطن أطعمة نباتية تساعد على تنقية الدم وتعزيز صحة الجسم

البحرية البريطانية تطارد سفينة تجسس روسية

البحرية البريطانية تطارد سفينة تجسس روسية
القلعة نيوز - أعلن وزير الدفاع البريطاني جون هيلي للبرلمان، الأربعاء، أن البحرية الملكية تطارد "سفينة تجسس روسية" في المياه البريطانية في بحر المانش.

وقال الوزير أن "سفينة يانتار هي حاليا في بحر الشمال بعدما عبرت المياه البريطانية" مؤكدا "إنها سفينة تجسس روسية تستخدم لجمع معلومات ومسح البنى التحتية الأساسية للمملكة المتحدة في قاع البحر".

وكانت "يانتار" والتي نزلت إلى الخدمة عام 2015 على أنها سفينة تعنى بالأبحاث، قد اكتسبت سمعة سيئة بسبب ملازمتها لمواقع قريبة من كابلات الاتصالات البحرية الرئيسية والتي تعرف بـ (SCC).

وتعبر من خلال هذه الكابلات بيانات الإنترنت والاتصالات أكانت التجارية وحتى تلك ذات الصبغة العسكرية السرية.

وتشتبه بعض الدول الغربية في "يانتار" بضلوعها في عمليات تجسس من خلال وضع أجهزة تنصت على الكوابل البحرية، خاصة وأنها تضم أنظمة مختلفة منها نشر غواصات الغطس العميقة، وأنظمة متخصصة بإمكانية الوصول إلى أي كابل اتصالات موجود في المحيطات والبحار.

الحرة