شريط الأخبار
خامنئي: لم نعتد على أحد ولن نقبل أي اعتداء رئيس الوزراء القطري الأسبق حمد بن جاسم ينصح إيران ماذا قال ؟ وزير الدفاع الإيراني يجري اتصالا هاتفيا مع نظيره الروسي البحرين والإمارات والكويت تعيد فتح مجالها الجوي بعد إغلاقه مؤقتًا بسبب الأوضاع بالمنطقة قطر : أحبطنا الهجوم الصاروخي الإيراني و تؤكد لا خسائر ترامب: أشكر إيران على إخطارنا مبكرًا .. وتهانينا للعالم نيويورك تايمز: طهران نسقت هجماتها على الدوحة مع مسؤولين قطريين المغرب تدين الهجوم الصاروخي الإيراني على قطر فرنسا تدعو إلى خفض التصعيد والعودة للمفاوضات الملكية: الرحلات الجوية تسير بانتظام للوجهات التي لم تغلق مجالها الجوي سلطنة عُمان تدين القصف الصاروخي الإيراني لقطر الداخلية القطرية تؤكد استقرار الأوضاع الأمنية في البلاد الملك يؤكد وقوف الأردن إلى جانب قطر في الحفاظ على أمنها واستقرارها وسيادة أراضيها مصر للطيران تُعلِن إلغاء رحلاتها إلى دول الخليج بسبب الأحداث الراهنة التعاون الخليجي يدين الهجوم الصاروخي الإيراني على أراضي دولة قطر السعودية والبحرين تدينان العدوان الإيراني على دولة قطر الجامعة العربية تدين الهجمات الإيرانية على دولة قطر مصر تدين الهجمات الإيرانية على دولة قطر البرلمان العربي يدين العدوان الإيراني على دولة قطر الإمارات تدين بشدة استهداف قاعدة العديد في قطر

المعايطة: المرحلة المقبلة صعبة سياسيا على الأردن

المعايطة: المرحلة المقبلة صعبة سياسيا على الأردن
القلعة نيوز:
اعتبر الكاتب والمحلل السياسي ووزير الإعلام الأسبق سميح المعايطة أن المرحلة المقبلة ستكون صعبة وخطيرة سياسيا على الأردن وفلسطين في ظل سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتهجير سكان قطاع غزة إلى المملكة ومصر.

وقال المعايطة، اليوم الاثنين، إن ترامب يتواءم مع مشروع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في حربه على غزة التي يسعي من خلالها إلى تهجير الفلسطينيين عن أراضيهم ولكن ليس بقوة الحرب بل بدفعهم للهجرة في ظل انعدام مقومات الحياة داخل غزة والضفة الغربية.

وأضاف أن المطلوب اليوم من الفصائل الفلسطينية هو الوحدة لتشكيل موقف ضد تصفية القضية وتهجير الفلسطينيين إلى دول مجاورة، أما الأردن فهو واضح وثابت على موقفه من قضية التهجير التي تهدف لاحقا لتصفية القضية وعدم إقامة دولة فلسطينية مستقلة.

وأشار المعايطة إلى أن جلالة الملك وقف صامدا بوجه صفقة القرن التي قدمها ترامب خلال ولايته الأولى ودعم صمود السلطة الفلسطينية لمنع تنفيذ صفقة القرن التي كانت تهدد الدولة الفلسطينية وتهدف إلى تصفيتها، وهو يقف اليوم بوجه كافة التحديات التي تستهدف الهوية الوطنية للأردن وتصفية القضية.

وبيّن أن الأردن يدعم أي حل للقضية الفلسطينية لا يستهدف أمنه ولا استقراره ولا هويته الوطنية ويدعم أي حل يُنصف الفلسطينيين وليس على حساب المملكة أو مصر.

وحول وقف المساعدات الأمريكية عن دول العالم لمدة 90 يوما بما فيها الأردن، أوضح أن الأردن يتعامل دوما مع الأزمات بكل حكمة ويخرج منها قويا، معتبرا أنها قد تكون نوع من الضغط الناعم على الأردن للقبول بقضية التهجير وغيرها من المخططات التي تسعى إسرائيل لتطبيقها على أرض الواقع.