وجاءت الزيارة التفقدية بحضور عدد من السفراء والملحقين العسكريين المعتمدين لدى المملكة، للإشراف على جاهزية واستعدادات القاعدة الفنية واللوجستية بعد استئناف المرحلة الثانية للجسر الجوي الإنساني، الذي يضم سرباً من الطائرات العامودية المحملة بالمواد الإغاثية والطبية والدوائية لأهالي قطاع غزة.
واستمع اللواء الركن الحنيطي، إلى إيجاز قدمه قائد القاعدة حول سير العمليات الفنية واللوجستية، والخطط المستقبلية التي تهدف إلى تعزيز كفاءتها، كما استعرض الإيجاز الجهود المبذولة في استئناف الجسر الجوي بمشاركة دولة عدد من الدول الشقيقة والصديقة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وجال رئيس هيئة الأركان المشتركة في مختلف أسراب القاعدة، واطّلع على أحدث الأسلحة والمعدات والأجهزة المستخدمة فيها، مشيداً بالمستوى المتميز الذي وصلت إليه، وبالمعنويات العالية والجاهزية التي يتمتع بها منتسبوها.
وفي ختام الزيارة، ثمّن الملحقون العسكريون، الدور الإنساني الذي تؤديه المملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، والجهود التي تبذلها القوات المسلحة في تسخير جميع الإمكانات والقدرات التي تمكنها من أداء واجبها الإنساني والإغاثي النبيل.
وجاءت الزيارة التفقدية بحضور عدد من السفراء والملحقين العسكريين المعتمدين لدى المملكة، للإشراف على جاهزية واستعدادات القاعدة الفنية واللوجستية بعد استئناف المرحلة الثانية للجسر الجوي الإنساني، الذي يضم سرباً من الطائرات العامودية المحملة بالمواد الإغاثية والطبية والدوائية لأهالي قطاع غزة.
واستمع اللواء الركن الحنيطي، إلى إيجاز قدمه قائد القاعدة حول سير العمليات الفنية واللوجستية، والخطط المستقبلية التي تهدف إلى تعزيز كفاءتها، كما استعرض الإيجاز الجهود المبذولة في استئناف الجسر الجوي بمشاركة دولة عدد من الدول الشقيقة والصديقة لإيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وجال رئيس هيئة الأركان المشتركة في مختلف أسراب القاعدة، واطّلع على أحدث الأسلحة والمعدات والأجهزة المستخدمة فيها، مشيداً بالمستوى المتميز الذي وصلت إليه، وبالمعنويات العالية والجاهزية التي يتمتع بها منتسبوها.
وفي ختام الزيارة، ثمّن الملحقون العسكريون، الدور الإنساني الذي تؤديه المملكة بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، والجهود التي تبذلها القوات المسلحة في تسخير جميع الإمكانات والقدرات التي تمكنها من أداء واجبها الإنساني والإغاثي النبيل.
