
القلعة نيوز- تستمر في لاهاي، لليوم الرابع على التوالي، جلسات الاستماع العلنية لرأي استشاري حول التزامات إسرائيل تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وكانت محكمة العدل الدولية قد بدأت، يوم الاثنين الماضي، أسبوعًا من الجلسات المخصصة لبحث التزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يومًا من فرضها حصارًا شاملًا على دخول المساعدات إلى قطاع غزة، الذي دمرته الحرب.
ويشارك في هذا الأسبوع 38 دولة، من بينها الولايات المتحدة، الصين، فرنسا، روسيا، والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الإفريقي.
وحسب أجندة المحكمة، ستستمر جلسات الاستماع (المرافعات الشفوية) من 28 نيسان إلى 2 أيار 2025، حيث أعربت 44 دولة و4 منظمات دولية عن رغبتها في المشاركة في المرافعات أمام المحكمة.
يأتي هذا التحرك بناء على قرار تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، والذي تقدم به وفد النرويج، حيث دعا محكمة العدل الدولية إلى إصدار رأي استشاري يحدد التزامات إسرائيل بتسهيل وصول الإمدادات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين وضمان عدم عرقلتها.
وكانت محكمة العدل الدولية قد بدأت، يوم الاثنين الماضي، أسبوعًا من الجلسات المخصصة لبحث التزامات إسرائيل الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يومًا من فرضها حصارًا شاملًا على دخول المساعدات إلى قطاع غزة، الذي دمرته الحرب.
ويشارك في هذا الأسبوع 38 دولة، من بينها الولايات المتحدة، الصين، فرنسا، روسيا، والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الإفريقي.
وحسب أجندة المحكمة، ستستمر جلسات الاستماع (المرافعات الشفوية) من 28 نيسان إلى 2 أيار 2025، حيث أعربت 44 دولة و4 منظمات دولية عن رغبتها في المشاركة في المرافعات أمام المحكمة.
يأتي هذا التحرك بناء على قرار تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر الماضي، والذي تقدم به وفد النرويج، حيث دعا محكمة العدل الدولية إلى إصدار رأي استشاري يحدد التزامات إسرائيل بتسهيل وصول الإمدادات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين وضمان عدم عرقلتها.