
القلعة نيوز- ناشد الفنان والمنتج الأردني، ضافي العبداللات، رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسان بحل موضوع مسلسل "المسحراتي" المنتج خصيصاً لشهر رمضان المبارك للتلفزيون الأردني.
وتساءل العبداللات: هل من المعقول ان تهدر حقوقنا من قبل إدارة التلفزيون الاردني.
وقال، إن المسلسل كلف مبلغا وجهدا كبيران، وتم أعتماده بأتفاق من قبل ادارة مؤسسة الاذاعة والتلفزيون، وإنما بسبب المزاجية والاختلاف مع بعض الموظفين بقسم الرقابة قام المدير العام بالتلفزيون الأردني ابراهيم البواريد بالاصرار على عدم استكمال شراء المسلسل رغم محاولة مدير البرامج مأمون شنيكات اتمام شرائه، بحجة انه متوسط.
وأضاف أن التلفزيون قام سابقا بشراء مسلسلات بأسعار كبيرة مع أن نتيجة رقابتها (مرفوضة) وتمت إعادة رقابتها وإجازتها وشرائها.
وبين العبداللات، أنهم كمؤسسة إنتاج تلفزيوني تقدم أعمالا للتلفزيون الأردني منذ عام 2007، ولغاية الأن وجميع هذه الأعمال تقديرها جيد والعقود موجودة، ويتم شراؤها دون اي أعتراض.
كما تساءل: هل يعقل أن يقوم التلفزيون من جانب واحد بتغيير تقييم مسلسلنا من جيد إلى متوسط ليبرر لكل من أستفسر عن عدم شرائه أن التقييم متوسط وأنما وحسب أتفاقية أتحاد المنتجيين الأردنيين للإعلام، أنه في حال رفض أي عمل يقدم طلب من قبل رئيس الاتحاد لإعادة رقابته وتطبيق الأتفاقية الموقعة مع التلفزيون من قبل لجنة حيادية من ثلاث جهات رقابية من التلفزيون واتحاد المنتجين ونقابة الفنانيين.
وبين أن التلفزيون الأردني مؤسسة وطنية لجميع الأردنيين وليست قناة خاصة، ووجودها من المفترض أن يكون داعما رئيسيا للمنتج والفنان الأردني وليس العكس.
وناشد العبداللات، رئيس الوزراء، بقرار حاسم ينصف مؤسسة الانتاج بمنحها حقها الذي أصبح أستجداء بوجود إدارة التلفزيون الأردني الحالية.
وأكد أنه مصر على متابعة هذا الأمر بكافة الطرق القانونية.
وتساءل العبداللات: هل من المعقول ان تهدر حقوقنا من قبل إدارة التلفزيون الاردني.
وقال، إن المسلسل كلف مبلغا وجهدا كبيران، وتم أعتماده بأتفاق من قبل ادارة مؤسسة الاذاعة والتلفزيون، وإنما بسبب المزاجية والاختلاف مع بعض الموظفين بقسم الرقابة قام المدير العام بالتلفزيون الأردني ابراهيم البواريد بالاصرار على عدم استكمال شراء المسلسل رغم محاولة مدير البرامج مأمون شنيكات اتمام شرائه، بحجة انه متوسط.
وأضاف أن التلفزيون قام سابقا بشراء مسلسلات بأسعار كبيرة مع أن نتيجة رقابتها (مرفوضة) وتمت إعادة رقابتها وإجازتها وشرائها.
وبين العبداللات، أنهم كمؤسسة إنتاج تلفزيوني تقدم أعمالا للتلفزيون الأردني منذ عام 2007، ولغاية الأن وجميع هذه الأعمال تقديرها جيد والعقود موجودة، ويتم شراؤها دون اي أعتراض.
كما تساءل: هل يعقل أن يقوم التلفزيون من جانب واحد بتغيير تقييم مسلسلنا من جيد إلى متوسط ليبرر لكل من أستفسر عن عدم شرائه أن التقييم متوسط وأنما وحسب أتفاقية أتحاد المنتجيين الأردنيين للإعلام، أنه في حال رفض أي عمل يقدم طلب من قبل رئيس الاتحاد لإعادة رقابته وتطبيق الأتفاقية الموقعة مع التلفزيون من قبل لجنة حيادية من ثلاث جهات رقابية من التلفزيون واتحاد المنتجين ونقابة الفنانيين.
وبين أن التلفزيون الأردني مؤسسة وطنية لجميع الأردنيين وليست قناة خاصة، ووجودها من المفترض أن يكون داعما رئيسيا للمنتج والفنان الأردني وليس العكس.
وناشد العبداللات، رئيس الوزراء، بقرار حاسم ينصف مؤسسة الانتاج بمنحها حقها الذي أصبح أستجداء بوجود إدارة التلفزيون الأردني الحالية.
وأكد أنه مصر على متابعة هذا الأمر بكافة الطرق القانونية.