شريط الأخبار
ترامب يدعو الملك وقادة السعودية وقطر ومصر وتركيا والإمارات لاجتماع في نيويورك.. الثلاثاء متحدثون: جهود الأردن بقيادة الملك تُثمر اعترافات دولية متتالية بالدولة الفلسطينية الملك يلتقي رئيس وزراء أستراليا ويثمن اعتراف بلاده بفلسطين نواب: الاعتراف بالدولة الفلسطينية تأكيد على عدالة القضية وحق الفلسطينيين بإقامة دولتهم نتنياهو: الرد على الاعتراف بالدولة الفلسطينية سيكون بعد عودتي من أميركا ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطينية السبيل الوحيد للحل السياسي السفارة البريطانية في عمان: المملكة المتحدة تعترف بدولة فلسطين لدعم حل الدولتين قرارات مجلس الوزراء بضغط من دولة عربية.. "اليويفا" قد يستبعد إسرائيل من بطولاته يوم الثلاثاء بينها روسيا والسعودية.. أكبر فجوة في الأجور بين الجنسين في "مجموعة العشرين" البيان الكامل لبريطانيا بخصوص الاعتراف بالدولة الفلسطينية روما يسقط لاتسيو في ديربي الدوري الإيطالي وزيرة الاقتصاد الألمانية تعترف بخطورة الوضع الاقتصادي في ألمانيا ماكرون يدعو لتشكيل زخم سياسي وعسكري واقتصادي للمفاوضات حول أوكرانيا التشكيلة الأساسية لموقعة أرسنال ومانشستر سيتي ردود فعل عربية عقب اعتراف بريطانيا وكندا وأستراليا بدولة فلسطين نتنياهو: هناك تقدم في المفاوضات مع السوريين لكن ما زال الأمر بعيدا الأردن يرحب باعتراف أستراليا وكندا وبريطانيا بدولة فلسطينية بريطانيا تعترف بدولة فلسطين.. وعقوبات على شخصيات من حماس الأردن و5 دول عالمية يصدرون بيانا لوقف انتهاكات القانون الدولي الإنساني

وكيل المخابرات المصرية السابق يكشف تفاصيل وتبعات حادثة اقتحام معبر رفح 2008

وكيل المخابرات المصرية السابق يكشف تفاصيل وتبعات حادثة اقتحام معبر رفح 2008

القلعة نيوز - أكد اللواء المتقاعد وكيل جهاز المخابرات المصري، ابراهيم الدويري، أنه لم يكن هناك حصار بالمعنى الحرفي على قطاع غزة عام 2008، فمعبر رفح كان متاحًا لدخول وخروج الأفراد، بالإضافة إلى إدخال البضائع التجارية إلى غزة.

وقال الدويري خلال حديثه لبرنامج الجلسة سرية مع سمير عمر عبر فناة القاهرة الإخبارية، أنّ القيادة المصرية عام 2008، حين هاجم أشخاص من حماس، وهدموا الجدار بين رفح المصرية والفلسطينية ودخل آلاف الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية بشكل غير قانوني، تعاملت معه القيادة المصرية بشكل حضاري، وأصدرت تعليمات بعدم إطلاق أي رصاصة على من يعبر الحدود.

وبين أنّ القيادة المصرية، استدعت جميع القيادات في حماس، سواء داخل أو خارج غزة، طلبت منهم الخروج من مصر، حيث استجابت حماس لطلب مصر واستشعرت بتأثيره على الامن القومي المصري.

ويرى الدويري، أنّ جميع الفصائل الفلسطينية التي حضرت وشاركت في محادثات المصالحة الفلسطينية، هي فصائل وطنية هدفها التخلص من الاحتلال وإعادة الحق الفلسطيني.

واعتبر أنّ السبب الرئيسي لعدم إنهاء الانقسام هو غياب القرار السياسي لدى الفصائل الرئيسية بذلك والمتمثلة بفتح وحماس.