شريط الأخبار
احذر Sturnus.. فيروس يصيب هواتف الأندرويد ويخترق تطبيقات البنوك وواتساب أطعمه ومشروبات لذيذة منخفضة السعرات الحرارية قمر شبه بدر يزيّن سماء البترا في ليلة "الثبات القمري" النادر أكثر 5 تطبيقات مراسلة للهواتف شعبية في 2025 وفيات الخميس 27-11-2025 الذهب يستقر قرب أعلى مستوياته في أسبوعين بالأسماء .. مدعوون للامتحان التنافسي في عدد من الوزارات والمؤسسات الحكومية بريف البحرينية تختتم بطولات BRAVE CF لعام 2025 في أوزبكستان وزير الحرب الأمريكي: أوامر رئاسية بنشر 500 جندي بعد الهجوم قرب البيت الأبيض ترامب: "الحيوان الذي أطلق النار على عنصري الحرس الوطني سيدفع ثمنا باهظا جدا أيا يكن" القبض على مطلوب متوارٍ عن الأنظار في إربد بحوزته سلاح ومواد مخدرة إغلاق البيت الأبيض بعد إصابة عسكريين بإطلاق نار في واشنطن "الأونروا": آلاف الفلسطينيين يعيشون في الشوارع أو بجانب منازلهم المدمرة في غزة إطلاق نار على اثنين من العسكريين قرب البيت الأبيض "معاريف": مصر تستعد للسيناريو الأسوأ بسبب لعبة نتنياهو واشنطن: ملتزمون باستخدام نفوذنا حيال الأزمة السودان البدور: تعيين 3 آلاف موظف في وزارة الصحة العام المقبل وزير الأوقاف: التطرف يبدأ بالتعصب الفردي وقد ينتهي بتخزين السلاح ومواجهة المجتمع الفايز: الأردن سيبقى عصيا على كل إرهابي ومتطرف وزير العمل: نتجه لتوظيف التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في متابعة بيانات سوق العمل

مبيضين: الخطاب الأردني في الأمم المتحدة يتبنى قيم السلام والتنمية وحقوق الإنسان

مبيضين: الخطاب الأردني في الأمم المتحدة يتبنى قيم السلام والتنمية وحقوق الإنسان
مبيضين: قضية فلسطين تدخل مرحلة تاريخية جديدة رغم التحديات الإسرائيلية
القلعة نيوز- أكد وزير الاتصال الحكومي السابق، مهند مبيضين، الاثنين، أن الخط الثابت في خطابات جلالة الملك عبدالله الثاني في الجمعية العامة للأمم المتحدة يركز دائمًا على ثلاث مفردات، وهي: السلام، والتنمية، وحقوق الإنسان.
وقال مبيضين لـ "المملكة" إن هذه المفردات تشكل دائمًا فلسفة الخطاب السامي في المنصة الدولية الأهم التي يخاطب بها جلالة الملك العالم.
وأضاف أن هناك ثباتا والتزاما، بالإضافة إلى أهمية هذا الخطاب؛ لأنه يحظى بمصداقية كبيرة؛ نظرا لأنه يأتي من دولة تتميز بأنها الأكثر استقرارًا في المنطقة.
وبين مبيضين أن لقاءات جلالة الملك مع قادة ومسؤولين دوليين ومنظمات على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها الـ80، تُظهر أن الخطاب واحد، وهي مفردة السلام وحل الدولتين.
وأشار إلى أن ملامح تحقيق السيادة الفلسطينية تتمثل في الاعتراف الدولي الذي يمكن أن يتيح للدول التعامل مع السلطة الوطنية الفلسطينية، وعليه تنتقل السلطة من حالة "السلطة" إلى حالة "الدولة".
ولفت مبيضين إلى أن القضية الفلسطينية تشهد انعطافة مهمة في سياقها التاريخي، رغم المجازر والحرب والتضييق الإسرائيلي في الضفة الغربية.
كما أشار إلى أن القضية الفلسطينية في انعطافها التاريخي تمس أيضا إسرائيل، حيث دخلت في أزمة، بحسب المعارضة الإسرائيلية، في ظل تصاعد عنف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بينما يرد العالم عليه بالدبلوماسية والخطاب المستحق؛ لأن العالم الغربي لم يعد بانتظاره أن يرى خاتمة العام الحالي؛ وقد تكاثر الدمار في قطاع غزة واللجوء والترويع.