القلعة نيوز - أعرب الأمير ويليام، عن قلقه العميق بشأن العالم الذي سيعيش به أبناؤه الأمير جورج، 12 عامًا، الأميرة شارلوت، 10 أعوام، والأمير لويس، 7 أعوام، مشيرًا إلى أن حماية البيئة هي العامل الأهم لضمان مستقبلهم.
وفي حديثه لمجلة HELLO! قبل حفل توزيع جوائز "إيرث شوت" هذا الأسبوع، قال الأمير البالغ من العمر 43 عامًا: "بصفتي أبًا، أفكر باستمرار في العالم الذي سيرثه أطفالي. أريدهم أن يكبروا محاطين بالطبيعة والفرص، ويملؤهم الأمل بالمستقبل. لكنني أعلم أيضًا أنه ما لم نتحرك بجرأة الآن، فإن هذا المستقبل في خطر".
ويليام، الذي أطلق جائزة "إيرث شوت" في أكتوبر 2020 لتعزيز الابتكار البيئي وحماية كوكب الأرض، يشارك هذا العام في الحفل الذي يُقام يوم الأربعاء 5 نوفمبر في ريو دي جانيرو بالبرازيل، في أول رحلة رسمية له إلى أمريكا الجنوبية.
وأضاف: "التفاؤل هو جوهر جائزة إيرث شوت. على الرغم من جسامة التحديات البيئية، إلا أن الحلول في متناول اليد، وعلينا أن نتحرك بسرعة وقناعة لتحقيقها".
وأكد ويليام أن اختيار ريو لإقامة الحفل جاء لما تتمتع به المدينة من طاقة، وسكان، ومناظر طبيعية خلابة، مشيرًا إلى أن المكان مثالي للاحتفال بقوة الابتكار البيئي.
وفي حديثه لمجلة HELLO! قبل حفل توزيع جوائز "إيرث شوت" هذا الأسبوع، قال الأمير البالغ من العمر 43 عامًا: "بصفتي أبًا، أفكر باستمرار في العالم الذي سيرثه أطفالي. أريدهم أن يكبروا محاطين بالطبيعة والفرص، ويملؤهم الأمل بالمستقبل. لكنني أعلم أيضًا أنه ما لم نتحرك بجرأة الآن، فإن هذا المستقبل في خطر".
ويليام، الذي أطلق جائزة "إيرث شوت" في أكتوبر 2020 لتعزيز الابتكار البيئي وحماية كوكب الأرض، يشارك هذا العام في الحفل الذي يُقام يوم الأربعاء 5 نوفمبر في ريو دي جانيرو بالبرازيل، في أول رحلة رسمية له إلى أمريكا الجنوبية.
وأضاف: "التفاؤل هو جوهر جائزة إيرث شوت. على الرغم من جسامة التحديات البيئية، إلا أن الحلول في متناول اليد، وعلينا أن نتحرك بسرعة وقناعة لتحقيقها".
وأكد ويليام أن اختيار ريو لإقامة الحفل جاء لما تتمتع به المدينة من طاقة، وسكان، ومناظر طبيعية خلابة، مشيرًا إلى أن المكان مثالي للاحتفال بقوة الابتكار البيئي.




