شريط الأخبار
الكاتبة والأديبه سارة السهيل تحاضر في الملكية لحماية البيئة /مديرية الأمن العام لنشر الوعي بالمحافظة على البئيه المحيطة بالطلاب. العيسوي يتفقد مشاريع مبادرات ملكية في محافظتي مأدبا والعاصمة المقاومة تخوض اشتباكات ضارية مع الاحتلال شرقي رفح.. وتستهدف "نتساريم" برشقات صاروخية تحليل سياسي : من يحكم غزة بعد انتهاء الحرب .. وهل يتم اقامة دولة فلسطينية مستقله ؟ تقرير: الإدارة الأميركية تعد تقريراً حول انتهاك إسرائيل القانون الدولي في غزة مصدر رفيع المستوى: استئناف مفاوضات الهدنة اليوم في القاهرة بحضور كل الأطراف الاحتلال يغلق معبر كرم أبو سالم بعد إدخال شاحنة وقود لـ"الأونروا" ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 34844 شهيدا و78404 اصابات عاجل : وزير الداخلية يوعز بالافراج عن 485 موقوفا ‏اداريأ الفايز يلتقي السفير العماني لدى المملكة تحسين التل يكتب ل "القلعة نيوز " : "مستشارية شؤون العشائر" تراجعت عن دورها الفعّال .. وهي بحاجة الى ضخ دماء جديدة بلدية رفح: القصف هدفه إخراج المنظومة الصحية عن الخدمة الاحتلال يقلل من أهمية تعليق شحنة أسلحة أميركية وفاة موظفة بالجامعة الأردنية بعد ولادة 3 توائم مطالبات بتعديل نظام الانتخاب في ((المحامين)) هل يجوز بيع أو شراء الراتب التقاعدي؟ الرواشدة: "سيجري" الأردنية تعمل على التجسير بين الصناعيين والأكاديميين وخدمة قطاع الطاقة تجارة الأردن تتوقع انخفاض أسعار الدواجن خلال 10 أيام صادرات تجارة عمان ترتفع 8.9% بالثلث الأول الشبلي: اعتداءات المستوطنين على قوافل المساعدات محاولة بائسة

زيارة أممية إلى "الركبان" لتحديد عدد الراغبين بالمغادرة

زيارة أممية إلى الركبان لتحديد عدد الراغبين بالمغادرة


القلعة نيوز-

تعتزم الأمم المتحدة زيارة مخيم "الركبان” الواقع على الحدود السورية – الأردنية، في مهمة مشتركة مع الهلال الأحمر العربي السوري وذلك لتقييم الوضع في المخيم خلال خمسة أيام من 15 إلى 20 آب/أغسطس الجاري، فيما يرفض القائمون على شؤون المخيم هذا الأمر كونه يصب في صالح نظام الأسد والروس.

وقالت الأمم المتحدة في بيان المهمة الذي أرسلته إلى مخيم الركبان وفق موقع "حرية برس": "إنَّ الهدف الأساسي من هذه المهمة هو تحديد عدد الأشخاص الذين يرغبون في مغادرة الركبان باتجاه المناطق التي تسيطر عليها الحكومة السورية وذلك لتسهيل إجراءات نقلهم فيما بعد".

وأضافت، أنَّه "سيجري أيضاً إجراء تقييم للاحتياجات لمن أعربوا عن رغبتهم في البقاء في الركبان"، مشيرةً إلى أنَّه لن تقدم أيَّ مساعدة إنسانية في الركبان في أثناء مرحلة التقييم هذه، بينما ستقدم المساعدة في المرحلة الثانية (مرحلة نقل الراغبين بالخروج من الركبان).

من جهته، أفاد "محمد الدرباس الخالدي” رئيس المجلس المحلي في مخيم الركبان، بأنَّ "غاية الأمم المتحدة من مهمة الخمسة الأيام هو بعيد المنال عنها، فالبادية السورية بلدنا، ومدينة تدمر وما حولها هي الآن منطقة عسكرية محتلة من نظام الأسد والميليشيات الإيرانية والروسية”.

وذكر الخالدي، أنَّ "العدد المتبقي في مخيم الركبان وأطرافه ضمن منطقة الـ55 يُقدر بستة آلاف نسمة، ومطالبهم بسيطة هي فك الحصار عن المنطقة ووصول المنظمات الإنسانية إليهم، أو تأمين طريق آمن للوصول إلى مناطق المعارضة في الشمال السوري”.

وأشار في ختام حديثه، إلى أنَّ آخر قافلة خرجت من المخيم كانت يوم الأربعاء الماضي مؤلفة من نحو 200 شخص، مؤكداً أنَّه "من تبقى في المخيم لا يُريد الذهاب إلى مناطق سيطرة النظام شرقي حمص، فالطريق مفتوح، ومن ذهب أجبره المرض والفقر على ذلك، والعائلات موجودة حالياً في المدارس ومخيمات الإيواء التي تُعتبر سجون تحت قبضة النظام وسُجّلت عشرات حالات الاختفاء لشباب وشيوخ من أهالي الركبان عقب وصولهم إلى مراكز الإيواء”.

ويشار إلى إن أول دفعة خرجت من مخيم الركبان في مطلع يناير/ كانون الثاني الماضي، وتضمنت ما يقارب المئة شخص من أهالي بلدة "مهين” شرقي حمص، وقد أعلنت روسيا بعدها عن فتح ممرات إنسانية في 19/2/2019، ثم خرجت أول الدفعات بعدد كبير في مطلع الشهر الرابع وتوالت الدفعات حتى الأسبوع الماضي 7 آب الجاري.