شريط الأخبار
دو كوان.. المهندس الذي هز عالم العملات المشفرة رئيس الوزراء الفرنسي الجديد سيباستيان ليكورنو يقدم استقالته وماكرون يقبلها الذهب يتجاوز 3900 دولاراً للأونصة لأول مرة وسط تزايد الطلب على الملاذ الآمن صفقة تاريخية.. الكشف عن ناد كويتي عُرض عليه ضم محمد صلاح تراجع تدريجي في درجات الحرارة حتى الخميس - تفاصيل إعلام عبري: حماس تصر على إدراج البرغوثي ضمن أي صفقة تبادل مع إسرائيل أسعار النفط ترتفع 1% بعد إعلان أوبك+ عن زيادة أقل من المتوقع "أعيدوا الروس!".. غضب واسع بعد موقف الفيفا من إسرائيل 3 أسباب غير متوقعة وراء تنميل الأصابع 3 فواكه تساعد على النوم العميق .. تعرف عليها الإفراط في تناول هذا الفيتامين يسبب الفشل الكلوي وعدم استقرار القلب أول ظهور لرانيا يوسف رفقة أحمد جمال في عرض خاص رضا البحراوي يرد على شائعات اختفائه: كنت في عمرة لاعب المنتخب الوطني أحمد هندي يتوج بفضية العالم في دفع الجلة البارلمبية الحرس الملكي الخاص يحقق المركز الأول في مسابقة أفضل رام ضمن فعاليات المحارب الدولية إتاحة أداء العمرة من خلال جميع أنواع التأشيرات..تفاصيل تراجع تدريجي في درجات الحرارة حتى الخميس - تفاصيل وفيات الاثنين 6-10-2025 مؤسسات حكومية تعلن عن حاجتها لتعبئة وظائف شاغرة أمن الجسور يعلن مواعيد عمل جسر الملك حسين أمام المسافرين الاثنين

«البرلمانـي العربـي» يدعـو لاعـادة القضية الفلسطينية للصدارة

«البرلمانـي العربـي» يدعـو لاعـادة القضية الفلسطينية للصدارة



القلعة نيوز-
قال رئيس الاتحاد البرلماني العربي المهندس عاطف الطراونة، إن إمعان المحتل في محاولات فرض واقع جديد على الأرض الفلسطينية لن يتم القبول به، ويتوجب اليوم إزاء الخطر المحدق بالقضية الفلسطينية تدعيم وحدة الصف العربي، وتحقيق المصالحة الفلسطينية وتوحد رايتها في مواجهة المحتل.
وأضاف في تصريح صحفي امس، إنه في وقت تسعى دول المنطقة وتدفع بخيار السلام مخرجاً لكل أزماتها، وبوابة للعبور إلى محطة الأمن والاستقرار لشعوبها التي أنهكتها الويلات والحروب، ما زال الاحتلال الإسرائيلي يمارس أبشع صور الإجرام بحق الشعب الفلسطيني، يجرف الأرض ويشرعن المستوطنات، ويدنس المقدسات، ويزج بالأطفال والنساء والشيوخ في المعتقلات.
وأكد أن الاتحاد البرلماني العربي وإذ يلتزم بما توصل إليه من قرارات في دورة الاتحاد التاسعة والعشرين في عمان، برفض التطبيع مع المحتل، فإنه يناشد الحكومات العربية بتوحيد الكلمة والموقف وإعادة صدارة القضية الفلسطينية على طاولة القرار العربي، ورفض كل أشكال الصفقات المشبوهة والتسريبات الخبيثة حول مستقبل القضية الفلسطينية، مناشداً منظمة التعاون الإسلامي وبرلمانات العالم المختلفة، الانحياز إلى عدالة القضية الفلسطينية.
وقال إن على قوى العالم المؤثرة ومراكز القرار الدولي أن تقف أمام مسؤولياتها ومبادئها، وهي إذ تقف أمام اختبار الضمير والإنسانية، مطالبة اليوم بالضغط على المحتل كي ينصاع لقرارات الشرعية الدولية، وإلا فإن كل الحديث عن حق الشعوب في تقرير المصير وتحقيق مبادئ العدل والمساواة، تغدو ضرباً من خيال، ووهماً ومبادئ للتسويق وتمرير الأجندات فقط.