أثارت صور متداولة لإيفانكا، ابنة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومستشارته، خلال زيارتها مصنع "لويس فيتون"، جدلا كبيرا بسبب حقيبة يدها.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن إيفانكا ارتكبت خطأ بحق العلامة التجارية الشهيرة في مجال الأزياء والموضة "لويس فيتون"، حيث ظهرت في المصنع الجديد لهذه العلامة بولاية تكساس الأمريكية رفقة زوجها جاريد كوشنر ووالدها، وهي تحمل حقيبة من العلامة التجارية الأخرى "شانيل"، ما فهم على أنه ازدراء بعلامة "لويس فيتون".
لكن عدسات المصورين رصدت فيما بعد اختفاء الحقيبة وعدم ظهورها في أي صورة، مما عرض إيفانكا لهجوم من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين انتقدوا "الخطأ الفادح" الذي قامت به، ويبدو أنها تداركته لاحقا.
ووصل ترامب إلى مصنع "لويس فويتون" في ألفارادو بعد ظهر يوم الخميس، حيث قام بجولة في المنشأة الجديدة وتحدث مع العمال.
